

{توعيــــــــــــة الأم لأبنتــــــها قبــــل الزواج}
توعية الأم لإبنتها قبل الزواج ، تشمل كل ما يخص هذه المرحلة من حياتها الجديدة
من الطبيعى ان تكون الام الصديقة المقربة للابناء والبنات وخاصة البنات فى كل مراحل الحياة عامة وقبل الزواج خاصة
لان الام هى الانسانة الوحيدة التى لا تضر بالنصيحة وتكون توعيتها من القلب وبكل حب
اختلفت طبيعة العلاقات الاسرية بين افراد الاسرة الواحدة فى هذا العصر عن العصور الماضية
فقبل نزول المرأة لمجال العمل بطريقة واضحة كما هى الان ،كانت المرأة لا تهتم سوى ببيتها وزوجها وابنائها، وكانت الام حريصة جدا على اختيار اصدقاء ابنائها وان تكون هى اقرب الاصدقاء لهم ..
لكن الان وبعد نزول المرأة لمجال العمل وتأخرها للمساء ومع انشغالات الحياة اصبحت العلاقة بين الام والابناء بها بعض الفتور والروتين اليومى
فى الماضى كانت الام تجالس ابنتها دائما وتحاكيها في صغرها كيف تكون فتاة جميلة الخلق قبل جمال المظهر ..
وفي مرحلة البلوغ تحكى لها وتفهمها مظاهر البلوغ ، لكن الان للاسف اغلب الامهات يخجلون من شرح هذا لبناتهن
والنتيجة الطبيعة لذلك ان الابنة عندما تشعر باى مظهر للبلوغ يكون خجلها اكبر فى ان تحكى لامها
وبالمثل اصبحت الام الان تخجل من ابنتها العروس وتخجل ان تشرح لها اى شئ يخص حياتها الزوجية ، فالام الان تخجل ان تشرح لابنتها ما يخص ليلة الزفاف
من الطبيعى ان تكون الام الصديقة المقربة للابناء والبنات وخاصة البنات فى كل مراحل الحياة عامة وقبل الزواج خاصة
لان الام هى الانسانة الوحيدة التى لا تضر بالنصيحة وتكون توعيتها من القلب وبكل حب
اختلفت طبيعة العلاقات الاسرية بين افراد الاسرة الواحدة فى هذا العصر عن العصور الماضية
فقبل نزول المرأة لمجال العمل بطريقة واضحة كما هى الان ،كانت المرأة لا تهتم سوى ببيتها وزوجها وابنائها، وكانت الام حريصة جدا على اختيار اصدقاء ابنائها وان تكون هى اقرب الاصدقاء لهم ..
لكن الان وبعد نزول المرأة لمجال العمل وتأخرها للمساء ومع انشغالات الحياة اصبحت العلاقة بين الام والابناء بها بعض الفتور والروتين اليومى
فى الماضى كانت الام تجالس ابنتها دائما وتحاكيها في صغرها كيف تكون فتاة جميلة الخلق قبل جمال المظهر ..
وفي مرحلة البلوغ تحكى لها وتفهمها مظاهر البلوغ ، لكن الان للاسف اغلب الامهات يخجلون من شرح هذا لبناتهن
والنتيجة الطبيعة لذلك ان الابنة عندما تشعر باى مظهر للبلوغ يكون خجلها اكبر فى ان تحكى لامها
وبالمثل اصبحت الام الان تخجل من ابنتها العروس وتخجل ان تشرح لها اى شئ يخص حياتها الزوجية ، فالام الان تخجل ان تشرح لابنتها ما يخص ليلة الزفاف
بكل ما يتخللها من امور دقيقه من شأنها ان تساعد ابنتها و تجعلها اكثر وعي بهذه الأمورلتبعد عنها الرهبه او الخوف ،
فالأم عليها ان تهتم بهذه التفاصيل وما بعدها، أي الأمور التي تخص الطهاره ، فإبنتها ستتحول الى زوجة وعليها ان تعرف ما عليها فعله بخصوص الطهاره بكل ما تحوي
هنا عليها ان تدع الخجل جانبا لعلمها ان هذه مسؤليتها التي سوف ُتسُئل عنها امام الله ،

فالأم عليها ان تهتم بهذه التفاصيل وما بعدها، أي الأمور التي تخص الطهاره ، فإبنتها ستتحول الى زوجة وعليها ان تعرف ما عليها فعله بخصوص الطهاره بكل ما تحوي
هنا عليها ان تدع الخجل جانبا لعلمها ان هذه مسؤليتها التي سوف ُتسُئل عنها امام الله ،

اصبح الاهل كل ما يهتمون بة فقط هو تجهيز ابنتهن باحسن جهاز من متطلبات وتنسى الام دورها الحقيقى فى تربية ابنتها وتعليم ابنتها كيف تكون زوجة حقيقة وام ناجحة
فنجد الكثير من الزوجات الان لا يعرفن مهامهن فى المنزل من ترتيب او تنظيم او تجهيز الطعام كما نجد منهن من لا تعرف كيف تعامل زوجها بطريقة سليمة وبالاسلام
وعلى النحو الاخر نجد بعض الامهات تعلم إ بنتها ان تكون فى حرب دائم مع الزوج واهلة والا يكون لة عليها اى كلمة،
وان تصبح شخصية مستقلة عن زوجها وان تناطحة باسوء الكلام لو مس حقها بضرر حتى وان كان غير مقصود

التطور والتنكولوجيا رائعان وعمل المراة جميل لكن كما نعرف جميعا ان كل شئ يمكن ان يكون سلاح ذو حدين .
فحتى لا نتحامل علي الامهات نجد على العكس امهات مهما كان عملهن وساعات طويلة لا ينسون دورهن الحقيقى فى توعية وتربية بناتهن
::
::
واخيرا نخاطب كل ام وزوجة الا تنسى حقوق ابنائها والا تترك تربيتهم للزمن
فالمراة خلقت كى تكون زوجة وام وهذة هى رسالتها الحقيقة في الحياة وهى اصعب من نجاح في العمل ،
فالنجاح فى المنزل والمحاربة ضد مقومات الفساد فى الخارج اذا تم اجتيازها فوقتها هذة الزوجة تكون ناجحة وتستحق اكبر وسام تكريم ...
كما نجد ان الزوجة اذا اهملت بيتها وابنائها من اجل العمل فسيقع الكثير من الكوارث ووقتها لا تعاتبى ابنائك على هذا لانك اول من اخطأ فتحملى نتيجة خطأك
مع ملاحظة ان لو الابنة مرت بمرحلة البلوغ او الزواج وانتى لم تسانديها لتخطوها بنجاح وطلبت النصيحة من غيرك اعلمى غاليتى انكى لست ناجحة
فالفتاة .. زوجة + ام وليست عمل ودراسة فقط


فنجد الكثير من الزوجات الان لا يعرفن مهامهن فى المنزل من ترتيب او تنظيم او تجهيز الطعام كما نجد منهن من لا تعرف كيف تعامل زوجها بطريقة سليمة وبالاسلام
وعلى النحو الاخر نجد بعض الامهات تعلم إ بنتها ان تكون فى حرب دائم مع الزوج واهلة والا يكون لة عليها اى كلمة،
وان تصبح شخصية مستقلة عن زوجها وان تناطحة باسوء الكلام لو مس حقها بضرر حتى وان كان غير مقصود

التطور والتنكولوجيا رائعان وعمل المراة جميل لكن كما نعرف جميعا ان كل شئ يمكن ان يكون سلاح ذو حدين .
فحتى لا نتحامل علي الامهات نجد على العكس امهات مهما كان عملهن وساعات طويلة لا ينسون دورهن الحقيقى فى توعية وتربية بناتهن
::
::
واخيرا نخاطب كل ام وزوجة الا تنسى حقوق ابنائها والا تترك تربيتهم للزمن
فالمراة خلقت كى تكون زوجة وام وهذة هى رسالتها الحقيقة في الحياة وهى اصعب من نجاح في العمل ،
فالنجاح فى المنزل والمحاربة ضد مقومات الفساد فى الخارج اذا تم اجتيازها فوقتها هذة الزوجة تكون ناجحة وتستحق اكبر وسام تكريم ...
كما نجد ان الزوجة اذا اهملت بيتها وابنائها من اجل العمل فسيقع الكثير من الكوارث ووقتها لا تعاتبى ابنائك على هذا لانك اول من اخطأ فتحملى نتيجة خطأك
مع ملاحظة ان لو الابنة مرت بمرحلة البلوغ او الزواج وانتى لم تسانديها لتخطوها بنجاح وطلبت النصيحة من غيرك اعلمى غاليتى انكى لست ناجحة
فالفتاة .. زوجة + ام وليست عمل ودراسة فقط


تعليق