السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته



الرجال سواسية
وجوه التشابه بينهم سبحان الله دائما ما تكون عدة
فتجمع بينهم طباع وتفرق بينهم أخرى
كتعميم واتفاق بين مختلف النسوة من مختلف العروق على أن الرجل هو طفل كبير
على تشغيل العناد مع الرجل هي مباراة تبوء من بدايتها بالخسارة لحواء
على وعلى الكثير من الأمور والأشياء

من بين هذه الأمور هي مواجهة الرجل بأمر قد يعتبره هو سر عليك وموضوع يقوم بالمستحيل لاخفائه عنك
لكن كيف تكون ردة فعلك انت سيدتي عند معرفتك لهذا الأمر
هل ستقومي بالمواجهة أم بالتغابي؟؟؟
خاصة ان كان الأمر والذي يكاد أن يكون هو الوحيد الذي يخفيه الزوج عن زوجته
ألا وهو الخيانة

لي قصتين ممن يحطن بي يمثلان الوجهين معا

الأولى لقريبة لي اكتشفت خيانة زوجها لها اكثر من مرة
لكنها لم تواجهه ولا مرة
بل بالعكس اشتغلت على الصامت كما نقول
صارت اقرب منه واكثر انوثة ومرح ونظام من طبخ ونظافة وترتيب وتربية افضل لابنائها ووو
زوجها بالفعل يحبها وحبه لها الكل يعلمه من خلال معاملته لها
لكنه يظل يخونها بين الآونة والأخرى
وتظل هي تتغابى بدورها وتمر ممر الكرام بهذه الفترة ليعود بين احضانها بالاخير كالطفل الذي يغفو بين احضان والدته


وصديقة اخرى
اكتشفت ان زوجها يكلم واحدة بالشات
قومت القيامة ونزلتها
بالاول خاف وخشي ما خشيه
ووعدها ان لا يكرر الامر
لكنه نكث زعده
واعاد المرة ثانية وثالثة ورابعة
الى أن لم يعد تهمه ردة فعلها أبدا
بالاخير أخبرها بكل برود انه يحب هذه المرأة التي يحادثها بالشات وصار يكلمها امام زوجته بالهاتف واخبرها بان تبدأ بتجهيز نفسها للطلاق


وأنتن ما ترين بين المواجهة وبين التغابي والتغاضي عن الأمور؟؟
وأيهما أنفع وأفضل؟؟

موضوع هام جدا فتلك القضية تؤرق الكثيرات وللاسف لا يجدن طريقة سليمة للتعامل عند معرفة الخبر انا مع التغابي المؤقت بحيث تعطي المراة نفسها فرصة لتوازن بين عقلها ومشاعرها وتتمكن من تحديد خطوتها المستقبلية فان ارادت الانفصال فعليها ان تدرسه جيدا وان لا يكون قرارها متسرعا ... وان ارادت الاستمرار معه فالتغابي يهطيها فرصة للتفكير فيما اعطت وفيما منعت .. متى قصرت ومتى اعطت بلا حدود فالعطاء الزائد احيانا سببا في البعد والجفاء بين الازواج.... لانها بحاجة لمعرفة سبب خيانته والعمل على اخفائه والتخلص منه اما ان يكون التغابي هو اسلوب الحياة الذي تعتمده وتعيش مع زوجها تتحمل غصة خيانته فهو مرفوض قطعيا لانه مهين لانسانيتها وقد اعزها الاسلام... ثم عليها ان تنتبه لنوعية الخيانة فان كانت جسدية فكيف يمكنها التغابي والعيش معه كزوجة فمن الممكن ان ينقل لها مرضا تموت هي منه او احد اولادها التغابي قد يكون الحل الوحيد لقرار سليم فلتستغله المراة ليكون وسيلة حماية لها لا العكس

موضوع خطير و صعب جدّا , و امساك النفس و التعقّل لا يملكه إلّا الحكماء (أقصد الحكيمات )عن نفسي ربّما لا أقاوم كثيرا و لا أجادل في هذا الموضوع , جوابي هو : يا ابن الناس من حقّك أن تعيش كما تحب لكن بعيدا عن مجال وجودي , أعرف نفسي مخطئة لكن هذا ما تتحمّله نفسي .
لااااااااااااااااااااااااااااكن :قرأت قصّة جعلتني أفكّر كثيرا , إقرأنها و لكنّ حريّة القرار و الرأي : حكاية أم بسمة .
شكرا أختي مغربية على مواضيعك المميّزة .

السلام عليكم اولا انا لا اتفق مع التجاهل فاهيا بذلك تساعد زوجها علي ارتكاب المعاصي وايضن لااتفق مع المواجهه بهذهي الطريقه فاهي بذلك تنفر زوجها او تخسره سوف ابداء بالاوله ماكانا عليها ان تتاجاهله كانا عليها ان تواجهه بكل هدوء هل قصرت في شئ هل رئيته مني شئ مالم يعجبك واما الثانيه الاتعرف ان الرجال لايحبونه مثل هذه الموجاهات كانا عليها ان تضبط اعصابها جيدا وتكون حكيمه في مواجهته لكي تكسبه صدقيني اذا واجهتهو بكل هدوء سوف يخجل من نفسهي خصوصا اذاكانت لم تقصرفي حقيه ارجو ان يعجبكي ردي سلام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اولا يسعدنى جدا ان اشارك برايى فى احد مواضيعك الشيقة والشائكة فى نفس الوقت
ثانيا : طبعا اذا كانت الخيانة مما يقع عليها حد من حدود الله فلا المواجهة ولا التغابى هو الحل واظن هذا ليس موضوعنا
اما ما انتشر فى زماننا هذا من محادثات على الشات والفيسبوك والمنتديات بين الزوج ونساء غريبة عنه قد تصل الى حب وعشق محرم
فانا اعتقد ان الحل يكمن فى عدة خطوات:
كما فعلت صديقتك الاولى اعادة النظر لنفسها وعلاقتها بزوجها وبيتها حتى لا تتهم بالتقصير
ثم تجرب معه عبارة :اللبيب بالاشارة يفهم عن طريق ان تحكى له قصة وهميه لاحدى صديقاتها او قراتها فى منتدى شبيهة جدا بحالتها وتطلب رايه فى هذا الزوج
اذا لم ياتى ويعود الى صوابه تجرب ان تسمعه درسا او موعظة لاحد المشايخ فى هذا الصدد اى توصل له راى الدين فى مثل هذه العلاقات المحرمة طبعا بطريقه لايفهم منها انه المقصود
اذا لم يتعظ بذلك كله عليها مواجهته بكل هدوووء وحكمة وتصر على معرفة السبب وراء هذا كله
وطبعا لا يفتر لسانها عن الدعاء له بالهداية فى صلاتها واوقات الاستجابة وبالحاح لعل الله يستجيب لدعائها قبل انتهاء تلك الخطوات
اسال الله ان يحفظنا ويحفظ ازواجنا من شياطين الانس والجن ويجمعنا مع ازواجنا على خير فى الدنيا والاخره اللهم امين

وعليكم السلام :
حقيقة موضوع حساسة كثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثيييييييرا لكثيرات من النساء
وكل وحدة على حسب يعني هناك من لاتتحمل الخيانة ولوا بكلمة فتجيدنها تصرخ وتعارك دون جدوى أو بجدوى
وهناك أيضا من لاتتحمل ولكن تستعمل أسلوب أخر وكما قلتي تحاول أن تجعل من نفسها كاملة ممكملة في نضره لكي يصرف النظر عن الأخريات
وهناك من تتحمل ذلك لعدة ظروف مختلفة فتكون تارة عصبية وتارة أخرى هادئة وللللللللللللللللللللللللكن
على المرأة أن تجرب أن تحسن من عيوبها وتجعل زوجها يشعر أنه معها في جنة دائمة وتكثر من الصلاة والدعاء والصدقة فهذه الأمور الثلاثة هي أساس العلاقة الجيدة مع الله ولتحرص على حبي الله لها
ولتعرف أن مايقدره الله للإنسان هو تجربة يرى العبد فيها
وثانيا قد يقدر الله للعبد أشياء تضهر أنها مؤذية ولكنها في الحقيقة العكس فلربما أراد الله عزوجل كشف حقيقة من تعيش وتستند عليه وبذلك تكون عرفت ذلك وتغير من طريقة تفكيرها وإتكالها على شخص لا يستحق ذلك
وإذا كان الزوج لاحول ولاقوة إلا بالله من طباعه ذلك وقدر الله ذلك
وخاصة الخيانة الكبرى والخيانات الصغر تؤودي لا محال للكبيرة وفي هذه الحالة
الطططططططططططططططططططططططططططططططططططططططلاق أرحم من كل شي

الجواب يعتمد على شخصية الزوج و نوع الخياانة
فما هي الخيانة : محادثة في الشات ، ابداء عاطفة لإحداهن ، تواصل مع فتاة بالهاتف و الخروج معها بين الحين و الآخر
أم هو كما يفعل الزوج بزوجته
فاذا كانت الخيانة هي زنا و الزوجة متأكدة من ذلك فلا يجدي التغابي و لا ينفع ؟؟؟؟ فمذا بعد هذا ؟؟؟
و ما مصيبة أكبر من هذا ؟؟؟؟

أما اذا كان تواصل عاطفي ومحادثات فهو أهون من سابقه و تستطيع الزوجة بحكمتها أن تلحق نفسها و زوجها و بيتها
لا يمكن أن نتهم الزوج وحده ، فغالبا في هذه الأحوااال تقسم الزوجة بأغلظ الأيمان أنها ما قصرت
و يقسم الزوج أن الأخرى من تتودد له

و الأهم في كل هذا هو الخروج من المأزق بأقل الخسائر لكلا الطرفين

اذا كانت تعلم الزوجة أن زوجها عصبي و لا يحتمل نقدا أو عتابا فما فائدة إخباره ، بل الأجدر بها أن تسترده في هدوء
تتقرب له بما يحب و تبتعد عما يكره و تستعين بالدعاء

و إذا كان من النوع الهين اللين اللطيف الظريف فلا مانع من معاتبته عتابا خفيفا لا يجرح رجولته
و لا داعي لتذكيره بفعلته في الطالعة و النازلة مما يجعله يعود لفعلته

غاليتي مغربيه اشكرك علي هذا الموضوع المهم والذي اصبح جزء لا يتجزء في معظم الأسر في زماننا هذا مع الاسف الشديد.................. معظم ما كنت سأقوله سبقتني الغاليه ام الخير بذكرها بارك الله فيها........بصراحه اولا يجب ان تدرس المرأة شخصية زوجها.................... ماذا يحب وماذا يكره والله نجد نساء ما شاءالله تبارك الله لا ينقصهن شي والكمال لله وحده ولكن عندما تكتشف خيانة زوجها وتواجهه.......... فيكون اجابته كالطعنة في قلب الزوجه اكبر من الخيانه ويرد بكل برود انا رجل وانا اعتدت علي هذه الطريقه في الحياة ................... يعني لا التغابي ينفع مع شاكلته ولا المواجهه فالطلاق هو حلها الوحيد اذا كانت تريد العيش بعزة نفس وكرامة............... اما المواجهه فلا انصح بها اي زوجة من اول مرة الا بعد التاكد ويكون بين يدها الدليل والبرهان............. وايضا مواجهه سلسه لا يكون مثل التحقيق كالعسكر فهذا ما يزيد من الطين بله............فالرجال لا يحبون المواجهه فهذه الطريق بل يزيدهم عنادا من عنادهم............. فاول الخيط لتداري الموضوع هو ان تكضفي سبب افعال الزوج........عاده...تسليه.....ام نية بالزواج........... اذا كانت تسليه فلعاه نزوه من نزوات الشيطان وعند المواجهه بطريقه مدروسه بعد فترة من التغابي سيتغير بأذن الله تعالي............. اما اذا كانت عادة وهذه احدي طباعه لروابط غير شرعيه فأقوله وبفم مليان لا تضيعي مستقبلك وحياتك مع رجل يهين كرامتك اللتي اعزها الله بالقران والسنه.................. فهذين المحورين هما صلب الوضوع ولكن اقول للزوجه استعملي ذكائك وانوثتك في ما تريدين الوصول لمعرفته من زوجك فهما سلاح المرأة............. اذا اتقنتي استعمالهما فأنت بسلام وان كان العكس فعلي الدنيا السلام.............. كوني ذكيه وعاقله وحكيمه ولا تتسرعي في اتخاذ المواقف وانتي في حالة غضب............ لعلك تتفوهين بكلام غير لائق وستندمين بعدها ولا فائدة من الندم............. اسمحي لي غاليتي علي الاطاله..................... دمتي في حفظ الله.................(سطوري متداخله اعطل في النت المعذره)

غاليتي مغربيه اشكرك علي هذا الموضوع المهم والذي اصبح جزء لا يتجزء في معظم الأسر في زماننا هذا مع الاسف الشديد.................. معظم ما كنت سأقوله سبقتني الغاليه ام الخير بذكرها بارك الله فيها........بصراحه اولا يجب ان تدرس المرأة شخصية زوجها.................... ماذا يحب وماذا يكره والله نجد نساء ما شاءالله تبارك الله لا ينقصهن شي والكمال لله وحده ولكن عندما تكتشف خيانة زوجها وتواجهه.......... فيكون اجابته كالطعنة في قلب الزوجه اكبر من الخيانه ويرد بكل برود انا رجل وانا اعتدت علي هذه الطريقه في الحياة ................... يعني لا التغابي ينفع مع شاكلته ولا المواجهه فالطلاق هو حلها الوحيد اذا كانت تريد العيش بعزة نفس وكرامة............... اما المواجهه فلا انصح بها اي زوجة من اول مرة الا بعد التاكد ويكون بين يديها الدليل والبرهان............. وايضا مواجهه سلسه لا يكون مثل التحقيق كالعسكر فهذا ما يزيد من الطين بله............فالرجال لا يحبون المواجهه بهذه الطريقه بل يزيدهم عنادا من عنادهم............. فاول الخيط لتداري الموضوع هو ان تعرفي سبب افعال الزوج........عاده...تسليه.....ام نية بالزواج........... اذا كانت تسليه فلعله نزوه من نزوات الشيطان وعند المواجهه بطريقه مدروسه بعد فترة من التغابي سيتغير بأذن الله تعالي............. اما اذا كانت عادة وهذه احدي طباعه لروابط غير شرعيه فأقوله وبفم مليان لا تضيعي مستقبلك وحياتك مع رجل يهين كرامتك اللتي اعزها الله بالقران والسنه.................. فهذين المحورين هما صلب الوضوع ولكن اقول للزوجه استعملي ذكائك وانوثتك في ما تريدين الوصول لمعرفته من زوجك فهما سلاح المرأة............. اذا اتقنتي استعمالهما فأنت بسلام وان كان العكس فعلي الدنيا السلام.............. كوني ذكيه وعاقله وحكيمه ولا تتسرعي في اتخاذ المواقف وانتي في حالة غضب............ لعلك تتفوهين بكلام غير لائق وستندمين بعدها ولا فائدة من الندم............. اسمحي لي غاليتي علي الاطاله..................... دمتي في حفظ الله.................(سطوري متداخله اعطل في النت المعذره)

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته في الحقيقة الموضوع الذي طرحتيه غاليتي تعاني منه اسر كثيرة الا من رحم ربي نسال الله الستر
اما ناحية موقف الزوجة فهو يعتمد على عدة اشياء
اولا نوع الخيانة هل هي مجرد شات و كلام عابر عبر الهاتف ام انه خيانة جسدية وزنى و العياذ بالله كما يعتمد على شخصية الرجل هل هو من النوع السهل الذي يسهل التحاور معه او انه من النوع العنيد الذي لا يزعزع
مساله التغابي اؤيدها بشرط ان تكون مسالة وقتية تتاح فيها المراة لتستوعب اللامر و تفوق من الصدمة و ترتب افكارها حتى تستقرقر على القرار الاخير الاصلح الواجب اتخاذه لان معظم القرارات التي تاخذ في حالة الغضب تكون غير صائبة تحاول المراة ان تفكر في اسباب الخيانة هل لها دور في ذلك هل هي مقصرة مع الزوج من كافة النواحي سواء كانت الواجبات الشرعية او مظهرها الخارجي اي شكلها او حتى البيتية كتظافة البيت او الاولاد قتحاول ان تتدارك الخطا و تحسن من حالها و تحاول ترشد زوجها بطريقة غير مباشرة كالاشرطة الدينية اما اذا لم ينفع كل هذا و رات ان الزوج مصر على ارتكاب معصية الخيانة و غير مبالي للتغيرات التي فعلتها الزوجة ارضاءا له - و ان كانت في الحقيقة مخطاة يجب ان تتدارك الاخطاء ارضاءا لنفسها قبل زوجها - بل مصر و طبع الخيانة فيه فعليهاه مواجهته و لكن تظغط على نفسها و تواجهه بكل هدوء فان اخبرها ان هذا من فعل الشيطان و لن يتكرر كان بها و الا فلاحوط ان تتخذ قرارا اخر تضمن فيه راحتها من جميع النواحي النفسية و الجسدية خاصة خوفا من ينقل لها امراض هي في غنى عنها
اسال الله ان يعف ازواجنا و يديم علينا نعمة الستر يا رب و ان يهدي من ضلو الطريقو يتوب توبة نصوحه لله انه الغفور الرحيم