في يدها سيجارة **شعار موضوع يستحق النقاش**

الحمد لله انني لم اصادف الكثيرات ممن اعتدن على هذه العاده السيئه والمحرمه
ولكني بالتأكيد صادفتهم في الحياه ،
منها مره شاهدت نساء في الجامعه ، كانوا يدخنون في الحمام - اعزك الله -
ولم يكنّ فتيات صغيرات انما كن انتساب يأتين بعد ان تنتهي محاضراتنا،
وكان منظر مستهجن جداً من جميع البنات الموجودات.
ورأيت نساء كبيرات يدخن الشيشه ،
لكن بعد ان سافرت احدى دول الخليج العربي ،
وصديقات حكين لي انهن يذهبن مع ازواجهن او صديقاتهن الى القهوه ليدخن الشيشه،
فهي عاده ليست مُستغربه عند بعض الشعوب .
هذا قبل تحريمها بشكل قاطع ،
ولكن مازال هناك نساء تُدخن.
والتدخين على اختلاف انواعه ثبتت مضاره بشكل قاطع ، وانه مجلبه للهلاك ،
وهو ما دعى العلماء الافاضل لتحريمه،
وهو بالتأكيد عاده قبيحه
ودليل على عجز ( مدمن ) التدخين
وقلة حيلته لانه يجعل من شئ تافه صغير يتحكم فيه وليس هو من يتحكم في نفسه بأن يرفضه وقتما احب،
لانه من الصعب التخلص من هذه العاده ، ولكنه ليس مستحيل ، وذلك بقوة الاراده.
وما يثير في كثيرمن التعجب ان الغرب وهم من صدروا لنا التبغ ؛ معظمهم اقلعوا عنه ،
بعد ان ايقنوا من مضاره وتسببه في امراض تؤدي الى الوفاه،
ومازال فينا نحن - الشعوب العربيه - من مازلوا يدخنون رغم معرفتهم باضراره بل و حُرمتــه.
والمطلوب من وسائل الاعلام ان تتبنى حملات توعيه مكثفه لبيان اضرار التدخين ويركزوا على حُرمته ،
وان يتخذوا خطوات ووسائل اكثر فعاليه من التي استخدموها من قبل،
ففكر الشباب قد تغير ونحتاج الى تطوير اساليب النصح والارشاد .
بارك الله فيكِ حبيبتي على الطرح المفيد والمهم

اختي

بالنسبة ليا انا فالبلد ملبانة بالمنظر ده
وبدون اي احساس بالحياء او حتى الندم
يعني
الوحدة لما تشوف منظر زي كده
شيشة و دخان بين البنات
يخلينا نفتخر في تربية اهلينا لينا
ونفتخر باخلاقنا السمحة
واننا لا يمكن نكون منهم في يوم من الايام

انا عندي صديقة مدمنة على الشيشة
انا ما حبيت انصحها
لانه غير موضة الشيشة طلعت موضة جديدة بين الحريم
اللي هيا
ممنوع التدخل
يعني
لو نصحتيها لوجه الله تعملك مشكلة
وردود فعل البعض مو زي بعض
في ناس تنصحيها و بتتفهم
وفي ناس الله يبعدنا عنهم

فرحت زرت صديقتي بسبب ولادتها
وزوجها طبعا احتفالا
راح ولع الحجر وجهز الشيشة في البلكونة
على اساس صحة البيبي يعني
شوفو منتهى الذوق
ههههههه
وهيا تروح و تشفط و ترجعلي
وانا اضحك
وطلبت مني مليون مرة اني اجربها
وفي كل مرة اصدها
والمرة دي قالت
ها ماغيرت رايك
قلتلها
طبعا لانه على الاقل لو انا بستحي
المفروض الاقى ربي و ريحة فمي ريحة صائم
ابرك من اني الاقيه و ريحتي شيشة

والله وشها صار رمادي
بس مافي فايدة
الادمان ادمان
بس الاهم انو ننصح و نوعي عيالنا لما يوصلو للسن المناسب
على التخلف والتقليد الاعمى في كل شي

والمثال الاعلى للعيال هما الوالدين
وطبعا
لو واحد من الاهل بيشيش
اكيد الاطفال راه يقلدوه
وهذا غلط

في مرة لقيت وحدة وزوجها و هيا محجبة
بس يعني حجاب بدون معنى
وقاعدين ما شاء الله
في السيارة و بيدخنو سجائر
وزوجي علق وقال
ما شاء الله الحب اللي بينهم كبير
لدرجة الدخان مع بعضهم
ههههههه

الله يهدي الناس بس من كل بدعة و اثم و تقليد اعمى
يعني
الواحد لو عايز يقلد
ممكن يقلد في شي مفيد كنوع من الاحساس بالغيرة
سواء
عمران في بلده
او تعليم
او قانون
او افكار عقلانية
او مساعدات للمساكين

الله يهديهم
مشكورة اختي على الموضوع

تحياتي

حيّاك الله أختي عيون
وكتب لك أجر كلّ حرف يحمل رسالة تصحيحية
لكثير من السلوك المنحرف الذي تضجّ به بعض المجتمعات .

التدخين إدمان والمصاب به مريض مرضا خطيرا
لأنّه يخضع لشيء لا قيمة له .
والحمد لله أنّ التدخين يكاد يكون منعدمافي محيطنا
عند الناس الذين يحترمون أنفسهم
أمّا المنحرفون فترتبط هذه العادة القبيحة بمنظومة القيم التي يؤمنون بها ؛
ولا يعتبرون التدخين عيبا .

كنا نرى في حمامات الجامعة آثارا للتدخين ؛
وكان ذلك مستهجنا لأنّه يرتبط عندنا بالانحراف ؛
في حين تراه المدمنة دليل تحرّر .

معروف علميا وطبّيا أن التدخين قاتل
ولذلك وجب تكثيف حملات التوعية بالأضرار التي يلحقها بالصّحّة
أعجبتني هذه الإشارة من أمك الحلوين

وهي تدلّ على التواطؤ الحاصل بين زوجين
من المفروض أنّ عندهما أطفال سيقلّدونهم بكلّ تأكيد؛
وتستمر دائرة الإدمان .
تماما كمشاهد زوجين معهما أبناؤهما الصغار
ولا يتورّع الأب عن شراء قنينات خمر .
ولذلك أعتبر أنّ أهمّ مدخل هو القدوة المتمثّلة في:
* التربية والتوعية الأسرية والمدرسية
ـ من خلال برامج الصحة المدرسية ـوالمجتمعية عموما
عبرحملات توعية وتنبيهات إلى مخاطر الظاهرة .
*سنّ قوانين تمنع التدخين في الأماكن العامة ووسائل النقل .

لأنّ التدخين أمام وبقرب غير المدخنين
خرق لحريتهم في أن يتنفسوا هواء نقيا .
*النّهي عن التدخين
لأنّه مهما كان احترامنا للحريات الشخصية
فإنّ هذه الآفة ضارة وملوّثة للجوار وللجلسة
وأنا لا أسمح لنفسي بالبقاء في مكان توجد فيه مدخّنة .

وهذه في نظري تسبق رفع الأثمان لأنّ المدمن لا يهمّه الثمن .
وأعتقد أنّ الردع له دور كبير حيث يخاف الناس السلطة أكثر ممّا يخافون الله
ودمت متألقة .

أهلا أختي زينب أشكرك شكرا جزيلا على مداخلتك القيمة
وحلولك الرائعه يريت كل مدرسه في مدرسه تكتب رسائل جميله موجهه للبنت وتطبعه وتوزعها ويحضرون محاضرت توعيه عن لتدخين

نعم الردع له اثر كبير وللاسف الناس اصبحت سلبيه لو كل انسان انكر واستقبح ورفض اكيد هيكون في أثر كبير مشكورة اختي

أنا أقترح إن كل واحده تحضر عندها بطاقات أو ورق

فيه نصائح بخط وشكل جميل عن التدخين وعن التبرج والحجاب

ولما تروح مكان وتجد فيه مدخنه تعطيها لاوراق ربما انتفعت بها في ا ي وقت

ولو واحده مدرسه في مدرسه أو جامعه تحضر معها ديما كثير اوراق توزعها

وتكثر من لتوجيهات والمحاضرت لموجهه للبنات

ايضا لما اروح مطعم او مستشفي او حديقه دايما معي الاوراق

ديما اعظ وانكر واتكلم حتي لو حد رد علي رد سيء اتحمل

لما شوف بنات اخبر اهاليهم بأي طريقه مناسبه

وفي انتظار اقتراحات من الاخوات جزاكن الله خيرا

إضافة :
*بالنسبة للمدارس ؛ يمكن إعداد مجلات حائط
أو مجلات جيب تنجز جماعيا وتوزع على الطالبات

*في المدرسة أيضا تقام أنشطة بتنسيق مع الصّحّة
ـ الصحة المدرسية ـ حيث يحضر أطباء ويقدمون محاضرات
أو عروضا توضح خطورة مخاطر .

*بعض الجمعيات تقدم نشاطات في هذا الاتجاه وأعتبرها فعّالة جدّا ،
لأنّ جمهورها يكون من الشباب .

*في الجمعيات النسائية يمكن إعداد مطويات أو محاضرات .

ولي تعقيب على فكرة إعطاء الورقة /الرسالة
يستحسن البدء بالحديث الهادئ
وبعد فتح الحوار تقدّم الأوراق أو الكتيبات .

السلام عليكم و رحمة الله
غاليتي عيون جزاك الله خيرا على هذا الطرح المفيد
جعله الله في موازين حسناتك
والله يا اختي هذا الموضوع جدا مهم
السيجارة القاتلة حين نراها في يد رجل نأسف لحاله فما بالك بالمرأة
هذا المخلوق الرقيق التي وهبا الله جسم حساس و بشرة رقيقه
حين تمسك بسيجارة و تبدأ في التدخين
و الله انه شكلها مقزز و رائحتها تكون جدا كريهه
و مع مرور الوقت تجدينها بمظهر يوحي انها اكبر من سنها الحقيقي
الوجه يبدأ بتحول للون الأزرق
فلبشره تفقد لونها الوردي الجميل الذي انعم الله عليها به
و الأسنان تبدأ بتغر و اللثه بتبدو زرقاء بإختصار هى تدمر نفسها بلا شعور
و يا قلبي على صوت كحتها يجعل من حولها يسمعها و يشمأز لذلك الصوت
فلا حول و لا قوة إلا بالله
ربي يهدي نساء المسلمين جميعا يااارب
و يبعد عنهن هذه العادة السيئه المضره بل المدمرة .