انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 7 12345 ... الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 68

الموضوع: خطر التفرقة بين الابناء ( صيفنا إبداع )

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    الموقع
    اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك..
    الردود
    5,800
    الجنس
    امرأة

    summer2009 خطر التفرقة بين الابناء ( صيفنا إبداع )










    التفرقة بين الأبناء ....إلى أين؟؟؟؟؟









    قال تعالى:
    "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا
    لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا

    وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَ‌ٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ"

    (الروم 21)

    قال بعض علماء التفسير :

    المودة والرحمة هما الطفل الذي يقوِّي العلاقة بين الزوجين ،
    ويجعلها أكثر أمناً واستقراراً .






    أخواتي كلنا يعلم أن:
    طبيعة الأبوة والأمومة يجب أن تجسد
    كل معاني الرحمة والمودة والحب ,

    ((ولكن فى بعض الأحيان يغيب هذا المعنى عن الكثير))..
    والعلاقات بين الآباء والأبناء
    من أقدس وأقوى العلاقات فى المحيط الإنساني .

    وحب الأم بصفة خاصة حب غريزي وفطري,

    لا يقدر إنسان على منعه أو دفعه.
    وبنجاح تلك العلاقة تسعد الأسرة ...

    ويخرج للمجتمع جيل قوي,

    على قدر كبير من الوعي والثقافة والدين .








    ولكن إذا لم يكن بنيان الأسرة قويا وجيدا ,
    ولم يزرع الأب فى أبنائه الفضائل والخلق والدين ,
    ولم تجمل الأم هذا البناء بالعطاء والحنان والمساواة ,
    ماذا يمكن لنا أن نحصد غير أسرة مفككة ؟!!!

    غير سوية فاقدة للثقة والاطمئنان .







    وقد وجهنا الإسلام إلى المساواة بين الأبناء,
    فى كل شيء..
    ولكن للأسف !!

    لقد سادت وانتشرت ثقافة بعيدة

    كل البعد عن الإسلام وأحكامه ومبادئه !!

    ثقافة تجعلنا نفضل أخا أوأختا عن بقية إخوتهم
    ندلل أحدهم و نقسو على الآخر ,
    أو نفضل جنسا عن آخر,
    و نعاقب أو نغفر لمن نشاء,








    عن النعمان بن البشير رضى الله عنهما قال:
    أعطاني أبي عطية ، فقالت عمرة بنت رواحة :

    لا أرضى حتى تشهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ،

    فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال :

    إني أعطيت ابني من عمرة بنت رواحة عطية ،

    فأمرتني أن أشهدك يا رسول الله ،

    قال :
    (أعطيت سائر ولدك مثل هذا) .
    قال : لا ،

    قال :
    (فاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم).

    قال : فرجع فرد عطيته.







    ترى بماذا يشعر الإبن الذي يعامل
    من قبل أبويه بصورة أقل من اخوته ,
    و كيف تكون ردود فعله ؟

    يشعر بالدونية والنقص وبأنه غير محبوب ,

    ويصبح إنطوائي يمتنع عن العالم الخارجي ,

    ولا يقبل المفاهيم الدينية ويتحول إلى شخصية حزينة ,

    أو شخصية عداونية غير سوية .

    يشعر دائما بالحقد والضغينة ..
    تجاه أسرته وإخوته بصفة خاصة ,
    وتجاه المجتمع بصفة عامة .






    لو تفكرنا قليلا فيما عساه ان يفعل في وضعه ذاك ؟؟؟
    هناك من يستطيع المقاومة والصمود ,

    ولكن تظل المرارة والأسى تغلف حياته ,

    أو الخوف أن ينقلها لأبنائه بوعي أو بدون وعي

    وكثيرا ما يحدث ذلك للأسف ,

    وهناك من يردعه إيمانه ويصمت ويصبر .

    وتختلف ردة الفعل حسب الشخصية والإيمان والبيئة وغيرها...

    وإذا لم يتوافر الوازع الدينى للشخص . ..
    فحدث ولا حرج .

    كل ذلك وأكثر بسبب عدم إظهار الحب لأبنائنا والتفرقة المادية والمعنوية...








    وإليكم جزء من قصة سيدنا يوسف عليه السلام وإخوته:
    قال تعالى:"لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ (7)
    إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَىٰ أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (8

    اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ (9)

    ومن شرح علماء التفسير لتلك الآيات :نستطيع أن نفهم مايلى,,,

    لقد كان فى قصة سيدنا يوسف بن يعقوب عليهما السلام

    العبرة والمثل لمن أراد أن يعتبر..

    ولمن أراد أن يرى قدرة الله سبحانه وتعالى,


    لقد ظن إخوة يوسف أن أباهم يفضل يوسف عليه السلام,


    وأخاه الشقيق عليهم ويؤثرهما فى المحبة


    فماذا كان منهم.؟


    اتفقوا أن يقتلوا يوسف !

    أو يلقوا به في أرض مجهولة بعيدا عن أبيه!


    ليستريحوا منه و يبقى لهم حب أبيهم وتفضيله ,


    و لايلتفت إلى غيرهم..


    وأضمروا فى نفوسهم أن يتوبوا بعد ذلك,,

    (وهى توبة فاسدة لا تصح لأنها قبل الذنب)...


    وخلاصة ما نراه فى تلك الآيات , وينبغى أن يتعلمه الآباء هو :

    - ينبغى ألا نظهر الحب , أو الإيثار لأحد الأبناء على حساب الآخرين...,

    وإذا أستحق أحد الأبناء المزيد من الرعاية أو الحب لظروف معينة

    ( مثل المرض أو صغر السن أو غيرها),


    يجب ألا يظهر الوالدين ذلك قدر الإمكان

    حتى لا يترك ذلك أثره فى قلوب أخوته ,..


    فنحن لا نعلم ماذا يمكن للغيرة أن تفعل بأصحابها ؟؟؟

    ومدى الضرر والإيذاء الذى يمكن أن تسببه تلك الغيرة؟؟؟







    وفى وقتنا الحاضر الأمثلة كثيرة....


    منها ما عايشناها بأنفسنا و منها ما سمعنا عنها

    فكم من آباء يرفضون,,

    أن تأخذ الفتاة حقها الشرعي فى الميراث,,

    خوفا من سيطرة زوجها !!!

    أو لأن ما لديها يعود بالطبع لزوجها وأبنائها ,

    و هم فى النهاية لايحملون اسم العائلة !!!!

    وآخرون يجبرون الفتاة على بيع نصيبها فى الأراضي

    أو العقارات وغيرها,

    وأحيانا بالتنازل لإخوتها .

    وكذلك لا يقتصرالأمر على الفتاة فقط ,

    بمعنى إجبار أو طلب أو إحراج,,

    (تحت أى مسمى)

    ابن أو ابنة أو مجموعة أبناء

    على التنازل لأخ بعينه ..

    (ولقد شاهدت مثل هذا كثيرا).

    قال تعالى:
    "لِلرِّجَالِ نَصِيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأقْرَبُونَ

    وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأقْرَبُونَ

    مِمَّا قَلَّمِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا "

    (النساء: 7)







    وللأسف الشديد !!!


    الأمر لا يقتصر على التفرقة المادية فحسب ,

    بل المعنوية ايضا......

    و للأسف... فالكثير من الأسر العربية

    لازالت تعيش الجاهلية برغبتهم في إنجاب الذكور خاصة

    و كرههم للإناث فلم يراعوا الله في حقوق بناتهم المادية أو المعنوية

    والامر لا يقتصر على التفرقة المادية بين الأبناء , بل المعنوية أيضا للبنات والبنين على حد سواء

    واليكم تلك القصة الواقعية لمعاناة ابن :








    أب يفرق فى المعاملة بين ولديه,,



    يحب أحدهما ويلبي كل طلباته على حساب الآخر!!!!
    فى البداية,,
    يدخل ابنه المفضل مدرسة متميزة ويرفض دخول الآخر ..
    1. تستنجد الأم بكل من حولها من طرفها أو من طرفه ..
      لا جدوى من الكلام معه !
      تجمع مصروفات المدرسة من جديه لأبيه تارة,

      ومن أخواله تارة ,, ومن أعمامه تارة أخرى..

      ولكن كيف لهذا الإبن أن ينجح أو يستمر ؟ ..

      فشل الولد بعد كل هذه المعاناة ..

      فى الحصول على الثانوية العامة ,

      وفشل فى أن يجد عمل مناسب ,

      وعندما وجد العمل لم يستطع الاستمرار ..

      كان بصيص الأمل له -أن الأب كثير السفر-

      وكانت تلك فرصة الأم فى تلبية بعض متطلباته الأساسية..

      وكان الأب يؤكد دائما على الاهتمام بالصغير

      ( الفرق بينهما 3سنوات)

      وتلبية متطلباته حتى ولوكانت متكررة أو غير أساسية ..

      ويمنع عن الكبير كل أساسيات الحياة اللهم إلا الطعام .

      ولكن للأسف لم يدم هذا البصيص طويلا,,,

      سيستقر الأب فى مصر ولن يسافر بعد اليوم ..

      وأظلمت الدنيا من جديد فى عين الإبن,,,

      فلا يجتمع الأب وابنه نهائيا .

      طالما الأب فى البيت يهيم الولد على وجهه فى الشوارع ..

      والله لقد كانت الأم تحكي والدموع تغرق وجهها ..

      شهر رمضان الكريم شهر الرحمة والغفران,

      كان الولد يظل فى الشارع مع القطط والكلاب الضالة

      إلى أن يطمئن لنوم أبيه حتى يصعد ,

      وكثير من الأوقات يؤذن عليه الفجر

      وبالطبع يصوم بدون سحور..

      بالإضافة إلى معاناة الإفطار ,

      فهو يفطر بمفرده والأسرة كلها مجتمعة معا !!..

      هذا الأب لا ينطق اسم ابنه هذا نهائيا !!!

      وفى المقابل يظل يتكلم عن أخيه ,,

      وكيف فعل هذا وكيف أبدع فى ذاك ,,

      وهكذا ماذا طلب و وو و وو و غيرها ؟؟؟

      أين هو من حديث رسول الله؟؟؟؟؟

      قال صلى الله عليه وسلم :
      "اعدلوا بين أبنائكم ، اعدلوا بين أبنائكم"

      أخرجه أحمد بسند صحيح

      فى إحدى المرات جدة الولد لأبيه عنفت ولدها

      ونهرته على ما يفعله مع إبنه ..

      فما ظنكم ماذا قال لها....؟

      ليس له عندي إلا الطعام والكفن فقط !!!!!

      ويلبس ما يتركه له أخوه ..

      وبدون أسباب ...

      ما اقسى تلك القلوب المتحجرة , بل هى أشد قسوة منها

      رباه رحماك من هذا الظلم ....

      ألم يسمع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم

      فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ؟..

      عن عبيد الله قال :
      حدثنى نافع عن عبد الله رضى الله عنه :

      أن رسول الله ‏‏صلى الله عليه وسلم ‏‏قال :

      ‏‏‏ألا كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ,

      فالأمير الذي على الناس راع ومسئول عن رعيته ,

      والرجل راع على أهل بيته وهو مسئول عنهم ,

      والمرأة راعية على بيت بعلها وهي مسئولة عنه ,

      والعبد راع على مال سيده وهو مسئول عنه ,

      ألا فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته "

      فتح الباري بشرح صحيح البخاري






      من المسؤل عن هذا الإبن وأمثاله ؟

      هذا الابن الذي لا يعرف أخواله أو خالاته إلا صورا

      ولا يعرف أعمامه أو عماته نهائيا !!!

      لم يحضر جنازة جديه لأمه وأبيه أو حتى عمه أو خالته..

      ماذا ننتظر منه ؟؟؟؟؟



    شاب فى عمر الزهور جنى عليه والده بسوء المعاملة ..

    لا يريد أن يختلط مع أي فرد فى المجتمع ..

    وأخوه يتلذذ بما يفعل والده , بل ويقسو عليه فى الكثير من الأحيان هو أيضا ..

    أي أب هذا ؟؟؟
    وأي أخ هذا ؟؟؟
    وأى حياة تعيشها تلك الأسرة ؟؟؟

    وغيرها من الأسر المشابهة..

    وللعلم هذا الأب حريص على الصلاة وفى وقتها فى المسجد !!!!..

    لا أعلم كيف ؟؟؟؟
    ألم تنهاه صلاته عما يفعله بابنه ..؟؟؟

    نسأل الله العفو والعافية..











    و النماذج كثيرة وكثيرة ولكن من يرى أخطائه ؟؟؟

    من يحاول أن يصلح من نفسه ؟؟؟

    أسئلة تحتاج لإجابات شافية..فهل من مجيب؟؟؟

    عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ يُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :

    ((أَكْرِمُوا أَوْلَادَكُمْ وَأَحْسِنُوا أَدَبَهُم))

    رواه ابن ماجه.









    أخواتي

    لقد وجهنا الإسلام إلى المساواة بين الأبناء

    فى كل شيء حتى فى التقبيل

    فأين نحن الآن يا أخواتى من هذه الآداب السمحة

    وهل نميل إلى إبن أو إبنة دون باقي الأبناء ؟؟؟؟

    أو هل نميل إلى جنس من الأبناء دون الآخر ؟؟؟

    فلنقف مع أنفسنا قليلا ونفكر فى حال أبنائنا

    ومدى الأذى النفسي الذي يقع عليهم

    والذي يمكن أن يصل مع البعض

    إلى مشاعر أسى وقهر

    ومع البعض الآخر يحل

    البغض والكره

    مكان الحب


    ومع آخرين ينشأ الخصام

    محل الوفاق والوئام

    ومن هنا تظهر العقد النفسية والانحراف

    والكبت والعزلة بين الأبناء

    ويخلق جيل هش وضعيف

    غير قادر على التواصل مع الغير.

    فهل هذا حقا ما نريده لأبنائنا؟؟؟









    أخواتي

    نصيحة أوجهها لنفسي أولا ثم لكم جميعا ..

    المساواة ... المساوة
    بين الأبناء,,,

    المساواة المادية والمعنوية ,,

    المساواة فى المديح والتدليل ,

    أو حتى فى العقاب ...

    حتى يشعر الابن أو ( الابنة)
    دائما بالثقة فى النفس,
    ويستطيع النجاح فى بناء علاقات طبيعية سوية,,

    مع الآباء والأخوات والأصدقاء ,,

    ويكون أساسها الحب والثقة والإحترام المتبادل.







    قال تعالى:

    ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا

    وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ

    لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ))

    (التحريم 6)












    آخر مرة عدل بواسطة إنجــــــــي : 24-07-2009 في 10:31 AM السبب: اضافة شعار........

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    في احلى مكان في الدنيا ... في مصر ام الدنيا
    الردود
    7,245
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة
      • متألقة صيف 1432هـ
      • جوري الروضة
      • مُبدعة صيف1431و1430هـ
      • شعلة العطاء
      • بصمة مبدعة
      • بصمة عطاء
    (أوسمة)

    summer2009

    يسعدني ان يكون اول رد على موضوعك لي







    جزاك الله خيرا حبيبتي ياسمين
    جهد مبارك ان شاء الله
    جعله الله في ميزان حسناتكم
    وجعله الله نواة للتغير ووقفة حاسمة وهامة للاباء في طريقة معاملاتهم لابنائهم
    للاسف نرى نماذج عديدة من اباء وامهات هداهم الله فقدوا نعمة الحب والرحمة فجنوا على ابنائهم بسوء معاملتهم والتفرقة الواضحة بين ابن واخر
    اعتبر موضوعك صرخة قوية في وجه الظلم وعدم المساواة
    وخاصة ان الله سبحانه وتعالى حذرنا من سوء عاقبة التفرقة في كتابه الكريم
    وكما اشرت في قصة سيدنا يوسف واخوته
    لولا اظهار الحب لسيدنا يوسف بتلك الصورة ما كان اخوته كادوا له
    وكذلك حذرنا منها سيد الخلق والمرسلين صلى الله عليه وسلم في احاديثه العديدة

    جزاك الله خيرا






    اللهم عليك بكل من ساهم وشارك وايد ودعم الانقلاب العسكري على شرعية رئيسنا المنتخب محمد مرسي
    لن نسامحكم في الدنيا وسنقف نخاصمكم في الاخرة عن كل قطرة دم وعن كل ظلم وقع علينا
    وفي رقبة الجميع من داخل مصر وخارجها من الدول الداعمة للانقلاب دماء المصلين الساجدين الركع
    ودماء الشهداء الاطفال والرضع
    وحسبي الله ونعم الوكيل في الجميع من الداخل والخارج
    الاعلان الخاص بالتبرع لمصر على قناة ابو ظبي بعد الانقلاب وبعد رئيسنا مرسي تحولت مصر من مكتفية ذاتيا الى من يتسول لها بزكاوات شعبها
    هذا ما يرضي من دعم الانقلاب ان تصبح ام دنيا في حالة تسول دائم
    حسبي الله ونعم الوكيل
    لن نسامح الدول الداعمة للعسكر


    اللهم انصر اخواننا في سوريا وبورما وعليك باعدائك واعداء الاسلام

    رابط قرأن ورقية شرعيه وادعيه مختارة وقران خاشع ومجود ومرتل يتلى 24 ساعه





  3. #3
    * نور هدى * غير متواجد -مُبدعة صيف1431- 1430هـ "النجم الذهبي"
    "فرحة عدسة" "زهرة الحوار"
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الموقع
    سفري بعيد و زادي لن يبلغني
    الردود
    18,479
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    3
    جزاك الله خيرا
    بصراحة الموضوع أصعب من أن أعلق عليه
    أعاننا على تربية أطفالنا التربية الصالحة التي يرضى بها عنا
    وغفر لآبائنا وامهاتنا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    لملمي الجراح يا بلدي وتعالي نزرع الورد من جديد
    الردود
    7,711
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    22
    السلام عليكى غاليتى /ياسمين
    لقد لمستى واقع يمر به أبناء كثيرون
    وخاصة التفرقة بين الأولاد والبنات
    فمازال للولد الأهمية الكبرى
    ولذلك تتربى فى نفوس الأبناء الضغينة
    والكره للأب وللأبن المميز
    بالرغم من أن الله لم يفرق بين
    المرأة والرجل فى شىء إلا بالتقوى
    شكرا لكى غاليتى
    وتقبلى مرورى













  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الموقع
    فلسطين عرب 48
    الردود
    11,530
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
      • ريحانة الحوار
      • بالعلم نرتقي
      • حوارية مثقفة
    (أوسمة)

    موضووووووووع غاية في الجمال


    شمل نقاط البحث كلها


    تربية الاولاد لاقت اهتماما كبيرا في الاسلاااام لان الجيل القادم هو حامل

    الراية ومحرر الاقصى ومنقذ البشرية



    يسلمووووووووو


  6. #6
    DAHUBA14's صورة
    DAHUBA14 غير متواجد مشرفة ركني النافذة الاجتماعية والديكور
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الموقع
    بلاد العم سام *USA*
    الردود
    12,789
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • أزاهير الروضة
      • مجموعة العطاء بالنافذة الإجتماعية
      • الذوق الراقي
      • بالعلم نرتقي
      • فن و ذوق
      • عدسة مغتربة ساحرة
      • متألقة ركن السياحة و السفر
      • ذاكرة سياحية رائعة
    (أوسمة)

    وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

    اختي الغاليه ياسمين .....كتبت فأبدعت ما شاء الله تبارك الله ،

    موضوعك في قمة الروعه و الجمال ...عام و شامل لنقاط مهمة جدا يجب على كل أب و أم

    الأنتباه لها و الوقوف عندها .....

    إن تربية الأبناء ليست بشيئ السهل ابدا تتطلب الكثير و الكثير من الوعي و الأنتباه

    فكثيرا من الأبناء لديهم حساسية زائده و يلاحظون اي تصرف من ابائهم و من الممكن ان

    يفسرونه بنظرهم انه نوع من انواع التفرقه بينهم و بين أحد إخوتهم الشيئ الذي سوف

    ينعكس على تطرفاتهم و سلوكهم السلبي في كل ما يختص مراحل عمرهم ...

    و بكل أسف الأم و الأب يكونوا اخر من يعلم ......

    الحرص و الأنتباه و مراعات الأبناء شيئ جدا ضروري في تربية الأبناء .

    هناك بعض التصرفات التي تصدر سواء من الأم والأب ربما بنظرهم لا تعني الشيئ الكثير و لكن

    بنظر هذا المراهق او هذه الطفلة تعني الكثير و الكثير و عليها ستبنا شخصيتهم .

    غاليتي ياسمين .

    بارك الله فيك و جزاك خيرا على ما خطت يداك .

    دمت بود .


    منك وإليك يا لكِ الحبيب



  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2004
    الموقع
    في قلوب احبتي تحت سقف الايمان
    الردود
    187
    الجنس
    امرأة
    غاليتي ياسمين ..اسمحي لي بان اهنئك على هذا الموضوع الرائع ..والفكرة الهادفة التي لها بالغ التاثير على مجتمعنا بصفة عامة ...
    فعلا كثير من العائلات تتنازل فيها الاخوات ميراث ابيهم الى اخوتهن الذكور ..علما بانهم رجال ويستطيعون العمل اكثر منهن القارات في البيوت ..
    ولقد اعتصر قلبي للقصة التي ذكرتيها خصوصا انني اتذكر جيرانا لنا وانا صغيرة يفرق الاب بين ابنائه ..اذ له ولد هاديء بطبعه يحب المطالعة وملتزم ويصلي في المسجد ..بينما اخوته منشغلون بجمع المال ومساعدة ابيهم في مشاريعه ..فما كان من الاب الا ان يزدريه ويعامله بقسوة غير معقولة لدرجة ان الجميع يلاحظ ..وكان يرفض ايضا وجوده على المائدة معهم ..وكان يرفض اعطاءه مصروفه بالرغم من انه كان طالبا ..والنتيجة اصيب الولد المسكين بحالة نفسية والله اعلم عقلية من كثر الضغوط التي يعيشها ..وانا للان كلما ذهبت لزيارة اهلي اسمع صوته في الشارع يتعارك مع المارين...فما كان من الاب الا الندم على مافعل بابنه بعد فوات الاوان ..
    جزيتي خيرا غاليتي على الموضوع واتمنى ان كل اب او ام يقرا الموضوع ان يتعظ ويخاف الله في ابناءه ولايفرق بينهم ..
    تقبلي خالص تحياتي ..

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    الموقع
    اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك..
    الردود
    5,800
    الجنس
    امرأة
    حبيبتى أم يوسف



    والله لولا مجهودك وتعبك ما ظهر الموضوع بهذا الشكل
    والشكر موصول لمشرفاتنا الغاليات على المتابعة والإهتمام
    جزاكن الله خيرا
    ..
    وأسأل الله أن يكون هذا الموضوع نواة لمحاولة إصلاح ما أفسدته التفرقة بين الأبناء
    ..





  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    الموقع
    اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك..
    الردود
    5,800
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة نور هدى 7 عرض الرد
    جزاك الله خيرا
    بصراحة الموضوع أصعب من أن أعلق عليه
    أعاننا على تربية أطفالنا التربية الصالحة التي يرضى بها عنا
    وغفر لآبائنا وامهاتنا

    بارك الله فيك أختى نور هدى

    ربنا يقدرنا على المساواة بين أبنائنا

    ويكفينا من نراه من أخطاء الآخرين لعلنا نتعلم منها




  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الردود
    42
    الجنس
    امرأة
    شكرا ياختي ع الموضوع الرائع
    لكن قلبتي علي المواجع فانا اعاني من نفس الموضوع من الصغر الى ان كبرت وفهمت الدنيا
    مما خلفلي لي امراض نفسيه وعضويه الى الان بلرغم اني متزوجه واحاول ان لا يوتر ذلك على تربيتي لاولادي وبناتي

مواضيع مشابهه

  1. خير الشهور*&*صيفنا إبداع*&*
    بواسطة كتكوتة الصغيرة في همسات بنات
    الردود: 8
    اخر موضوع: 23-01-2010, 11:13 AM
  2. ♥●♥ رفقا ايها الابناء♥●♥ * صيفنا إبداع*
    بواسطة yasmine_ 2006 في نافذة إجتماعية
    الردود: 51
    اخر موضوع: 03-11-2009, 09:54 PM
  3. مواضيع { صيفنا إبداع }
    بواسطة لآلئ الجُمان~ في همسات بنات
    الردود: 2
    اخر موضوع: 02-10-2009, 09:32 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ