بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد :

أنا من المتابعات للمنتدى من سنوات لما شدني فيه من مواضيع هادفة وحلول ناجحة للمشكلات أخواتي أنا أمر بهم وكرب عضيم أتمنى أن أجد من نصائحكم ما يريحني .

أنا أمرأه عاديه تزوجت منذ عشر سنوات وكان عمري حنها 16سنه وزوجي كان طالب في الجامعة أكمل زوجي دراسته وانا توقفت عند المرحلة المتوسطه كان زوجي شاب ملتزم محبوب من الجميع كان شغوف بطلب العلم كان من المتابعين لدروس العلماء والشائخ كان من تقدم في تقدم حتى أصبح ممن يشار له بالبنان سواء في عمله أو عند أقاربه كان يلقي الدروس والمحاضرات الكل يتأثر به كانت حياتي معه في بداية زواجنا رتيبه ممله نضرا لصغر سني وقلة خبرتي ومنذ ثلاث سنوات بدات حياتي معه تتغير تغيرا جذريا أصبحت أجيد فن التعامل معه بمعتى أصح أني ملكت قلبه كنت وجعلته يرى مني كل قبيح حسنا المهم أن حياتنا كانت مليئة بالحب حتى أن أختي تقول كيف أستطعتي أن تملأي حياتك بهذا الحب ماذا فعلتي به كي يهيم بحبك وأنتي انسانه عاديه في كل شي خلاصة الامر والقاصمة التي هزتني وافقدتني ثقتي بنفسي وثقتي بحبيبي أو هكذا كنت أضن لاحضت عليه في الاونه الاخيرة كثرة الشرود والهم تعامله معي كان فيه نوع من الرحمه وكنت اقرا في عينه الشفقة والرحمة أكثر من الحب كان يمطرني بعبارات الحب أمام أهله مع أنه كان يخجل من ذلك سابقا كل ذلك أثار شكوكي كنت أفتش جواله حقبقة توقعت أن في حياته امراة اخرى ضننت انه يريد الزواج صارحته بالامر نفى ذلك وحلف لي انه لا يفكر فيه وانه لن يرضى بي بدلا اهلكني الوسواس زوجي وانا اعرفه لابد أن عنده ما يخفيه عني كنت افتش جواله وجدة له صوره قديمه بلا دقن أي حليق اللحية ومعها عبارات حب مخزنه برقم جوالة فتشت السياره وجدت عنده جوال اخر سالته لمن الجوال قال لصديقي أخذت الجوال عندما نام افتشه وجدت في الرسائل المرسلة رسالة حب لفلان وعندما رايت رقم المرسل اليه كان رقم صديقتي المطلقه التي كان لهل اثر كبير في تغير حياتي للافضل مع زوجي واجهت زوجي وانا ابكي سالته هل تريد تتزوجها مالذي اعجبت به فيها وهي من طلقت لخيانتها زوجها بابشع صورة كان يبكي ويقول سامحيني أنا احبك لكنها زلت شيطان بقيت ثلاثة أيام لا اكلمة وهو يبكي عندي كالطفل يقول غلطه وزله ساعديني حتى اعود الى ماكنت عليه من أستقامة ولاني احبه سامحته مع اني اكتشفت قبل الرساله أتصلت عليه امرأه وعندماقالت له انه معجبه به انساق معا مشكلتي الان هي أني لم استطيع اعادة ثقتي به أصبحت اشك في كل تصرف يقوم به مع اني رايت كثرة تقربه الى الله واحس بتايب ضميره لكني أقول في نفسي وقع فيما وقع فيه مع أنه كان مستقيم ربما يفعله مرة اخرى أرجوكم ساعدوني ماذا أفعل كي اثق به وكيف اعيد حبنا الى ما كان عليه واتناسى هذه الخيانه .

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
حياكِ الله أختي أم البنوتات ...
وأهلاً وسهلاً بك غاليتي كعضوة جديدة نتشرف بوجودها بيننا ...
أسأل الله تعالى لكِ طيب الإقامة بيننا ...
وموفور الإستفادة بوجودك بيننا ...

غاليتي بالنسبة لمشكلتك مع زوجك إعلمي غاليتي أن ما وقع فية زوجك
من خيانة قد تتحملين انتِ نصيب من الخطأ و اللوم على ما وقع منة ...
وذلك أن المرأة التي كان على علاقة معها هي صديقتك ( المطلقة ) و التي
كانت مقربة منك ... بالرغم من أنك تعلمى أنها وكما قلتي عنها بلسانك ...

سالته هل تريد تتزوجها مالذي اعجبت به فيها وهي من طلقت لخيانتها زوجها

أختي الكريمة كيف أمنتيها على بيتك وعلى أسرار حياتك الزوجية و أنتِ على
علم أنها كانت خائنة لزوجها ...
أختي الكريمة قبل ان تلومي زوجك ان وقع في الخيانة لومي نفسك ان سهلتي
له طريق الخيانة ...
أختي الفاضلة كثير من الزوجات يلومن الزوج عندما يقع في خيانة
مع إمرأة مقربة للزوجة سواء قريبة أو صديقة و لكن الزوجة في مثل هالحالة تتحمل القسم الأكبر
من اللوم لأنها وثقت كثيراً فيهن و خاصة إذا كانت القريبة أو الصديقة غير
متزوجة فهنا لا بد من أخذ بعض الحذر وعدم ترك الحبل على الغارب و التساهل في امر
دخولهن إلى البيت و البوح لهن بأسرار الزوج والبوح لهن كم هو طيب وحنون ومحب...
أختي الكريمة ما حدث الأن قد حدث ولكنة يبقى درس تتعلمين منه في حياتك الزوجية
داري يالغالية على شمعتك كما يقال تأيد ...
أختي الكريمة أنتِ في حاجة إلى أن تجلسي مع زوجك وتسمعي منة مالذى جذبة لهذة المرأة
هل كان هناك تقصير لا سمح الله منكِ تجاة ... لابد أن يكون هناك سبب دعاة للخيانة ...
وبمعرفة السبب اختي الكريمة راح تستطيعي أن تصلي لنصف الحل و الباقي راح يكون
عليكِ بتلافي هذا الخطأ ...
أما بالنسبة أختي الكريمة من خوفك من وقوعة في الخيانة مرة أخرى
إعلمي غاليتي أن التوبة لا يقبلها الله من العبد إلا بعد
أن يندم العبد شديد الندم على ما قترفة من ذنب
و يعزم على عدم العودة للذنب مرة أخرى ... وزوجك الان هو نادم
بشدة على فعلتة و عازم على عدم العودة وحاسس بتأنيب الضمير ...
فإذا كان الله سبحانة وتعالى يقبل التوبة من عبادة التائبين العائدين إلية إلا نقبلها نحن
عبيدة ... فكلنا يالغالية خطائين وخير الخطائون التوابين ...
فتعوذى من الشيطان الرجيم وبدأي مع زوجك صفحة جديدة ملأها الحب و الثقة
والأحترام ...
همسة ...
أختي الغالية إذا سامحتي زوجك فلتكن المسامحة
نابعة من قلب صافي لا يحمل له أي كرة أو ضغينة و لا تذكرية كل فترة وفترة
بفعلتة بل أنسيها تماماً حتي لا تتعكر الحياة بينكم ويعمل الشيطان على تأجيج
نار الحقد و الكراهية بينكم ... صفي قلبك يالغالية من ناحيتة ولا عاد تذكرين له
هالحادثة وراح تكبرين في عين زوجك لانك قدرتي سامحينة لان حبك له
مالي قلبك ... و أن شاء الله تعود الحياة بينكم مثل أول و أحسن ...
وأسأل الله تعالى لك حياة زوجية سعيدة هانئة ومستقرة ...

إبنتي العزيزة أم البنوتات

أولآ أحي فيك قلمك ، فاللغة التي سطرت بها مشكلتك تدل على أنك ثقفت نفسك بنفسك ،أي أن إنقطاعك عن الدراسة وزواجك لم يمنعاك من مواصلة القراءة والإطلاع . بارك الله فيك .

نرجع الآن إلى مشكلتك . نحن النساء ( لا يعجبنا العجب ولا الصيام في رجب ) والدليل على قولي كلماتك الآتية :

كان يمطرني بعبارات الحب أمام أهله مع أنه كان يخجل من ذلك سابقا كل ذلك أثار شكوكي كنت أفتش جواله

مش كان أفضل لك تفرحي وتضللي عليه بدل التنقيب والتفتيش في جواله وأوراقه . ماذا جنيت غير عوار الرأس ووجع القلب . قوله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء ان تبدوا لكم تسؤكم) (المائدة:101) ) وهذه حقيقة مؤكدة !ماذا جنيت من وراءها غير sid الهم والحنق والقهر من زوجك لمعرفته إمرأة أخرى .

أكثر المتزوجين لا يدركون أن عمر الإنسان له أثر في تغيير نفسيته وطباعه، والمشاكل الزوجية تنشأ عندما لا يراعي الزوجان أحكام السن وتقدمه وتقدم العمر الزوجي، واختلاف حاجات الطرف الآخر بتغير المراحل العمرية ـ وخصوصًا المراحل العمرية الزوجية .

الزوجة هي الدينامو المحرك للحياة الزوجية باعتبارها محور الأسرة الذي يلتقي حوله كل أفرادها وأن العلاقات الزوجية هي أسمى وأرقى العلاقات . وعليه أنصحك بما يلي :

البحث أولآ عن أسباب الخيانة ، فتشي في دفتر حياتك اليومية عن الأسباب ؟ لعل وعسى تكونين أنت السبب ! فزحمة الحياة ومسؤلياتها ومشاكلها تنسينا حتى أنفسنا . أعرفي الأسباب أولآ ثم أبدأي بعلاجها .

فقد تهمل الزوجة نفسها ومظهرها ونظافتها بعد فترة طويلة من الزواج، وتستهين بزينتها وجمالها متصورة أن زوجها لا يعنيه ذلك وأنه لن ينظر إلى غيرها أبدًا ولن يفكر بالزواج من أخرى بعد العشرة الطويلة والأولاد. وهذا خطأ في التصور لدى المرأة العربية عمومًا.

الروتين والرتابة والملل من أعداء الحياة الزوجية، وهذا الملل يظهر عند الرجال أكثر منه عند النساء. فيبحث الرجل عن التجديد خارج المنزل.

ويزداد إهمال الزوج بعد سنوات من الزواج، فيشعر الزوج بعدم أهميته لدى الزوجة وهامشيته في حياتها. وقد يسوء الوضع إذا كانت امرأة عاملة فيكون الترتيب الأولاد ثم البيت ثم العمل ثم الأهل والأقارب والصديقات ثم الزوج.

ومن أهم الأسباب فقد يكون هناك مشكلة بين الزوجين في التوافق الجنسي، وقد تتجاهل الزوجة رغبة زوجها ـ خاصة بعد مرور سنوات طويلة على الزواج ـ وقد يتميز الرجل بطاقة زائدة فتظهر هنا رغبة الزوج العارمة في الزواج بأخرى، ونحن نؤيد الزواج الشرعي والتعدد ولا نؤيد قطعًا الخيانة الزوجية.

أنصحك بالتغير المستمر حتى تظهري كل يوم بشكل جديد والشكل هنا لا يعني المظهر المادي فحسب بل والمعنوي أيضاً فيمكن للزوجة أن تسعى دائما إلى خلق جو متجدد دائماً في الأسرة وذلك بظهورها بمظهر لائق ومتغير من ناحية الملبس وشكلها العام.

وفى طريقتها لتجميل ووجهها وتصفيف شعرها وغير ذلك من تنويع اللمسات الإضافية على شكلها محاولة بذلك أن تشعر زوجها أنها تتجدد وتتغير كل يوم، كذلك يمكنها أن تخلق جوا من الحديث الجديد كلما أتيحت لها فرصة التحدث مع زوجها بحيث يكون هناك تنوع في أسلوبها في الحديث. ويطلب من الزوجة أيضاً أن تخلق المناسبات السعيدة المتجددة في الأسرة مثل الحفلات والزيارات والرحلات وغيرها، وأن تراعي دائماً انتهاز أي فرصة لخلق هذا الجو من المرح ولو كانت المناسبة بسيطة ولو لمجرد احتفال يقصد به اجتماع أفراد الأسرة دون أي إجهاد مادي وفي حدود إمكانيات الأسرة.

الزوجة العاقلة والحكيمة والحريصة على بيتها من أن يتصدع ، عليها أن تتحلى بالصبر والحكمة وأن تكون كربان السفينة تدري تمامآ متى تخفض شراع سفينتها ضد الرياح العاتية .
لا يوجد رجل لم يحاول أو يجرب معرفة إمرأة أخرى غير زوجته . هذه فطرة علينا أن نتحلى بالصبر أمامها .
أرمي ماحصل وراء ظهرك وأغفري له ، وأياك تذكيره بما حصل . هذا إن كنت حريصة على دوام العشرة والمحبة .
لا تخربي بيتك بيدك .

اختي الغاليه

اسعد الله ايامك يابعدي

اختي ابتعدي عنه فتره وخليه يشعر بغلطه لكن لاتتركينه لها

خليك اقوى منه ومن شيطانها

وغسلي قلبك بعمره لبيت الله انه يغسل قلبك ويبعد الهم هذا عنه

دعواتي لك

جزاك الله خيرا أختي اليزا صحيح انني أنا من ولدت اعجابه بصديقتي من حيث لا ادري كانت الثقة بيني وبينها كبيره جدا لدرجة أنها تفتح غرفة نومي وتأخذ منها ما تريد من ملابس وعطور واناايضا كنت كذلك كنت تبادل معها حتى الملابس الخاصة علاقتي معها هذه كانت قبل اكتشاف خيانتها لزوجها وقبل طلاقها أي لم أكن اعلم بحالها وحاليا علاقتي معها لا تتجاوز تذكيرها بالله والنصح لها هناك نقطة ذكرتها وهي أن اول مرة يحادث أمراة ليست صديقتي بل حصل هذا الامر قبل طلاقها مع أمرأة أخرى وانا سألته هل ينقصني شئ تريد تعويضه بهذا الطريق لماذا لا تبحث عن الحلال وتتزوج ولكنه يحلف بالله انه لا يرضى بي بدلا وهذا ما اقلقني بما انه يحبني هذا الحب فلما الخيانه مشكلتي أني نشأت في بيئة يسودها الجفاء والغلظة فلا استطيع أخراج كلمات الحب بسهوله وعندما يكون مسافر ويكلمني ويبث لي أشواقه وانا لا يتجاوز كلامي له السؤال عن احواله ربما يكون هذا هو السبب مع أني احاول جاده التغيير ولكن أشعر أني عاجزه

شكر الله لك غاليتي أم أيمن صحيح ربما يكون مني بعض التقصير ولكن مع أني ولله الحمد بكلامه هو أني متجدده في بيتي في لبسي في الفراش ولكن فد يحصل التقصير أحياننا لاننا بشر لنا طاقة محدودة ولكن الذي أكاد أجن منه ليس الخيانه بحد ذاتها أنما بحثه عن الحرام وهو مقتدر ماديا وجسديا للزواج من أخرى

جزاكن الله خيرا فأنا اسعى للتجديد في حياتي والمحافضة على زوجي ونسيان ما مضى

شكر الله لك غاليتي المجروحة وفعلا الابتعاد عنه لفترة قد يكون حل لكن كان أعتذاره مني جعلني أتقبله واسامحه وفكرة العمرة فعلا عرضها علي لكني لا استطيع حاليا وهو مصر على ذهابنا الاسبوع القادم الى الشاليهات لكني أفكر اتركها الى وقت اخر حتى تطيب نفسي قليلا وهو مصر على ذلك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

وهي أن اول مرة يحادث أمراة ليست صديقتي بل حصل هذا الامر قبل طلاقها مع أمرأة أخرى وانا سألته هل ينقصني شئ تريد تعويضه بهذا الطريق لماذا لا تبحث عن الحلال وتتزوج ولكنه يحلف بالله انه لا يرضى بي بدلا وهذا ما اقلقني بما انه يحبني هذا الحب فلما الخيانه

حبيبتي أم البنوتات من الواضح ياعمرى من أسلوب تعاملك مع خيانة زوجك أنك زوجة
كيسة وعاقلة ورزينة وحابة تحافظي على بيتك ... فإذا كان زوجك من النوع إلى يتوب
عن فعلتة ويرجع لفعلتة مرة ثانية ففي هذه الحالة يجب أن يكون كلامك معاة هذى المرة بشكل
حازم وجدى يعني تجولين له يشهد الله أني أحبك و أعزك وما أحد عندى أغلى منك
لذا أنا بسامحك هالمرة بس لو تكرر منك هالفعل مرة ثانية فإما إمساك بمعروف
أو تسريح بأحسان و بيني له انك جادة في الموضوع ...
أختي الكريمة في نوع من الريايل إذا ما شافوا من الزوجة موقف حازم وجاد يكررون
الموضوع مرة ثانية ...
ومن الواضح أن زوجك يحبك بس هو عندة ضعف من هالناحية ...
و أنا و الله اعجب من امرة فبالرغم من أنك فاتحة له طريق الحلال سواء بتلبيتك
جميع متطلباتة او عن طريق سماحك له بالزواج إذا أراد ذلك ...
إلا أنه يقع في هذا المحذور فسأل الله تعالى له الهدايه ...
فعليكِ أختي أم البنوتات بالدعاء له أن يصرف عنة الفتن ما ظهر منها وما بطن ...

مشكلتي أني نشأت في بيئة يسودها الجفاء والغلظة فلا استطيع أخراج كلمات الحب بسهوله وعندما يكون مسافر ويكلمني ويبث لي أشواقه وانا لا يتجاوز كلامي له السؤال عن احواله ربما يكون هذا هو السبب مع أني احاول جاده التغيير ولكن أشعر أني عاجزه

غاليتي مادام أنك عارفة أن زوجك يحتاج منك أن تشبعي حاجتة من الكلام المعسول
فهذا أمرة هين يالغالية فبما انك غير متعودة على التعبير عن مشاعرك بالكلام فيمكنك
كتابتها على شكل رسالة طويله تبثي فيها كل مشاعرك الحلوة تجاة وتضعيها له في
شنطة سفرة إذا كان مسافر ... أو تكتبيي له بطاقات كل فترة و أخرى
أو أنك تبعثي له مسجات حلوة ومعبرة عن حبك وشوقك وحنينك له ...
وحاولي يالغالية معة بالتريج يعني مرة كلمة حلوة ومرة هدية ومرة ثناء ومدح
لشخصة ... وأن شاء الله بقليل من التدريب و الجهد و التصميم على أسعاد
زوجك و أشباع رغباتة راح يتيسر لكِ هذا الأمر ...

و أسأل الله تعالى لكما السعادة و التوفيق ...

السلام عليكم

غاليتي ام البنوتات

ساعطيك الحل وعن تجربه

--ابتعدي عن تذكيره بما فعله لان الموضوع سيبرد في نفسه من كثرة تذكره

-- لا تسأليه عن ماكان يدور بينه وبينها من احاديث قال تعالى (يا ايها اللذين امنو لاتسألو عن اشياء ان تبد لكم تسؤكم)

-- لا تناقشيه في الموضوع كثيرا لان ذلك سيثير اعصابك اكثر من تهدئتها

--استعيدي ثقتك بالتدريج ولا تستعجلي نفسك فالوقت جدير بتنسيتك ما حصل

--صدقيني حبيبتي المصايب تنزل كبيره ثم تبدأ بالصغر عكس كل شيء يأتي صغيرا فيكبر

-- اجعليه يحس بضيقك نوعا ما وذلك عندما تكونو جالسين اصطنعي السرحان لكي يحس بأنك تتألمين

رددي بأستمرار هذا الدعاء كثيرا قد ما تقدرين ( حسبي الله الذي لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم )

فهذا الدعاء كالسحر يطفيء ضيق النفس ويخفف عنها

الله يحفظك اختي وينسيك همك ........

كتبت بواسطة أم البنوتات

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد :

أنا من المتابعات للمنتدى من سنوات لما شدني فيه من مواضيع هادفة وحلول ناجحة للمشكلات أخواتي أنا أمر بهم وكرب عضيم أتمنى أن أجد من نصائحكم ما يريحني .

أنا أمرأه عاديه تزوجت منذ عشر سنوات وكان عمري حنها 16سنه وزوجي كان طالب في الجامعة أكمل زوجي دراسته وانا توقفت عند المرحلة المتوسطه كان زوجي شاب ملتزم محبوب من الجميع كان شغوف بطلب العلم كان من المتابعين لدروس العلماء والشائخ كان من تقدم في تقدم حتى أصبح ممن يشار له بالبنان سواء في عمله أو عند أقاربه كان يلقي الدروس والمحاضرات الكل يتأثر به كانت حياتي معه في بداية زواجنا رتيبه ممله نضرا لصغر سني وقلة خبرتي ومنذ ثلاث سنوات بدات حياتي معه تتغير تغيرا جذريا أصبحت أجيد فن التعامل معه بمعتى أصح أني ملكت قلبه كنت وجعلته يرى مني كل قبيح حسنا المهم أن حياتنا كانت مليئة بالحب حتى أن أختي تقول كيف أستطعتي أن تملأي حياتك بهذا الحب ماذا فعلتي به كي يهيم بحبك وأنتي انسانه عاديه في كل شي خلاصة الامر والقاصمة التي هزتني وافقدتني ثقتي بنفسي وثقتي بحبيبي أو هكذا كنت أضن لاحضت عليه في الاونه الاخيرة كثرة الشرود والهم تعامله معي كان فيه نوع من الرحمه وكنت اقرا في عينه الشفقة والرحمة أكثر من الحب كان يمطرني بعبارات الحب أمام أهله مع أنه كان يخجل من ذلك سابقا كل ذلك أثار شكوكي كنت أفتش جواله حقبقة توقعت أن في حياته امراة اخرى ضننت انه يريد الزواج صارحته بالامر نفى ذلك وحلف لي انه لا يفكر فيه وانه لن يرضى بي بدلا اهلكني الوسواس زوجي وانا اعرفه لابد أن عنده ما يخفيه عني كنت افتش جواله وجدة له صوره قديمه بلا دقن أي حليق اللحية ومعها عبارات حب مخزنه برقم جوالة فتشت السياره وجدت عنده جوال اخر سالته لمن الجوال قال لصديقي أخذت الجوال عندما نام افتشه وجدت في الرسائل المرسلة رسالة حب لفلان وعندما رايت رقم المرسل اليه كان رقم صديقتي المطلقه التي كان لهل اثر كبير في تغير حياتي للافضل مع زوجي واجهت زوجي وانا ابكي سالته هل تريد تتزوجها مالذي اعجبت به فيها وهي من طلقت لخيانتها زوجها بابشع صورة كان يبكي ويقول سامحيني أنا احبك لكنها زلت شيطان بقيت ثلاثة أيام لا اكلمة وهو يبكي عندي كالطفل يقول غلطه وزله ساعديني حتى اعود الى ماكنت عليه من أستقامة ولاني احبه سامحته مع اني اكتشفت قبل الرساله أتصلت عليه امرأه وعندماقالت له انه معجبه به انساق معا مشكلتي الان هي أني لم استطيع اعادة ثقتي به أصبحت اشك في كل تصرف يقوم به مع اني رايت كثرة تقربه الى الله واحس بتايب ضميره لكني أقول في نفسي وقع فيما وقع فيه مع أنه كان مستقيم ربما يفعله مرة اخرى أرجوكم ساعدوني ماذا أفعل كي اثق به وكيف اعيد حبنا الى ما كان عليه واتناسى هذه الخيانه .

ماشاء الله البنات ما قصرو في افدتكوانا مع omay men

منها الزوجه نفسها
قلنا يا جماعه اتركوا ازواجكم يعددون00قلتوا لا0000وش نبي بالضره000يعني الخيانه احسن
لاحول ولاقوة الا بالله
لو الزوجات تنازلوا عن التمسك بموقفهم العدائي من التعدد لانحلت جميع العقد ولم نسمع بخيانات ووجع راس
لكن وش نقول هذا من صنيعكم000فارتعوا000000000000000والله اعلم00