السلام عليكم
على طول للموضوع دون مقدمات
النسوة والبنات ليس ساذجات
لنطوقهن
بالمحاذير
إحذري وإحذري وإحذري
كما تعلمنا تعلمن
كما تنورنا تنورن
كما سمعنا سمعن
كما نخاف الله يخفن الله
فهن متعلمات متدينات طبيبات داعيات مهندسات معلمات مرشدات إجتماعيات أمهات وأخوات فاضلات هن المضحيات بزهور شبابهن لنسعد ويسعد أبنائهن ليسعدن ذويهن وأزواجهن وأبنائهن
يشاركن في نهضة أممهن وينطلقن من أرضية صلبه إلتزاما وعلما
فمن زلت عن الطريق القويم فهو بمحض إرادتها وبدافع من رضوخها للشيطان وليس
سذاجة وغفلة وتفاهة في التفكير وهنا مربط الفرس
ليس سذاجة
أبدا أبدا أبدا
فهي مخيرة في ذلك وليست مسيرة
حيث الحق والباطل
الخير والشر
بينان
وقد يعتقد البعض بأنهن ناقصات دين أي أن لديهن خللا بأمر رباني ولكن النقص في الدين فهو لذلك العذر الشرعي الذي عند تواجد سببه ينقطعن عن بعض العبادات .
الجانب الآخر
كلما رأيت عنوانا لموضوع عن نصح النسوة لبعضهن البعض كيف يكسبن قلب الرجل كيف تأسره بطيبتها
كيف يحبك زوجك كيف تكوني له
وكيف وكيف وكيف
أتسائل
لما هذا التخطيط من جانب واحد
ومادور الرجل
سأختصر الموضوع
أعرف رجالا جلفين بخلاء حقراء لايعرفون من الشهامة شيئا ونسوتهن بكل خضوع الأرقاء
والجواري مغلوبات على أمرهن
كأنهن دمى يحركن بالإشارة لا حول لهن ولا قوة
أي عدل هذا أي رجولة هذه أي قوامة تلك
لما ؟
لدي بعض الأسئلة للنسوة والفتيات فقط فأرجو إجابتكن لأجد أجوبة لما يحيرني
وقبل أن أسأل سأجاوب نفسي من منطلق قناعتي الشخصية
أكثر مايسعدني في بيتي
عندما أطرح موضوعا ويكون لزوجتي وجهة نظر أخرى فتناقشني حتى أصل إلى قناعة برأيها أو أقنعها بصواب رأيي .
عندما تطرح هي موضوعا إما أن تقنعني أو أقنعها
وأكثر ما يضايقني
عندما أطرح موضوعا
فيكون ردها إلي تشوفه أو بكيفك
فأرجو عدم التطرق في الردود
(الرجال قوامون على النساء , النساء ناقصات عقل ودين ,خلقن من ضلع أعوج ..ووو)
لأن هذه الأمور لها تفسيراتها الشرعية وقد قدت من المسلمات التي ولله الحمد يعيها الجنسين
وكلامي واضح ووجهة نظري واضحة
أسئلتي لكن ؟؟؟
ماهي ردة فعلكن عندما تقرأن موضوعا عن المحاذير للنسوة والفتيات أتشعرن بالنقص ألا يضايقكن ذلك الطوق والإتهام الغير مباشر بالسذاجة ألا يعكر صفوكن ذلك النصح والتوجيه لكونكن متعلمات متدينات متربيات في بيوت العز والشرف والكرم والدين أليس طريق الغواية أجارنا الله وإياكن هي بدافع من الشيطان وأن هذا الطريق مخير الإنسان بولوجه أو أنها سذاجة ينضحك عليكن بسهوله وكلمة معسولة تقلب موازين القوى لديكن وتخدركن كلمات الغزل ؟
ساجاوب قبلكن حسب رؤيتي الشخصية لا أعتقد ذلك أن النسوة ساذجات لهذه الدرجة بل أنتن مخيرات مثل ما الرجال مخيرون فالحلال بين والحرام بين خير وشر حق وباطل ومن ثم الغرائز غرزها الله في البشر كافة لحكمة التكاثر والإستمتاع وقننها رب العزة والجلال بقانونه الرباني بالزواج لحفظ وصون الجنس البشري ولصون الأنساب ولإنتظام الحياة كما شاء هو ففي هذه الحالة اليس الرجل في قفص الإتهام في الجانب الآخر أم أنه منزه عن الخطايا أليس كل معصية زنا والعياذ بالله طرفها رجل إذن يجب أن تلقى المحاذير للجنسين ويسدى النصح لهما على السواء أما أن تحذر النسوة فقط وإتهامهن بالضعف أمام الغرائز والشهوات فهذا أمر لاأقتنع به فما رأيكن؟
السؤال الثاني
لما نراكن دائمات النصح لبعضكن البعض كيف تكسبن قلوب أزواجكن لماذا لا نرى موضوعا لرجل ينصح الآخرين كيف نكسب قلوب زوجاتنا مع معرفتي بحقوق الطرفان كاملة ولاداعي لتنبيهي لها وإنما أسئل عن التوازن الذي أمر به ديننا أنتظر ردودكن من منطلق رفقا بالقوارير ؟
على طول للموضوع دون مقدمات
النسوة والبنات ليس ساذجات
لنطوقهن
بالمحاذير
إحذري وإحذري وإحذري
كما تعلمنا تعلمن
كما تنورنا تنورن
كما سمعنا سمعن
كما نخاف الله يخفن الله
فهن متعلمات متدينات طبيبات داعيات مهندسات معلمات مرشدات إجتماعيات أمهات وأخوات فاضلات هن المضحيات بزهور شبابهن لنسعد ويسعد أبنائهن ليسعدن ذويهن وأزواجهن وأبنائهن
يشاركن في نهضة أممهن وينطلقن من أرضية صلبه إلتزاما وعلما
فمن زلت عن الطريق القويم فهو بمحض إرادتها وبدافع من رضوخها للشيطان وليس
سذاجة وغفلة وتفاهة في التفكير وهنا مربط الفرس
ليس سذاجة
أبدا أبدا أبدا
فهي مخيرة في ذلك وليست مسيرة
حيث الحق والباطل
الخير والشر
بينان
وقد يعتقد البعض بأنهن ناقصات دين أي أن لديهن خللا بأمر رباني ولكن النقص في الدين فهو لذلك العذر الشرعي الذي عند تواجد سببه ينقطعن عن بعض العبادات .
الجانب الآخر
كلما رأيت عنوانا لموضوع عن نصح النسوة لبعضهن البعض كيف يكسبن قلب الرجل كيف تأسره بطيبتها
كيف يحبك زوجك كيف تكوني له
وكيف وكيف وكيف
أتسائل
لما هذا التخطيط من جانب واحد
ومادور الرجل
سأختصر الموضوع
أعرف رجالا جلفين بخلاء حقراء لايعرفون من الشهامة شيئا ونسوتهن بكل خضوع الأرقاء
والجواري مغلوبات على أمرهن
كأنهن دمى يحركن بالإشارة لا حول لهن ولا قوة
أي عدل هذا أي رجولة هذه أي قوامة تلك
لما ؟
لدي بعض الأسئلة للنسوة والفتيات فقط فأرجو إجابتكن لأجد أجوبة لما يحيرني
وقبل أن أسأل سأجاوب نفسي من منطلق قناعتي الشخصية
أكثر مايسعدني في بيتي
عندما أطرح موضوعا ويكون لزوجتي وجهة نظر أخرى فتناقشني حتى أصل إلى قناعة برأيها أو أقنعها بصواب رأيي .
عندما تطرح هي موضوعا إما أن تقنعني أو أقنعها
وأكثر ما يضايقني
عندما أطرح موضوعا
فيكون ردها إلي تشوفه أو بكيفك
فأرجو عدم التطرق في الردود
(الرجال قوامون على النساء , النساء ناقصات عقل ودين ,خلقن من ضلع أعوج ..ووو)
لأن هذه الأمور لها تفسيراتها الشرعية وقد قدت من المسلمات التي ولله الحمد يعيها الجنسين
وكلامي واضح ووجهة نظري واضحة
أسئلتي لكن ؟؟؟
ماهي ردة فعلكن عندما تقرأن موضوعا عن المحاذير للنسوة والفتيات أتشعرن بالنقص ألا يضايقكن ذلك الطوق والإتهام الغير مباشر بالسذاجة ألا يعكر صفوكن ذلك النصح والتوجيه لكونكن متعلمات متدينات متربيات في بيوت العز والشرف والكرم والدين أليس طريق الغواية أجارنا الله وإياكن هي بدافع من الشيطان وأن هذا الطريق مخير الإنسان بولوجه أو أنها سذاجة ينضحك عليكن بسهوله وكلمة معسولة تقلب موازين القوى لديكن وتخدركن كلمات الغزل ؟
ساجاوب قبلكن حسب رؤيتي الشخصية لا أعتقد ذلك أن النسوة ساذجات لهذه الدرجة بل أنتن مخيرات مثل ما الرجال مخيرون فالحلال بين والحرام بين خير وشر حق وباطل ومن ثم الغرائز غرزها الله في البشر كافة لحكمة التكاثر والإستمتاع وقننها رب العزة والجلال بقانونه الرباني بالزواج لحفظ وصون الجنس البشري ولصون الأنساب ولإنتظام الحياة كما شاء هو ففي هذه الحالة اليس الرجل في قفص الإتهام في الجانب الآخر أم أنه منزه عن الخطايا أليس كل معصية زنا والعياذ بالله طرفها رجل إذن يجب أن تلقى المحاذير للجنسين ويسدى النصح لهما على السواء أما أن تحذر النسوة فقط وإتهامهن بالضعف أمام الغرائز والشهوات فهذا أمر لاأقتنع به فما رأيكن؟
السؤال الثاني
لما نراكن دائمات النصح لبعضكن البعض كيف تكسبن قلوب أزواجكن لماذا لا نرى موضوعا لرجل ينصح الآخرين كيف نكسب قلوب زوجاتنا مع معرفتي بحقوق الطرفان كاملة ولاداعي لتنبيهي لها وإنما أسئل عن التوازن الذي أمر به ديننا أنتظر ردودكن من منطلق رفقا بالقوارير ؟
تعليق