محتوى البحث



نبذه عن التاهيل المهني لذوي الحاجات الخاصة


تحت اشراف :
الدكتور:عوني شاهين

اعداد الطالب :

عبدالله صالح البلوي


الرقم
المحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ توى
رقم الصفحه
1
المقدمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــة
3
2
تعريف التأهيل
4
3
مراحــل التأهيل المهني
4
4
فلسفة التأهيل
4
5
أهداف ومبادىء التأهيل المهني
5
6
الأهداف الاجتماعية
6
7
الأهداف الاقتصادية
6
8
تعزيز الإسلام للتأهيل المهني
6
9
انواع التأهيل
7
10
التأهيل المجتمعي
7
11
التأهيل الطبي
7
12
التأهيل النفسي
7
13
التأهيل الاجتماعي
7
14
التأهيل المهني
7
15
التأهيلالتربوي
8
16
أنشطة التأهيل المهني
8
17
الفرق بين التأهيل واعادة التأهيل
8
18
النمو المهني
8
19
نظرية جينز بيرج
9
20
نظرية سـوبر
9
21
نظرية هولا ند
10
22
خطوات التأهيل
10
23
مرحلةالأولي
10
24
الدراسة والتقويم
10
25
المرحلة الثانية
11
26
مرحلة التشخيص والإرشاد والتخطيط وهى قلب عمليةالإرشاد بين الدراسات والخدمات وتشمل
11
27
المرحلة الثالثة
11
28
أهداف التهيئة
12
30
الهدفالتربوي
12
31
مراحلالتهيئة
12
32
المرحلة الأولى ( داخل الفصل)
12
33
المرحلة الثانية ( داخلالورش بشكل تدريجي (
13
34
كيفية تاهيل المعاقين
13
35
اهداف التاهيل في المجتمع المحلي
13
36
تعربف التاهيل في المجتمع المحلي
14
37
الاساليب العامة لتطوير التاهيل الاجتمعي
14
38
دعم اعضاء المجتمع المحلي
14
39
المفاهيم الأساسية في التأهيل المهني
15
40
تحليل العمل Job Analysis
15
41
وصف العمل Job Description
15
42
متطلبات العمل Job Specification
15
43
تصنيف العمل Job Classification
15
45
دورة العمل Job Cycle
15
46
نشاطات العمل Job Activities
15
47
عناصر العمل Job Elements
16
48
المهمة Task
16
49
الوظيفة Position
16
50
العمل Job
16
51
المهنة Occupation
16
52
الكفاءة Competency
16
53
المهـارةSkill
17
الرقم
المحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ توى
رقم الصفحه
54
الأداء Performance
17
55
التغذية الراجعةFeed-Back
17
56
الاختبار Test
17
57
خطة العمل Work Plan-Scheme of Work
17
58
الأهداف الأدائية Performance Objectives
17
59
التدريب Training
17
60
التوصيات
18
61
المراجع
20
بسم الله الرحمن الرحيم

والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وصحبة أجمعين وتابعيهم بإحسان آلي يوم الدين

قال الله تعالى " أهم يقسمون رحمت ربك نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعـــض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا ورحمت ربك خير مما يجمعون "
الزخرف : 32
كرم الله الإنسان واختصه بمواهب كثيرة فجعله غير محدد الاستعداد ولامحدود الرغبات ولامحدود العمل كل ذلك لكي يعمر الأرض وذلك دلالة على أن ليس هناك شي يصعب على الإنسان إذا استعمل جهده وقدرته واستعـــــــــداداته لأن الناس متساوون في الانتفاع بخيرات الأرض
لقدا قضت حكمة الله سبحانه وتعالى أن يكون بين خلقه من يعانون بنقص في بعض القـــــدرات وهو امتحان من الله لخلقه وألا لما كان ابتلى سيدنا موسى بإعاقة التخاطب وسيدنا شعيب بكف البصر وسيدنا أيوب بمرض جـــسده وهذا دليل على قدرة الله في كونه يخلق ما يشاء وهو قادر على تعويضهم بقدرات تجعلهم متساويين مع الأسوياء ولا يحق لنا بوصــــــــفهم بأنهم غير قادرين ويحق لهم بالرعاية والتأهيل

وهذه الفئة وجدت منذ وجود البشرية على الأرض وكانوا يتلقون المساعدة من الأسوياء في حدود إمكانيات كل فرد وكل مجتمع من اقدم العصور في حضارة مصر القديمة كان حكام الفرعنة بالمعاونة ووجد على ورق البردي عام 3600 قبل الميلاد ويوجد تماثيل بدار الآثار المصرية برقم 6055 تؤكد التعامل مع المعوقين وجاءت الأديان فقد عنى الإسلام منذ عهد النبي علية أفضل الصلاة والسلام والخلفاء وحكام المسلمين ومنهم من كان يقوم بأعمال جليلة ولا يقدر عليها الأسوياء وفى القرن العشرين ظهرت الجمعيات الخيرية تهتم بالرعاية والتدريب والتشغيل وذاد الاهتمام بعد الحرب العالمية وتقاس ترقى الأمم وتقدمها بتقديم المساعدة وان الفكر الجديد في مجال التأهيل يجب آن يترجم من خلال استراتيجيات وخطط وطنية خاصة ويعتبر التأهيل من الرعاية الاجتماعية التي تقدمها الأمم لشعوبها والتدريب والتشغيل دعامتان أساسيتان من دعائم التأهيل التي لا تق خطوة من خطواتها عن الأخرى في الأهمية وهى حلقات متشابكة ومتكاملة وشاملة ومن خلال معاشرتنا في العمل فأن العمل له أهمية بالنسبة للمعوق لان العمل ثروة طائلة يمتلكها الإنسان ونعمة من نعم الله سبحانه وتعالى

















تعريف التأهيل

هو تلك العملية المنظمةوالمستمرة والتي تهدف إلى إيصال الفرد المعوق إلى درجة ممكنة من النواحي الطبيةوالاجتماعية والنفسية والتربوية والاقتصادية التي يستطيع الوصول إليها حيث تتداخلخطوات هذه العمليةمثل ( النجارة البسيطة – الدهانات – الطباعة – التجليد – السجاد المعلق – المطبخالتعليمي – الكشك التعليمي(

. مراحــل التأهيل المهني :

مرحلة الإعـداد للعمـــل و التوجيه المهني .
مرحلة التدريب المهني .
مرحلة التشغيل و المتابعة .
فلسفة التأهيل

تقوم فلسفة التأهيل على تقبل الفرد المعاق كإنسان له كيانه وكرامتهالشخصية ، له حقوق وحاجات إنسانية وسياسية واجتماعية .
مبررات التأهيل
المعوق قادر على المشاركةفي جهود التنمية ومن حقه الاستمتاع بثمراتها .
يعتبرالمعوقون طاقة إنسانية ينبغي الحرص عليها .
المعوقين لديهم قابلية وقدراتودوافع للتعلم والاندماج في الحياة العادية في المجتمع .
لجميع المعوقين الحق في الرعاية والتعليم والتأهيل والتشغيل .
تعتبر عملية التأهيل حق للمعوقين فيمجال المساواة مع غيرهم من المواطنين .
عملية التأهيل تعتبر مسؤولية تقع علىعاتق الدولة والمجتمع والأسرة
.









أهداف ومبادىء التأهيل المهني :
يهدف بمفهومة الشامل عمليات التنمية لموارد بشرية غير مستفاد بها لتحويلها آليطاقات مستفادة بها في الإنتاج وتخفيف عبْ الإعانة وتمكن الفرد بالعيش حياة متوافقةمع نفسه ومهنته ومنها
1- إن الشخص الذي لديه إعاقة هو إنسان أولاً ولديه إعاقة ثانياً والإنسان يجب إدماجه في المجتمع عن طريق حياة اجتماعية وحياة مهنية والحياة المهنية التي يعنينا أن تناولها في موضوعنا ضرورية لكل إنسان له الحق في العمل لما يعود عليه من تحقيق فوائد عديدة من المشاركة في عمل منظم فهو اجتماعياً يكتسب احترام الآخرين ونفسياً يكتسب احترام نفسه وذاته واقتصادياً يكتسب تحقيق دخل ثابت لمواجهة الحياة أي يكتسب عائد مادي.
2- يهدف التأهيل المهني للمعاقين إلى إعدادهم للعمل في مهنة أو حرفة من المهن التي تلائمهم دون أن يعتمدوا على غيرهم بأقل قدر ممكن ودون أن نضعهم في موقف تنافس مع من يفوقونهم في القدرات البدنية أو الذهنية وذلك في وسط يحميهم من مخاطر العمل وأضراره.
3- إكسابهم العادات الطيبة للعمل التي تساعدهم على أن يكونوا على قدر من الكفاءة الإنتاجية والانتظام في العمل والتوافق معه كعادات الانتظام والمواظبة وأتباع الأوامر والتعليمات والتعامل الاجتماعي السليم. وللوصول إلى هذه الأهداف لابد وأن يقوم التأهيل المهني بتقديم عدة خدمات متكاملة من النواحي التحصيلية والصحية والثقافية والإرشادية وعلاج عيوب النطق وعيوب التواصل والتعلم الاجتماعي وتعديل السلوك واكتساب عادات جيدة واضعين في اعتبارنا الاعتبارات الآتية
1- أن الدافعيةMotivation للتحصيل والإنجاز لدى المراهقين من المعاقين وخاصة المعاقين ذهنياً ليست مرتبطة بالذكاء ، والتنافس الذي يدل على الدافعية قد يوجد عند بعض الأشخاص ذوى الذكاء المنخفض.
2- ظهر بالبحث أنه في ضوء الخبرات الاجتماعية للمراهقين من المعاقين أن الدافعية قد تأثرت لديهم بسبب ظروفهم الاجتماعية، وأن المعاملة لهم في طفولتهم قد أدت إلى خفض الدافعية وهذا ما يتطلب من العاملين بالتأهيل المهني للمعاقين الاهتمام بإثارة الدافعية لديهم وخاصة أن الأبحاث قد أظهرت أن التدعيم اللفظي لهم له أثر كبير في تعلمهم.
3- بعض المعاقين كثيراً ما يظهرون مثابرة في عملهم(الصم – المعاقين ذهنياً – بعض المكفوفين) على عكس ما يقال عنهم وبعض الأعمال التي تتميز بالرقابة يبرزون فيها ويتفوقون على زملائهم الأسوياء.
4- لاحظ بعض الباحثين أن هناك ثلاثة عوامل تؤثر في أداء العمل الذي يقوم به المعاق ذهنياً.
أ– أنه بطيء التعلم.
ب- أن انتقال أثر التعليم أو التدريب لديه ضئيل.
ج– أن الحكم والإستبصار لديه ضئيلان.
ولا يعنى هذا عدم قدرته على التعلم ولكنه يدل على أن استجابته للتدريب بطيئة وأنه يحتاج إلى توجيه سليم أثناء التدريب وإلى إشراف أثناء العمل وخاصة إذا كان العمل الذي يقوم به يتطلب عدد وآلات ويمكن له أن يكون منتجاً إذا وجه للعمل الملائم له.







الأهداف الاجتماعية :

وهى تحقيق العدالةالاجتماعية وعدم إهدار القيم الإنسانية وحقوق الأفراد وتكافؤ الفرص لان المعوقأنسان أولا قبل كل شي والوقاية من المجتمع وعدم التو جهة للكسب غير المشروع حتىيمكن أد ماجة مع المجتمع بعد وصوله إلى حاله التكيف المهني والاجتماعي والنفسي


الأهداف الاقتصادية :

تحويل المعوقين إلي قوة منتجه من خلالمهن مناسبة مع قدراتهم لزيادة الإنتاج والدخل القومي بدلا من تكلفة الدولةالمساعدات والإعانات
تعزيز الإسلام للتأهيل المهني :

معنى التأهيلإعادة الإنسان إلى مهنة أخرى أو أعاده إلى مهنته ويقوم بدراسة صفاتهم العقليةوالنفسية والبدنية وتحديد الميول والخبرات مع القدرات وليس العاهات إذا المهنةتناسب القدرة وليس العاهة وأكد الإسلام على التربية التطبيقية المهنية قال تعالىمعطيا القدوة بأنبيائه عن داود علية السلام

بسم الله الرحمن الرحيم
( وعلمناه صنعه لبوس لكم , لتحصنكم من بأسكم (
صدق الله العظيمسورةالأنبياء آية 80ومن السيرة العطرة لمن قام بأعمال جليلة في الإسلام من آهلالبلاء والإعاقة
الصحابي الجليل عبد الله بن أم مكتوم رضى الله عنه ( كفيف )
أمام أهل مكة وعالمها وفقيهها عطا بن رباح ( أعرج و أعور و أشل و أفطس)









انواع التأهيل
التأهيل المجتمعي

هو استراتيجية أو منهج يقوم على استثمارالموارد والخدمات المحلية المتاحة في كل مجتمع سكاني وتسهيل إمكانية استفادةالمعاقين من تلك الموارد والخدمات أسوة ببقية أفراد المجتمع
التأهيل الطبي
هو محاولة استعادةأقصى ما يمكن توفيره للشخص المعاق من قدرات بدنية سواء عن طريق علاج هذه الحالةبالأدوية أو بالعلاج الجراحي أو بالعلاج الطبيعي أو العلاج بالعمل أو علاج عيوبالنطق مع الاستعانة بالأجهزة المساعدة .

التأهيل النفسي
هو ذلك الجانب من عملية التأهيل الشاملةوالتي ترمي إلى تقديم الخدمات النفسية التي تهتم بتكيف الشخص المعوق مع نفسه من جهةومع العالم المحيط به من جهة أخرى ليتمكن من اتخاذ قرارات سليمة في علاقته مع هذاالعالم ، كما يهدف التأهيل النفسي إلى الوصول بالفرد لأقصى درجة ممكنة من درجاتالنمو والتكامل في شخصيته وتحقيق ذاته وتقبل إعاقته .
التأهيل الاجتماعي
هو جانب من جوانبعملية التأهيل العامة التي يمر بها المعاق ويهدف إلى مساعدته على التكيف مع مطالبالأسرة والمجتمع ، والعمل على تخفيف وخفض الأعباء الاجتماعية والاقتصادية ، وتعملعلى تسهيل دمج المعاق في المجتمع والمحيط الذي يعيش فيه .

التأهيل المهني
هو تلك المرحلة منعملية التأهيل المتصلة والمنسقة التي تشمل توفير خدمات مهنية مثل التوجيه المهنيوالتدريب المهني والاستخدام الاختياري بقصد تمكين الشخص المعوق من ضمان عمل مناسبوالاحتفاظ به والترقي فيه .

التأهيلالتربوي
هو تنفيذ وتحقيق أهداف البرامج التربوية من حيثإعداد الوسائل التعليمية والتقنية التي تعد ضرورة لنماء الجوانب المعرفية والعقليةلذوي الحاجات الخاصة ، مع الاهتمام بالبرامج الوقائية التي تقلل من حدوث الإعاقاتبينهم .

أنشطة التأهيل المهني:


1 - إعداد الشخص الذي لديه إعاقة و خاصة الإعاقة الذهنية للعمل في مهنه أو حرفة من التي تلائم قدراتهم و ميول الأسرة و مطلوبة في سوق العملالمحلى دون أن يعتمدوا على غيرهم بأقل ممكن .
- 2
إكسابهم الخصائص الشخصية التي .
3 - تمكنهم من الحصول على تقبل الآخرين لهم و تعاونهم على الاندماج المجتمعي .
4 -تنمية الاستثارة و الداعية لدى المراهقين من ذوى الإعاقات الذهنية و البدنية للعملالمهني و الاستقرار فيه .
تكوين الحس العملي لدى ذوى الإعاقات و تنمية قدراته و المهنية و العملية و طرق العمل على تطويرها .
- 5
التبصير بأهمية دور الأسرةبأنماطها المختلفة في المساهمة الفعالة في التأهيل المهني و مراحله المختلفة وتعديل نظرة المجتمع السلبية .
- 6
التصدي الإيجابي لمشاكل التشغيل في المجتمع .
- 7
تصنيع الأدوات و الوسائلالمساعدة للمعوقين منخفضة التكاليف مستخدمين خاماتالبيئة .

الفرق بين التأهيل واعادة التأهيل :

نعنى بالتأهيل الخدمات المطلوبةلتطوير قدرات الفرد واستعداداته عندما لا تكون هذه القدرات قد ظهرت أصلا وهذا ينطبقعلى الإعاقات الخلقية أو حصلت في مرحلة مبكرة من العمر ونعنى بإعادةالتأهيل أصابه الفرد بعاهة أو أعاقه ولم يستطيع العودة إلى عمله ومهنته الأصليةبسبب الإصابة والإعاقة الجديدة التي حدثت في سن متأخرالنمو المهني :

أهتم علم النفس المهني بفكرة العمل عند الإنسان وتطورها وعوامل اختيار عملناجح فأن اختيار الشخص لمهنة يعتمد إلى حد كبير على استعداداته وميوله وسماتهالشخصية وعلى مطالب المهنة وان فكرة الإنسان عن العمل تنمو معه تدريجيا من الطفولةإلى الرشد وإنها عملية مستمرة مع الفرد وتتأثر بنموه العقلي والجسمي والنفسيوالاجتماعي والثقافي ومراحل النمو هي :
أ - نظرية جينز بيرج

1 - مرحلة الاختبار التخيلي :
وهى في مرحلة الطفولة ولها مرحلتين
مرحلةاللذة حتى سن السابعة
مرحلة الإرضاء من سن 8 : 12 يبدأ فيها الطفل التفكير فيالمهنة بالحدس والتخيل والتخمين ويختار المهنة التي يعتقد ممتعة له وتدريجيا إلىالمهن لرضاء الكبار والمهن التي يعمل بها أقرباءه وتفكيرهم لا يرتبطبالواقع2 - مرحلة الاختيار المبديوهى في مرحلة سنوات المراهقة من سن 12 : 19 سنة وتنقسم إلى ثلاث مراحل فرعية ( مرحلة الميول ومرحلة القدرات ومرحلةالقيم ) يكون اختيار المهنة على أساس الأنشطة التي يرغب فيها وتتحول إلى ميولقدراته ثم إلى من تحقق مكانته الاجتماعية والدخل المناسب3 - مرحلةالاختيار الواقعيوهى مرحلة المراهقة المتأخرة وبداية ارشد من سن 19 : 24ويجتهد في اكتساب المهارات والخبرات والمهارات التي تساعده على الاستقراربنظرية سـوبر
هي اختيار الفرد العمل الذي يتفق مع فكرته عن نفسه ويشبعاحتياجاته وينقسم إلى مراحل وهى

– 1
مرحلة النموتستمر إلى سن 14ويختار فيها على أساس الحدس والتخمين واللعب الإيهامي

– 2
مرحلةالاستكشافتستمر من مرحلة المراهقة إلى سن الرشد من سن 15 : 24 ويختار الأنشطةالمهنية على أساس ميوله وقدراته وقيمه ويستطيع تعديل قراراته المهنية لتتلاءم معظروف مجتمعة

– 3
مرحلة التأسيسيكتسب فيها المهارات والخبرات المهنيةالتي تساعده على الاستقرار في العمل وتدفعه إلى الإبداع وتستغرق سنوات الرشد من سن 25 : 44 سنة

– 4
مرحلة الاحتفاظيحافظ فيها الفرد على عملة واستمرارالعطاء والارتقاء به ومن سن 45 الى ــج – نظرية هولا ند

أن كل أنسانينجذب إلى عملة حسب شخصية المهنية التي تنمو تدريجا من الطفولة إلى الرشد وانالوالدين لها دور كبير في نمو الشخصية المهنية من خلال ما يغرسه فيه من أفكارومعلوماتهذه المراحل التي أشرنا إليها تفسر فكرة العمل عند الأسوياء والمعوقينويتأثر عند المعوقين بنموهم الجسمي والعقلي والاجتماعي والانفعالي ومستوى مهاراتهمفي القراءة والكتابة واتجاهات المجتمع وتوفير تربية مهنية وتوجيه مهني في المراحلويختلف في النمو في التوقيت والكيفية ويحتاجون إلى من يعلمهم ولا ينتقلون من مرحلةإلى أخرى بسرعة وهناك فروق فردية بالنسبة لهم ويسهم الأباء في النمو المهني لفهماحتياجاتهم وأيضا المعلمين



خطوات التأهيل :

تشمل مجموعة خدمات من الوصول إلى المركز وتنتهي بالعودة إلىالمجتمع بتحقيق التوافق والاندماجوتشمل عملية التأهيل ثلاث مراحل :

)
الدراسة والتقويم والإرشاد والتشخيص و الخدمات(

مرحلةالأوليالدراسة والتقويمأ - استقبال الحالاتأول خطوة من الخطواتبعد الانتهاء من العلاج لإبداء عملية التأهيل في أسرع وقت وتتطلب ترابط بين هيئاتالتأهيل لتسهيل الوصول إلى الحالات وهذه الخطوة لها أهمية كبيرة في البرنامجوالواجهة الأولى التي تطالع الفرد ويجب أن يقوم بها أخصائيون أكفاء وقد تكون خارجالمراكز من خلال الوصول إلى المعاق في منزلة أو المستشفى وعند التنفيذ أحيانا يكونالفرد مرتبط بنوع من الخدمة فلذلك يجب أن يشعر بالبداية الطيبة والشعور بتقديمخدمات أساسية للمعوقين والشعور بالواقع وعدم استدامة بمشاهد غير مناسبة لتكوينمشاعر إيجابيةب – الدراسة الأوليةتساعد على تكوين الصورة الأولية عنالفرد المعاق الذي يتقدم للتأهيل والتعرف على جوانب حياته وانطباق شروط القبولوعند التنفيذ تبدأ بالمقلبة بين المرشد والعميل ومن هدفها الحصول على المعلوماتالأساسية ومن خلال هذه المقابلة يمكن تحديد مدى دافعيه العميل ورغبته في التأهيلوالوصول إلى حل مرضى للمشكلة
ج – الدراسة والتقويممجموعة من الدراساتالطبية والنفسية والاجتماعية والتقويم المهني ودراسات أخرى حسب احتياجات الفرد مثلالبيئية والتعليمية والمعمارية ويساعد التقويم في وضع الخطط والسياسات وإدخالالتحسينات وزيادة الفاعلية والكفاءة وتقليل الأنفاق والجهد والوقت








المرحلة الثانيةمرحلة التشخيص والإرشاد والتخطيط وهى قلب عمليةالإرشاد بين الدراسات والخدمات وتشملأ – التشخيصيقوم على التقاريروالمعلومات التي تم الحصول عليها من التقويم وتحديد جوانب القوة والضعفوالاستعدادات والقدرات المهنيةب – التوجيه الإرشاديقوم به مرشد متخصصويعتبر عمله العمود الفقري في التأهيل حيث يبدأ عمله منذ وصول الفرد إلى أن ينتهيتحقيق أهداف التأهيل وأقفال الحالة والكشف عن مواهبه ويلاحق الفرد طوال مراحلالتأهيل
)
التوجيه المهني يبدأ في مرحلة التخيل ولا ينتقل إلى المبدي أوالاكتشاف بنفسه إلا بالمساعدة(
أهمية التوجيهمن الناحية الاقتصاديةوضع الفرد في الوظيفة المناسبة يزيد الكفاءة الإنتاجية
من الناحيةالاجتماعيةيؤدى إلى حسن تكيف الفرد اجتماعيا واستفادةالمجتمع منعملهمن الناحية النفسيةآن فشل الفرد في عمله يؤدى إلى الشعوربالنقص والإحباط وانخفاض الروح المعنوية

المرحلة الثالثةمرحلة تقديم الخدمات التأهيلية وهى تنفيذ الأنشطة التيتساعد الفرد على التأهيل وحدوث التغيرات الإيجابية في سلوك الفرد ومشاعره وأفكارهوتشملاستعادة الطاقة البدنيةالخدمات الطبية لتقليل أثار العجز وتحدمن المضاعفات لعدم تعطيل العمل واستعادة أكبر قدر ممكن من الطاقة والقدرة للمواجهةالطاقة البدنية مثل(الجراحات و العلاج الطبيعي و الأجهزة التعويضية و علاجالكلام و العلاج بالعملالعلاج الوظيفي وغيرها)

التهيئةالمهنيةوهى ما قبل التدريب لتزويده بالمهارات اللازمة للبدء في التدريب علىمهنة تتناسب مع قدراته ومعرفة ميوله تدريب الفرد على أساسيات المهن الأولية لمعرفةأجزاء ونوعيات ما يستخدمه في العملأهمية التهيئة
(
اكتساب الفرد خبراتأولية – الكشف عن قدرات واستعداداتهالكشف عن الميول المهنية –لها أهمية كبرى فيمواقف الإرشاد المهني والتقويم المهني )

أهداف التهيئةالهدفالتربوي
تعريف المعوق بالمهن والأدوات والوسائل المستعملة في إعداد واصلاحوتشغيل الأشياء المحيطة بالبيئة و التعامل معها
الوعي الأمني لدى المعوقوالوقاية من الحوادث
الهدف الصحي المدني
تنشيط الدورة الدموية
تشغيل علاجي لشغل أوقات الفراغ وخاصة الإعاقات الذهنية
تقوية العضلات
تطوير التآزر الحركي والبصري
تفريغ الطاقة الزائدة لدى المعوقمراحلالتهيئة :

المرحلة الأولى ( داخل الفصل)

1أنشطة تدريبية لتنميةمهارات الفردالتدريب على الأنشطة لتنمية الحركات الدقيقة مثل القدرة على القبضوالالتقاط واللضم والقص والفك والتركيب والفرز
– 2
التعرف على العددوالآلاتالتعرف على مجسمات من البلاستك توضح الأدوات مثل في النجارة الشاكوشوالمفك و الفارة و المنشار الخ
– 3
تحمل الفرد بعض المسئوليات المناسبةفي العملالتدريب على تحمل الأنشطة البسيطة




المرحلة الثانية ( داخل الورش بشكل تدريجي (
1البدء في ممارسة العمل اليدويتجزئة المهمة المرادتعليمها وهى تحليل المهمة

– 2
مراعاة عوامل الأمن والسلامة عند استخدامالعدد وحملهاتعلم الطرق الصحيحة بالإمساك وحفظ الأدوات بعيد عن متناول الأيديلعدم الإيذاء توافر الإسعافات الأولية

كيفية تاهيل المعاقين

استراتيجية للتنمية الاجتماعية يهدف إلى تفعيل الطاقات على صعيد المجتمع لإحداث تغيير في معارف الناس ونظرتهم وسلوكهم ولتمكين أفراد المجتمع من التعرف أكثر وبالتالي التفهم بشكل أفضل للإعاقة بجوانبها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ولتقديم بيئة محيطة أفضل مما هي عليه لذوي الإعاقات وتحسين مستوى حياتهم .
عليه فان برنامج التأهيل المبني على المجتمع يمكن اعتباره برنامجا للتنمية الاجتماعية يصل كافة قطاعات المجتمع .ومن حيث الجوهر إن برنامج التأهيل المبني على المجتمع لا يهدف إلى تقديم المساعدة أو الخدمات لذوي الإعاقات وإنما يهدف إلى إعطاء المجتمع بما فيهم ذوي الإعاقات الفرصة للمشاركة في اتخاذ القرارات المتعلقة بهم وبما يعود من نفع من خلال التفهم العميق لاحتياجات المجتمع وتحديد هذه الاحتياجات على أساس الأولويات .
أهداف التأهيل في المجتمع المحلي :
1- الهدف الرئيسي : هو ضمان قدرة المعوقين على الوصول بامكاناتهم البدنية والعقلية إلى مستواها الأقصى ، والانتفاع بالخدمات والفرص العادية وتحقيق الاندماج الاجتماعي الكامل في مجتماعتهم . يستند هذا الهدف إلى المفهوم المنطوي على لتحقيق المساواة في الفرص والاندماج في المجتمع المحلي ، والتأهيل المجتمعي في مفهومه الواسع يعتبر نهجا شاملا ، يضم الوقاية من حدوث الإعاقة والتأهيل في أنشطة الرعاية الصحيـة الأوليـة وإدماج الأطفال المعوقين في المدارس العادية ، وتوفير فرص النشاط الاقتصادي المربح للراشدين المعوقين.
2- التأهيل المجتمعي يعزز حقوق المعوقين في الحياة داخل مجتمعاتهم المحلية والتمتع بالصحة والرفاه ، والمشاركة الكاملة في الأنشطة التعليمية والاجتماعية والثقافية والدينية والاقتصادية والسياسية.
الأهداف العملية لبرنامج التأهيل المبني على المجتمع المحلي :
1- العمل على إحداث تغيير في سلوك الناس ونظرتهم تجاه الإعاقة من خلال نقل المعرفة وإظهار النماذج الايجابية .
2- العمل على التفهم الواضح لإفراد الجماعات للمحتوى الاجتماعي والاقتصادي والثقافي لتغطية الإعاقة .
3- إحداث تغيير ايجابي في المحيط ( البيئة ) لتصبح أكثر سهولة لحركة ذوي الإعاقات ونشاطهم وعلى كافة الأصعدة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والنفسية .
4- تحسين نوعية الحياة لذوي الإعاقات .
5- تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص والدمج الاجتماعي الشامل لذوي الإعاقات في إطار مجتمعهم .
تعريف التأهيل في المجتمع المحلي :
هو استراتيجية تندرج في إطار تنمية المجتمع المحلي وتهدف إلى تحقيق التأهيل والتكافؤ في الفرص ، والاندماج الاجتماعي لجميع الأشخاص الذين يعانون من إعاقة ما .
وينفذ من خلال الجهود المتضافرة للمعوقين أنفسهم ولأسرهم ولمجتمعاتهم المحلية وللمرافق الصحية والتربوية والمهنية والاجتماعية المعنية .
الأساليب العامة لتطوير التأهيل المجتمعي :
1– تنفيذ السياسات المساندة لهذا التأهيل .
2- تشجيع ومساندة المجتمعات المحلية لتمكينها من النهوض بمسؤولية .
3- تعزيز مرافق الإحالة لأغراض التأهيل في مجالات الصحة والتعليم والعمل على مستوى المراكز الإدارية المحلية وعلى المستوى الوطني .
4- إنشاء نظام لإدارة البرامج وتقييمها في هذا الصدد .
5- تعتبر مشاركة المعوقين أنفسهم في جميع هذه الأنشطة أمرا جوهريا .
دعم أعضاء المجتمع المحلي :
تتطلب برامج التأهيل المجتمعي دعما أوليا من إدارة البرامج من أجل نقل المعارف والمهارات التي يحتاج إليها أعضاء المجتمع المحلي إلى معارف عن أوجه الإعاقة والى إرشاد بشأن كيفية معاونة الأشخاص المعوقين .
ومن المسؤوليات الأساسية التي تقع على عاتق إدارة برنامج التأهيل المجتمعي والعاملين فيه ضمان حصول المجتمع المحلي المعني والأسر المستهدفة على المعلومات الضرورية بشأن مختلف أوجه الإعاقة بما في ذلك المعارف والمهارات اللازمة لمعاونة المعوقين على تنمية قدراتهم وتطويرها .
يجب أن تكون المعلومات شاملة وبسيطة وعملية وأن تتضمن حقائق فيما يتعلق بمشكلات العيش مع الإعاقة مثل :
تطور نمو الطفل – أنشطة الحياة اليومية – التعليم المدرسي – التدريب المهني والعمل .
يتطلب إعداد ونشر المعلومـات السابقة جهدا جامعـا من عـدة جهـات ( الإدارات الحكومية – الوكالات والمنظمات وخاصة منظمات المعوقين ) .

المفاهيم الأساسية في التأهيل المهني:

من اجل التفاعل مع أنشطة التأهيل المهني في مراحله المختلفة، لابد من الإلمام بالمفاهيم الأساسية التي تستخدم في البرامج والأنشطة المهنية، حتى يكون هناك توحيد لهذه المفاهيم دون الاختلاف في معناها وأبعادها بصورة علمية وعملية تساعد في التفاعل والإفادة بالصورة والمستوى المرغوب فيه، ومن هذه المفاهيم:
1 - تحليل العمل Job Analysis:

هو جميع الإجراءات التي تؤدى إلى جمع البيانات المتعلقة بعمل معين، والتي تؤدى إلى فهم التفاصيل الأساسية للعمليات المتضمنة للعمل وظروف القيام به.

2 - وصف العمل Job Description :

هو الوصف المكتوب لعمليات وأهداف وخطوات وواجبات ومسئوليات عمل معين.

3 - متطلبات العمل Job Specification :

هو الوصف المكتوب للقدرات والسمات والمتطلبات الشخصية التي يتطلبها القيام بعمل معين .

4 - تصنيف العمل Job Classification :

وهو ترتيب الأعمال في نظام معين أو في سلم خاص.

5 - دورة العمل Job Cycle :

هي الفترة الزمنية اللازمة لأداء نشاطات أو واجبات عمل للوصول إلى الهدف. وتستمر الدورة ابتداء من الواجب الخاص بالتهيئة للعمل إلى الواجب الخاص بإنهاء العمل.

6 - نشاطات العمل Job Activities :

هي الأفعال الجسمانية والحركية والذهنية الذي يستطيع العامل من خلالها إنجاز وحدة العمل.




7 - عناصر العمل Job Elements :

يقسم العمل إلى عناصر (خطوات) وهى أحد مكونات المهمة. وقد تكون هذه العناصر منفردة وتؤدى كل منها على حدة ولكن يجب مراعاة التتابع في هذه الخطوات.

8 - المهمة Task :

هي العمل الجزئي الذي يؤديه الفرد في إطار عمل ما ، وهى جزء من العمل ، حيث يتكون العمل (العنصر أو الخطوة) من جملة من المهمات المختلفة في شكلها ومضمونها وتتكامل فيما بينها في إطار العمل الواحد.

9 - الوظيفة Position :

هي المركز الذي يشغله الفرد ، والتي تتكون من جملة المهمات التي عليه أن يقوم بها لتحقيق الأهداف.




10 - العمل Job :

هو مجموعة من الوظائف المتماثلة ، ويتسم العمل بأن نشاطاته الرئيسية وأهدافه متشابهة بمفاهيم الأعمال .

11 - المهنة Occupation :

هي مجموعة من الأعمال المتماثلة ، وتتسم بأنها علماً وتدريباً يتصل بالمهمات والمهارات المحددة التي يتطلبها أداء العمل حيث أن مجموعة الأعمال المتماثلة على علاقة ببعضها البعض بمفاهيم الطرق والدورات المتشابهة التي تستخدم في كل منها وحركات العامل وأفعاله ، وهى بذلك تختلف عن الحرفة التي تكتسب عن طريق التلمذة والتدريب العملي والمران غير المنظم وغير المعزز بالعلم والمعرفة المتخصصة.

12 - الكفاءة Competency :

هي جملة المعلومات والمهارات والاتجاهات والقيم التي يمتلكها الفرد وتمكنه من أداء عمل أو مهمة معينة بنجاح وفاعلية وإتقان.




13 - المهـارةSkill:

هي سلسلة الإجراءات أو الخطوات الأدائية العملية القابلة للملاحظة والتي يقوم بها الفرد أثناء أدائه لمهمة معينة سعياً لتحقيق هدف أو إنتاج معين.

14 - الأداء Performance :

هو السلوك الذي يقوم به الفرد في أثناء تنفيذه لمهمة معينة أو مهارة ما وقد يكون الأداء ملاحظاً بصورة مباشرة وقد لا يكون مثل المهارة الذهنية.

15 - التغذية الراجعةFeed-Back :

هي المعلومات التي يتلقاها الفرد أو الجماعة عن مدى ملائمة أدائه وكفايته والتي كثيراً ما تؤدى إلى تغيير أو تعديل في سلوك الفرد.

16 - الاختبار Test:

أداة أو إجراء منظم لقياس عينة من السلوك.

17 - خطة العمل Work Plan-Scheme of Work :

مجموعة التدابير والمعالجات للبرنامج التدريبي وفق منهج محدد وأهداف محددة.

18 - الأهداف الأدائية Performance Objectives :

هي العبارة التي تصنف الأداء أو السلوك المتوقع أن يصبح الفرد المتدرب قادراً على إظهاره في سلوكه بعد التدريب.


19 - التدريب Training :
نشاط متخصص محدد يعمل على حصر نطاقات استجابات المتدربين في نسق واحد وهو بذلك مصطلح تربوي يشير إلى العملية التعليمية التي تكون نتاجاتها من النوع القابل للملاحظة والتحديد على هيئة استجابات أدائية مرغوب فيها.



التوصيات

ـ تكييف جميع وسائل النقل العام والخاص لتلبي احتياجاتهم وقدراتهم .
ـ إيجاد حافلات وسيارات أجرة وقطارات وغيرها ويتم تعديلها وفقاً للمعايير العلمية والعملية لتوفير الأمان لهم .
ـ أو على الأقل تخصيص عدد معين من هذه المواصلات لتكون خاصة بهم مع تكيفها وتعديلها لتلائم متطلباتهم واحتياجاتهم .
ـ مراعاة إن فئة المصابين بالشلل والعجز الجسدي تواجه صعوبة بالغة في فتح أبواب السيارات عامةً ويجب مراعاة ذلك في سيارات النقل العام والخاص .وتسهيل ذلك لهم .
ـ وضع تنبيهات صوتية مرئية على إشارات المرور وأماكن عبور المشاة لتساعد المعاقين سمعياً وبصرياً أثناء العبور .
ـ تخصيص أماكن خاصة لمواقف السيارات الخاصة بجميع الإعاقات مع وضع علامات خاصة بكل إعاقة وليس فقط للمعاقين حركياً حسب ما هو متبع الآن في الملصقات الموجودة على بعض المواقف لأن هناك فئات أخرى من المعاقين يحتاجون إلى ملصقات تدل على إعاقاتهم مثل المعاقين سمعياً وضعاف البصر وغيرهم مع العلم إنه حتى هذه الملصقات لم تؤدي الغرض المنشود لأنه لم تفرض غرامات على الأشخاص العاديين الذين يستخدمون هذه المواقف .
ـ إيجاد محطات ومواقف خاصة لهذه المواصلات تكون خاصة لهذه للفئات فقط ويمكن التعرف عليهم عن طريق البطاقات الخاصة التي تصرف لهم وتدل على نوع الإعاقة .
ـ إعطاء الحق لكل معاق بحجز موقف خاص له قرب منزله والأقرب إلى المدخل الخاص به.
ـ إعفائهم من المخالفات المرورية في حالة الوقوف في الأماكن الخطأ إذا لم يتوفر مكان خص بهم.
ـ إلصاق الشعار العالمي للمعاقين على السيارات الخاصة بهم مع توضيح نوع الإعاقة ونزعه في حالة انتقال ملكية هذه السيارات الى عاديين.
ـ فرض غرامة على سائقي الأجرة في حالة رفض إركابهم أو التوقف لمساعدتهم بحجة إعاقتهم.
ـ تأمين وسائل نقل عام وخاص لهم وإنشاء شركات تأجير سيارات ليموزين خاصة ومجهزة برافعات هيدروليكية وكراسي كهربائية و متحركة تناسب وضع المعاقين حركياً .
ـ مراعاة أن تكون علامة سيارات الأجرة ناطقة بالصوت ليعلم الكفيف إن هذه سيارة أجرة لنقلهم ومرافقيهم من منازلهم إلى مقر أعمالهم ومراكزهم الخاصة والمستشفيات والأسواق والأماكن السياحية ليتم تنقلهم بحرية وليسهل دمجهم في المجتمع.
ـ وضع جهاز ناطق ليخبر الكفيف عن مكان سيره وتحديد طريقه تماماً في جميع المرافق الخاصة والعامة ليكون كخريطة توضيحية له بالصوت.
ـ تحدد مقاعد خاصة للمكفوفين في جميع وسائل النقل الخاصة والعامة تزود بلوحات إرشادية يوضع عليها اسم ورقم الحافلة وأرقام الطوارئ للإحساس.
ـ تحدد بعض شركات الأجرة ومن ثم تزود بخدمات خاصة بذوي الاحتياجات الخاصة مثل وضع اشتراك سنوي يسجل فيه اسم العاق وعنوانه بحيث توفر له الخدمة على مدى 24 ساعة وتزود الشركة بكروكي لمنزل هذا الشخص وأرقام هواتفه ويتم الإعلان عن مثل هذه الشركات في الصحف المحلية وتكون بأسعار في متناول يد المعاق وذا هدف غير ربحي.
ـ إعطاء الفرص لهم للتدريب على القيادة وحصولهم على رخص القيادة بسهولة ليكونوا أشخاص معتمدين على أنفسهم وحسب قدراتهم .
ـ تحدد القطارات أيضاً أماكن خاصة لهم ولمرافقيهم لتسهيل ركوبهم وتنقلاتهم من بلد إلى آخر في جميع مناطق المملكة .
الكتابة على الشاشة بجانب لغة الإشارة ليستفيد منها المعاقين سمعياً لأن لغة الإشارة وحدها لا تؤدي الغرض.
ـ مساعدتهم أثناء قطع التذاكر وتأجيل موعد الإقلاع أو تغيير الرحلة ....الخ
ـ أن تكون وسائل الأمن والسلامة المكتوبة في جيب المقعد بطريقة برايل (الخط البارز) ليستفيد منها المعاقون بصرياً
ـ تجهيز الطرقات والأرصفة والمباني والحمامات العامة والحدائق وغيرها من المرافق العامة بما فيها الإشارات السير وغيرها حسب إعاقاتهم لسهولة تنقلهم في الحي والشارع مع توفير العصا البيضاء بالكمبيوتر الناطق والمبرمج في جميع مناطق الحي واتجاهاته ومنازله.
ـ كتابة أرقام المنازل وأسماء الأحياء بالخط البارز بجانب المبصر مع مراعاة أن تكون أماكن المشاة في الطرقات واسعة وعريضة وكذلك الأرصفة لتساعد المعاقين بصرياً.
ـ وضع ما يرشد الكفيف إلى المكان الذي يريد الذهاب إليه في الأسواق والمستشفيات والمرافق العامة بحيث يوضع على كل اتجاه علامة مميزة عن الاتجاه الآخر لتسهيل حركته مثل جهاز ناطق أرضي حينما يطأ عليه الكفيف بقدمه ينطق باسم المكان ولا أظن إن هذا مستحيل في ظل وسائل التقنية الحديثة التي نعيشها الآن ووسائل التقنية التي يجب أن تطوع لخدمتهم .
ـ تخصيص مساكن مؤهلة وفقاً لمعايير خاصة بهم وتأجيرها بأسعار رمزية لهم .
ـ إعفائهم من الجمارك وأجرة الرخصة والتأمين والفحص الدوري وتجديد الاستمارة وغيرها .
ـ ترك مساحات كافية لتحرك المعاق داخل الطائرة وتحديد أماكن خاصة لهم ولمرافقيهم توضع عليها ملصقات خاصة بالإعاقة او تعطى لهم أماكن على الدرجة الأولى بنفس السعر السياحي .
ـ عمل خارطة للطرق بطريقة برايل ( الخط البارز )مع الرسوم التوضيحية .
ـ تخصيص أماكن خاصة بهم في جميع المرافق الحكومية والخاصة لإنهاء إجراءات معاملاتهم دون تعب وتجهيز الحمامات والمصاعد الخاصة (جميع وسائل النقل بالمملكة مثل:
ـ وضع الكتابة على الشاشة بجانب لغة الإشارة ليستفيد منها جميع المعاقين سمعياً وليس فئة واحدة فقط عن طريق شريط كتابي مع الصورة ز
حيث إن لغة الإشارة لها فئة محددة هم الذين يستفيدون منها لأنها تختلف من مجموعة إلى أخري ومن منطقة إلى منطقة أخرى وهي غير موحدة.
ـ عمل إشارات ضوئية وكتابية تعلن عن وصول وموعد إقلاع الطائرة ، والإخطار بوقت صعود الطائرة وعدم الاكتفاء بالنداء الصوتي.
ـ مساعدتهم كتابياً أثناء قطع التذاكر وتأجيل موعد الإقلاع أو تغيير الرحلة الخ من الخدمات التي لا يستفيد منها ذوي الإعاقة السمعية.
ـ أيضاً وسائل الأمن والسلامة المكتوبة في جيب المقعد المفروض ان تكون بطريقة برايل (الخط البارز )ليستفيد منها المعاقون بصرياً.
ـ يتم تجهيز الطرقات والأرصفة والمباني والحمامات العامة والحدائق وغيرها من المرافق العامة بما فيها إشارات السير وغيرها بالخط البارز لسهولة تنقلهم في الحي والشارع مع توفير العصا البيضاء بالكمبيوتر الناطق المبرمج فيه جميع المناطق ومرافق الحي واتجاهاته وموقع المنازل.
ـ كتابة أرقام المنازل وأسماء الأحياء بخط برايل بجانب المبصر مع مراعاة أن تكون أماكن المشاة في الطرقات واسعة وعريضة وكذلك الأرصفة لتسهيل حركة المعاقين بصرياً.
ـ أيضاً في الأسواق والمستشفيات والمرافق العامة وضع ما يرشد الكفيف الى المكان الذي يريد الذهاب إليه بحيث يوضع على كل اتجاه علامة مميزة عن الاتجاه الآخر تسهل حركته مثل وضع جهاز ناطق رضي حينما يطأ عليه الكفيف بقدمه ينطق باسم المكان ولا أعتقد إن هذا مستحيل في ظل وسائل التقنية الحديثة والتي يجب تطويعها لخدمتهم.
ـ تزويد البوابات في جميع المراكز التجارية والمستشفيات بلوحات إرشادية مكتوبة بخط برايل توضح اتجاهات العيادات والمرافق داخل المراكز والمستشفيات مع وضع مفاتيح التنقل بالمصاعد بالخط البارز.أو الصوت الناطق.
ـ تخصيص مساكن مؤهلة وفقاً لمعايير خاصة بهم وتأجيرها لهم بأسعار رمزية. ـ ـإعفائهم من الجمارك وأجرة الفحص والتأمين والرخص والاستمارة وغيرها من الخدمات.
ـ ترك مساحات كافية لتحرك المعاق حركياً داخل الطائرة مع تحديد أماكن خاصة لهم ولمرافقيهم توضع عليها الملصقات الخاصة بالإعاقة أو تعطى لهم أماكن الدرجة الأولى بنفس السعر السياحي.
ـ عمل خارطة للطرق بطريقة برايل او بخط كبير جداً مع الرسوم التوضيحية البارزة .
ـ تخصص وزارة المواصلات أماكن خاصة بالوزارة لتسهيل معاملاتهم وإنهاء إجراءاتهم دون تعب وكذلك تجهيز الحمامات والمصاعد الخاصة لتوافق احتياجاتهم.