انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 3 123 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 28

الموضوع: "تراجعوا جيوش العرب قادمة"، فلم يتراجعوا، ولم تأتِ جيوش العرب65 عامًا على "النكبة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    ارض الرباط-فلسطين الحبيبه-
    الردود
    5,141
    الجنس
    أنثى

    "تراجعوا جيوش العرب قادمة"، فلم يتراجعوا، ولم تأتِ جيوش العرب65 عامًا على "النكبة

    قالوها يومًا: "تراجعوا جيوش العرب قادمة"، فلم يتراجعوا، ولم تأتِ جيوش العرب، فقد يكون من السهل نقل الإنسان من وطنه، ولكن من الصعب نقل وطنه منه.. كلمات رردها العديد من أبناء فلسطين لكن دون جدوى، غدًا 15 مايو ستحل علينا ذكرى نكبة فلسطين.. يوم سقط الوطن وسلمت رقاب أبنائه لهؤلاء اليهود الذين لا تعرف قلوبهم الرحمة ولا قوانين العدل.وفي ذكرى النكبة الفلسطينية الكبرى يقف اللاجئ ليفكر: إلى متى سيبقى يحمل اسم "لاجئ"؟ لكنه يؤمن بالحكمة العربية القائلة "ما ضاع حق وراءه مطالب"، ولديه يقين بأن إسرائيل التي تبدو اليوم قوية ستضعف يومًا ما، وعندها ستبدأ رحلة العودة، فلن يتوقف التاريخ، وإسرائيل ستتم هزيمتها قريبًا. وعن ذكرى يوم النكبة التقى "البديل" بعدد من الأساتذة المتخصصين فى الشئون الإسرائيلية والتاريخ؛ للحديث بشكل موسع عن ذلك اليوم. أكد محمد الحفناوى أستاذ الإسرائيليات القديمة والمعاصرة بجامعة القاهرة ومدير مركز البحوث الفلسطينة أن النكبة الفلسطينية التي مر عليها خمسة وستون عامًا والتي تمثل مأساة إنسانية لتشريد الشعب الفلسطيني خارج دياره وأرضه عام 48 وخسران وطنه لصالح الاحتلال ما زالت مستمرة في ظل صمت وخزى عربى وعالمى رسمي.وأضاف أنه يوم حزين؛ لأنه يوم اغتصاب الأرض والحقوق وتشريد الشعب.. وهو يوم الغضب؛ لأنه ورغم 65 عامًا ما زالت النكبة بكل تجلياتها ماثلة، ولم يحدث تقدم نحو العودة خطوة واحدة، بل وتتوالى النكبات على المنكوبين، ويتشرد اللاجئون من جديد، وتتكاثف الغيوم السوداء في الفضاء السياسي لعموم القضية الفلسطينية.وأشار الحفناوى إلى أن البداية كانت من عام 1917، حينما أصدرت بريطانيا وعد "بلفور" الذي ينص على منح أرض لليهود من أجل إنشاء وطن لليهود في فلسطين، وفي عام 1922 وقعت فلسطين تحت الانتداب البريطاني، وزادت هجرات اليهود من مختلف أنحاء العالم إلى فلسطين، وظهرت الحركات المقاومة الفلسطنية، والتي بدأ الجيش الإسرائيلي في التصدي لها، وفي عام 1947 رفعت القضية الفلسطينية إلى الأمم المتحدة، والتي حكمت فيها يوم 29 نوفمبر بتقسيم فلسطين إلى دولتين "دولة فلسطينية، وأخرى إسرائيلية"، وهو القرار الذي لقي رفضًا شديدًا من جانب العرب، وقبولاً وترحابًا من جانب اليهود، خصوصًا بعد انسحاب بريطانيا من فلسطين في مايو عام 1948 وهجرة أكثر من 750000 فلسطيني من دولتهم، حيث يتذكر الفلسطينيون في يوم 15 مايو من كل عام أعمال التهجير والمآسي التي تعرضوا لها من قبل الإسرائيليين من أجل التمهيد لإقامة دولتهم في الدولة الفلسطينية.وأشار إلى أن الصهيونية اليوم تحاول أن تمارس الإبادة بوسائل معاصرة ضدنا، فهي تخلق مناخات الضعف الوجودي للأمة، وتفكك بعدها القومي، وتفرض التخلي الإسلامي عن جوهر القضية الفلسطينية، وتمارس أعلى درجات ضغطها على السلطة الفلسطينية لإجبارها على القبول بحلولها.وقال هانى محمد مصطفى أستاذ الشئون الفلسطنية بمركز البحوث العامة الفلسطنية والإسرائيلية إن يوم النكبة هو يوم مفارق في الحياة الفسطينية المعاصرة بعد أن استولى الصهاينة على المكان وبدءوا في ممارسة طقوسهم في تهويد المكان؛ اعتمادًا على نظرتهم للتاريخ التي تعطيهم حق العودة لهذا المكان.وأضاف أن الصهيونية نجحت في إنشاء مشروعها هذا بالتعاون مع قيادة الرأسمالية العالمية وعلى رأسها بريطانيا التي تحولت إلى إمبريالية تبحث عن أسواق لتصدير فائض إنتاجها، خاصة وأنها مارست احتلالها لمناطق أمريكا الشمالية والهند والكثير من البلدان.وأكد مصطفى أنه رغم مرور 65 عامًا على النكبة، إلا أن عدد اللاجئين الفلسطينيين في الشتات يبلغ الآن نحو 6 ملايين شخص تحن عيونهم إلى الوقت الذي يمكنهم فيه العودة بحرية إلى أرضهم وديارهم، مشيرًا إلى أن حل هذا الجزء فقط من القضية الفلسطينية أي اللاجئين الفلسطينيين والمؤكد عليه في القرار 194 الصادر عن الأمم المتحدة يعتبر تحديًا كبيرًا للمجتمع العالمي، مشددًا على أنه دون حل هذه المشكلة لن تحل القضية الفلسطينية بالتأكيدوأضاف أنه رغم مرور السنين وهول الجريمة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين، إلا أنهم صامدون مكافحون متمسكون بحقوقنا العربية والإسلامية الثابتة، والحق في التحرر والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، والحق الأبدى والتاريخي في العودة إلى الدولة والأرض الفلسطينية التي هُجِّروا منها بالقوة والإرهاب الإسرائيليين.وأشار إلى أنه رغم مرور 65 عامًا ما زالت النكبة بكل تجلياتها ماثلة، ولم يحدث تقدم نحو العودة خطوة واحدة، بل وتتوالى النكبات على المنكوبين، ويتشرد اللاجئين من جديد، وتتكاثف الغيوم السوداء في الفضاء السياسي لعموم القضية الفلسطينية!

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    ارض الرباط-فلسطين الحبيبه-
    الردود
    5,141
    الجنس
    أنثى

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    ارض الرباط-فلسطين الحبيبه-
    الردود
    5,141
    الجنس
    أنثى

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    ارض الرباط-فلسطين الحبيبه-
    الردود
    5,141
    الجنس
    أنثى

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    ارض الرباط-فلسطين الحبيبه-
    الردود
    5,141
    الجنس
    أنثى

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    ارض الرباط-فلسطين الحبيبه-
    الردود
    5,141
    الجنس
    أنثى

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    ارض الرباط-فلسطين الحبيبه-
    الردود
    5,141
    الجنس
    أنثى

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    ارض الرباط-فلسطين الحبيبه-
    الردود
    5,141
    الجنس
    أنثى

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    ارض الرباط-فلسطين الحبيبه-
    الردود
    5,141
    الجنس
    أنثى

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    ارض الرباط-فلسطين الحبيبه-
    الردود
    5,141
    الجنس
    أنثى

مواضيع مشابهه

  1. كريم اساس مضمون و رهببببببببببببب (بشره منووووره بشكل)""""""""""""""
    بواسطة **نجمة أمـــل** في العناية بالجسم والبشرة والمكياج والعطورات
    الردود: 46
    اخر موضوع: 05-10-2013, 09:29 AM
  2. ©{« موضوع يستحق التفاعل »}©""":::""" وزنك كيف تسيطري وتحافظي عليه""":::"""
    بواسطة noor alhouda في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 16
    اخر موضوع: 28-02-2012, 06:18 PM
  3. ╝◄ ":":":":":"برنامج يرى صورتك بعد 40 عاما":":":":":":"اسرعوا►╚
    بواسطة sangzodia في ركن الكمبيوتر والإنترنت والتجارب
    الردود: 1221
    اخر موضوع: 25-03-2008, 01:15 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ