

هذا عبد الواحد بن زيد يخبرنا بحديث عجيب حصل لأيوب
وقد عاهده ألاَّ يخبر إلا أن يموت أيوب
ـ إذ لا رياء يومئذ ـ ، قال عبدالواحد : كنت مع أيوب فعطشنا عطشاً شديداً حتى كدنا نهلك ، فقال أيوب :
**
شكراً لكم يا حبيبات
وعذراً على الإنقطاع ، أقسم إنى مرغمة : (
إنتظروا تكريم يليق بقلوبكم النقية
جزاكم الله خيراً على المشاركة والتفاعل
دمتم بخير ()()()

تعليق