موضوع مفيد للغاية
جزاكم الله خيراً على المعلومات القيمة

وبارك الله في الاخت زينب ...

ماشاء الله ...جهد مميز جعله الله في موازين حسناتك ....

موضوع مهم لابد من التركيز عليه لان تربية الفتاة علي مبادئ وقيم دينية واخلاقية هو ركيزة شخصيتها مستقبلا ....

فمتى كانت تربيتها قويمة وصحيحة جعلها هذا تنشئ أسرة متوازنة وتكون خير الزوجة ونِعم الام ....

جزاك الله خيـــــــــــــراً

ماشاءالله تبارك الله كلامك كله قيم دررحكم جزاك الله كل خير
شكرآعلى هذاالموضوع ذوشجون عسى الأم تعيي ماتقولين
أوتقرأنصفه وتهمل الباقي ولاتغلق سماعةالهاتف
أكثروامن تعليم الأمهات
البنت متروكةللتلفازوالأنترنت اذا لم يرشدها ويحضنها ويعلمها
بعض الأمهات تقول في الملأتتعلم لوحدهامع الزمن
أويعلمها
زوجهامسكينة مسكينة الفتاة خاصة اذاكانت وحيدة
رجاء انصحوا الأمهات في غيرالأنترنت لأنهم لايأبهون الابالماكياج وماشابه ذلك عظوهن في محاظرات
نشكركم على هذاالموضوع الممتاز وجعله الله في ميزان حسناتكم وصح لسانكم

بارك الله فيك

موضوووع راااائع فعلا الله يعيننا على تربيتهم تربية صحيحة ما اقول خالية من الاخطاء او العيوب ولكن على الاقل تكون قليلة حتى نفتخر فعلا فيهم وقبل ذلك نفتخر بانفسنا لان التربية موضوع مو بسيط او سهل

يسلمووووووو

مشكورة ع الطرح الحلوووووووو

كلمات رائعة بحق


جزاكن الله كل خير

قيـــــــــــــم جدا
بوركتم

ماشاء الله لاقوة الا بالله

بارك الله فيكن على الابداع والانتقاء
وفعلا كما تفضلتن لم يترك لنا الحبيب المصطفى بابا الا وطرقه وفتحه حتى نصلح ونربي وما علينا سوى اتباع سنته ومنهاجه بدءا بانتقاء الزوجة والاخوال وصولا الى طريقة التربية وكيفيتها واختلافها بين الفتاة والفتى

ولولم ير الاسلام ان الفائدة في حسن تربية الفتاة واصلاحها هو الاساس في اصلاح المجتمع لما اولى هذه الرعاية والاهتمام التام بها و لما جعل الجنة جزاءا لمن يحسن ويتقن هذه التربية ويسعى سعيه لها من البداية ...
لكن مانراه اليوم من بعد عن الدين وتقليد للغرب وتميع حتى من بعض الاباء والامهات هو العلة في ما يصيب ديننا ومجتمعنا

نسال الله ان يرفع شان هذه الامة بالعودة الى منهاجه السليم وان يجعل القران العظيم ربيع قلوبنا وسنة الحبيب المصطفى نبراس حياتنا كي ننجح في الدنيا والاخرة


اكرر شكري لكن اخواتي الغاليات ونفع الله بكن وجعله في ميزان الحسنات يارب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاءالله ياأخوات موضوع شامل وكافي,فلم تتركوا فرصة للإضافة,
ولكن سمحوا لي بإضافة بعض النقاط,
فأن من أعظم المسؤليات التي اعتنى بها الإسلام,
وأكد عليها مسئولية المربي نحو من لهم في عنقه حق التربية والإصلاح
فهي لاشك مسئولية كبيرة,وصعبة,وهي من أدق المسؤوليات
وأعقدها,كونها تبدأ من سن الولاده إلى أن يصبح الولد في مرحلة
التمييز, ثم مرحلة المراهقة,وحتى يصبح شاباً سوياً مكلفاً
قال تعالى(ياأيها الذين آمنوا قو أنفسكم وأهليكم ،ناراً)
(فوربك لنسألهم أجمعين عما كانوا يعملون)
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم(مانحل ولد اًأفضل من أدب حسن)
وقوله(لأن يؤدب الرجل ولده خير من أن يتصدق بصاع)
ومن صفات المربي الناجح
1-الإخلاص
2-التقوى
3-العلم
4-الحلم
5-الإحساس بالمسؤولية