
الــــسلام عليكــــــم ورحمــــــــة وبركــاته

غاليتي
ماستقرأينه في هـــذا الموضوع
ليس مذكرات شخصية بل حكايات صغتها كرسائل
تحكي عن أوضاع الكثير من الزوجات من قريبات أو صديقات
أو حتى ممن نسمع عنهن
وربما تحصل معنا نحن !!!
فأقرأي الرسالة وتخيلي الحكاية
--الرسالة الأولى --
أنها البداية


زوجـــي العـــزيز 000000
دائماً تكون البداية صعبة وهكذا بدايتي معك
لأستطيع أن أفهمك أو أن أعرف ما يدور بداخلك 00
من قال أن المرأة غامضة ؟! هاأنذا ككتاباً مفتوحا أمامك 0
أما أنت فكلما اقتربت من فهمك كلما ازددت غموضاً
لا أعرف ماذا تريد؟ ولا ماذا تحب ؟
كلما حللت فيك عقدةً ازددت تعقيداً !!
لماذا لاتكون أكثر مرونتاً ووضوحاً ؟
لاتياس مني قبل أن نبـــدأ
جرب أن تخبرني بما تحب وما تكره ،
أعطني الفرصة لأثبت لك أنني أهل للمسؤولية التي ألقيت على كاهلي ،
تحمل أخطائي البسيطة فهكـــذا تكون البداية دائماً
أنت لم تعتد علي ولم أعتد عليك بعــــد
فلا تظهــر لي تذمرك من كل أقوالي وأفعالي
فإنا أتعامل معك بعفوية ومحبةً
وأنت تتعامل معي بعين المراقب المتابع
فهل تريد بين ليلة وضحاها أن أكون نسخة منك
أحب ما تحب وأكره ما تكره لن أستطيع ذلك
ولن أتحمل أن أرى نظــرات الهزيمة على وجهك
فلتتنازل قليلاً
ولتفتح عين وتغمض عين على أخطائي
حتى نتعاون على التجديف بقارب حياتنا
إلى بر الأمان والسعادة
زوجتك المحــــبة
0000

--- يـــتبع ---
دائماً تكون البداية صعبة وهكذا بدايتي معك
لأستطيع أن أفهمك أو أن أعرف ما يدور بداخلك 00
من قال أن المرأة غامضة ؟! هاأنذا ككتاباً مفتوحا أمامك 0
أما أنت فكلما اقتربت من فهمك كلما ازددت غموضاً
لا أعرف ماذا تريد؟ ولا ماذا تحب ؟
كلما حللت فيك عقدةً ازددت تعقيداً !!
لماذا لاتكون أكثر مرونتاً ووضوحاً ؟
لاتياس مني قبل أن نبـــدأ
جرب أن تخبرني بما تحب وما تكره ،
أعطني الفرصة لأثبت لك أنني أهل للمسؤولية التي ألقيت على كاهلي ،
تحمل أخطائي البسيطة فهكـــذا تكون البداية دائماً
أنت لم تعتد علي ولم أعتد عليك بعــــد
فلا تظهــر لي تذمرك من كل أقوالي وأفعالي
فإنا أتعامل معك بعفوية ومحبةً
وأنت تتعامل معي بعين المراقب المتابع
فهل تريد بين ليلة وضحاها أن أكون نسخة منك
أحب ما تحب وأكره ما تكره لن أستطيع ذلك
ولن أتحمل أن أرى نظــرات الهزيمة على وجهك
فلتتنازل قليلاً
ولتفتح عين وتغمض عين على أخطائي
حتى نتعاون على التجديف بقارب حياتنا
إلى بر الأمان والسعادة
زوجتك المحــــبة
0000


--- يـــتبع ---
تعليق