كتبت بواسطة ام عمر وفاطمة

ابدا لا يفترقا

جنوح الشباب نتيجة حتمية لفشل التواصل بين الاهل واولادهم

البيئة المحيطة لها تاثير كبير على الشباب وطبيعة الشباب كذلك

ولكن اين احتواء الاهل لتلك الازمات؟؟؟

لماذا نكتفي ونستسلم قائلين: انه جنوح الشباب فترة وتعدي....

وقبل ان نطلب من الاخ منع او نصح اخته لم لم تقم الاب بذلك الدور ؟؟؟

واين الاب؟؟؟؟

قبل أن أكتب الحلقة عملت إحصائية عن هذه الحالة وجدت أن معظم الشباب الذين يتحكمون في أخواتهم يكون آبائهم إما مسافرين أو مطلقين أو متوفين أو مرضى أو من النوع السلبي الذي لا يصلح شيئاً .

لم لم يوفرا لها بديلا منذ صغرها يعوضه
ا عن رغبتها تلك

ويشعرها بان هناك قيم اهم واكبر من التي تهتم هي بها؟؟؟

موضوووع رائع جدا

ومرورك اروع عزيزتي
أنا سعيدة لان الموضوع أعجبك أتمنى أن تكوني قد استفدت منه .

أتمنى أن يقرأ هذا الموضوع جميع الشباب كي يفهمو دينهم صح.

ماشاء الله عليك رانيه بجد تسلم يدك

اسلوب ممتاز في السرد ووضوع رائع وطريقه للتصحيح ممتازه

عجبني كتير جزاك الله كل خير ونفع بما كتبتي

ياهلا رانيا

يعطيك الف عافية على حوار الطرشان وهالشي
بيحصل بين الاخ واخوته البنات
في اغلب الاحيان ان مافي ثقافة بالحوار !!
وان الام اعطت الصلاحية لابنها يقوم بدورها ويوجه اخته
هي السلبية بعينها ..
ومن الاهل من يعامل اللولد غير البنت ويلزمهاتطيعه ويتمادى بان
يفرض وصايته على اخته بطريقة تنفرها من ملاحظاته التي لا تنتهي
الام واجبها تكون عيونها مفتحة ولا تغفل عينها
عن توجيه البنت والولد بنفس الوقت
وت\يكون لهم بعض النشاطات المفيده الرياضيةوالثقافيهالتي تعود
عليهم بالفائده وامهات هالايام غافلات عن تعليم بناتهم
ان شيئ مفيد كيف يكونوا ستات بيوت
من مسك الابره والخيط لتصليح بلوز انقطع زرها
الي كيف تساهم بتحضير صنف من الحلوى
وتعلمها كيف تشرف على اخوتهاالاطفال وتشاركها ببعض المسؤوليات
التي تنمي شخصيتها وتكون طرف مساعد لا تتكل على ابنتها وتقضي هي زيارات وغيره
وانني ضد ان تفرض الام علىالبنت ان تخدم اخوها الشاب ويمرها وهي تطيع الا برضاها وحب به
وان هو يبادلها خدمه بخدمة
تصوري ام تصرخ ببنتها قومي حضر لخيك الفطور
شوصار لو هو حضر مع اخته بعض الواجبات وساهموا
مع امهم وقت تكون مغلوبة
و نلاحظ اليوم اغلب الزوجات العاملات يشتكوا من ازواجهم
بعدم روح التعاون ببيت الزوجية
وللاسف الزوجه تشكوا من تقصير زوجها باسلوب تعامله وسيطرته
وفرض رائيه متل الاخ علاء
وهي نفسها من تعطي الصلاحية لابنها ان يتحكم باخته
مهما كان الاسلوب مختلف وحوار بناء واجب الام الواعيه هي تستلم زمام الامور بتوجيه بناتها ومابيمنع من النصيحة بين وقت والتاني
ان الاخواه والاخوات يحترمموا وجهات نظر بعضهم البعض
وبالحوار الهادئي تحل اصعب الامور

عذرا للاطاله بس سيره وانفتحت حبيت عبر عن استنكاري
لكل ام او اب يعطي الاخ صلاحية تربية اخوته
ويمااخوة كرهوا بعض بسبب هيك خطئ

جزاك الله كل خير رانيا موضوعك



بغاية الاهميةا

بجد موصوع تحفه استفد منه كتير وفي انتظار مزيد من الابداعات والله لوتتعمل القصه ديه مسلسل قصير احسن من الافلام التافه التي بتغرس الانحراف في نفوس الشباب وتنشر الانحلال في مجتمعنا الشرقي وبينصرف عليها ملايين

ا

لسلام عليكم
رائعة جدا اختي رانيا هذة الحلقات والحوارات مفيدة

واتحفينا بالمزيد منها
جزاك الله خيرا

ماشاء الله عليك رانيه بجد تسلم يدك

اسلوب ممتاز في السرد ووضوع رائع وطريقه للتصحيح ممتازه

عجبني كتير جزاك الله كل خير ونفع بما كتبتي

أهلا وسهلا بك اختي عيون
نورتي الصفحة
أنا سعيدة انه الموضوع نال اعجابك
ان شاء الله تكوني استفدت منه

كتبت بواسطة ماماحميدة

ياهلا رانيا

يعطيك الف عافية على حوار الطرشان وهالشي
بيحصل بين الاخ واخوته البنات
في اغلب الاحيان ان مافي ثقافة بالحوار !!
وان الام اعطت الصلاحية لابنها يقوم بدورها ويوجه اخته
هي السلبية بعينها ..
ومن الاهل من يعامل اللولد غير البنت ويلزمهاتطيعه ويتمادى بان
يفرض وصايته على اخته بطريقة تنفرها من ملاحظاته التي لا تنتهي
الام واجبها تكون عيونها مفتحة ولا تغفل عينها
عن توجيه البنت والولد بنفس الوقت
وت\يكون لهم بعض النشاطات المفيده الرياضيةوالثقافيهالتي تعود
عليهم بالفائده وامهات هالايام غافلات عن تعليم بناتهم
ان شيئ مفيد كيف يكونوا ستات بيوت
من مسك الابره والخيط لتصليح بلوز انقطع زرها
الي كيف تساهم بتحضير صنف من الحلوى
وتعلمها كيف تشرف على اخوتاالاطفال وتشاركها ببعض المسؤوليات
التي تنمي شخصيتها وتكون طرف مساعد لا تتكل على ابنتها وتقضي هي زيارات وغيره
وانني ضد ان تفرض الام علىالبنت ان تخدم اخوها الشاب ويمرها وهي تطيع الا برضاها وحب به
وان هو يبادلها خدمه بخدمة
تصوري ام تصرخ ببنتها قومي حضر لخيك الفطور
شوصار لو هو حضر مع اخته بعض الواجبات وساهموا
مع امهم وقت تكون مغلوبة
و نلاحظ اليوم اغلب الزوجات العاملات يشتكوا من ازواجهم
بعدم روح التعاون ببيت الزوجية
وللاسف الزوجه تشكوا من تقصير زوجها باسلوب تعامله وسيطرته
وفرض رائيه متل الاخ علاء
وهي نفسها من تعطي الصلاحية لابنها ان يتحكم باخته
مهما كان الاسلوب مختلف وحوار بناء واجب الام الواعيه هي تستلم زمام الامور بتوجيه بناتها ومابيمنع من النصيحة بين وقت والتاني
ان الاخواه والاخوات يحترمموا وجهات نظر بعضهم البعض
وبالحوار الهادئي تحل اصعب الامور

عذرا للاطاله بس سيره وانفتحت حبيت عبر عن استنكاري
لكل ام او اب يعطي الاخ صلاحية تربية اخوته
ويمااخوة كرهوا بعض بسبب هيك خطئ

جزاك الله كل خير رانيا موضوعك

بغاية الاهميةا

جزانا واياك كل خير عزيزتي
ماشاء الله عليك ما قصرت بالرد كافي ووافي
وكما قلت الحوار الهادئ حل لكل مشكلة مهما كانت صعبة

أنا دائما أقول أن الكلام اللين يجعل كل شيء هيّن

لا عدمنا وجودك ماما حميدة

بجد موصوع تحفه استفد منه كتير وفي انتظار مزيد من الابداعات والله لوتتعمل القصه ديه مسلسل قصير احسن من الافلام التافه التي بتغرس الانحراف في نفوس الشباب وتنشر الانحلال في مجتمعنا الشرقي وبينصرف عليها ملايين

اهلا وسهلا بالقارئة الجديدة سوسو
نورتي الصفحة عزيزتي انا سعيدة جدا أن الموضوع نال اعجابك
وان شاء الله راح احاول أطور هاد المسلسل قدر المستطاع ولن أجعله حبيس المنتديات فقط
أنا أنتظر ريثما أكمل هذه السلسلة وان شاء الله خير .
أشكرك على التشجيع

لسلام عليكم
رائعة جدا اختي رانيا هذة الحلقات والحوارات مفيدة

واتحفينا بالمزيد منها
جزاك الله خيرا

جزانا واياك كل خير
تسلمي على هذا الاطراء الطيب
أتمنى أن تكوني فقد استفدت من هذه الحلقة
وتابعوني في الحلقات القادمة اذا شاء المولى .

حبيبة قلبي رانيا
مشتاقد لك جداااااا

اهلا بك و بمواضيعك الحلوة من جديد يا قمر
نورت حبيبتي

موضوع رائع كالعادة و مهم و يمس حياتنا اليومية
اغلبنا يحتاج الى تصحيح معتقدات حول اسلوب النصيحة الصحيح و الطVيقة التي يمكن ان تكون النصيحة فعالة فعلا و دات تأثير ناجح و و حقيقي
فالهدف من النصيحة ان صدقت النية تغيير وضع سلبي معين بالكلمة الطيبة و الاسلوب اللين
و ليس مجرد كلام علينا قوله او تحكم بالاخرين

فأنجح ما يمكن فعله ان يتم تغيير صفة سلبية عند شخص معين عن طريق اقناعه و من نفسه
فعندها لا ينشغل بالنا حتى لو غبنا و يكون الانسان رقيب نفسه
اما الاجبار و الفظاظة فتأثيرها وقتي تحت تأثير الخوف فقط

بارك الله فيك حبيبتي و جزاك كل خير

قصة جميلة فعلا وأتمنى أستفيد منها
فى تربية أبنائى
جزاك الله خيرا