؛؛؛؛

في فجريوم حزين، أشتدت فيه الزفرات والأنين، وكان يحدوني نحوه الشوق والحنين ..


سرت في طريقي أعددت عدتي ، جهزت نفسي ،،


واتجهت نحو البحر يحدوني الأمل


..



..


بأن الشمس ستشرق، وينجلي الظلام،


وتنكشف الغمة وُتفرج وُتحل المدلهمة..


..


..


وفي الطريق أسير ، فإذا بذلك القابع على قارعة الطريق..


أذهلني المنظر..


..


..


تقدمت نحوه بخطى متثاقلة،، و حذر شديد ؛؛


من هناك ؟!!


وما الذي تفعله في هذا الوقت هنا على قارعة الطريق؟؟


فأجاب :


إليكِ عني جفاني البعيد والقريب،،


وغاب الرفيق والصديق ،،


..


..


فلست بحاجةٍ لأحد.. ولكني مددت يدي للفرد الصمد


أستمد منه وحده العون والمدد،،


غادرت


و كلي دهشة من كلماته،،



وأكملت رحلتي ..


..


..


نحو ذلك المجهول ؛؛

بـوح قـلـم

منقولة عن بوح قلمي رحمه الله /بداية

حزينة ورائعة
رحمك الله يابوح
بارك الله فيك حبيبتي زمن العجايب

"

رحمكـِ الله بوح قلم


وأدخلكـِ جنة عرضها السموات والأرض


زمن العجائب ما أجمل ما نقلتي


ربي يحميكِ


دمتِ بود


: )

زمن العجائب شكرا لنقلك أروع العبارت

ما أروع ما انتقيت لنا
رحمها الله وأسكنها فسيح جنانه وسقاها شربة من حوض الكوثر لا تظمأبعدها أبدا

كلمات مؤثرة ممتزجة بالجمال الأخاذ والروعة اللا متناهية
بوركتِ

زمن العجائب شكرا لنقلك أروع العبارت

كالعادة طرح اكثر من رااائع وجميل




سلمت يمناااكـ ..|~