جَميل أن تشّتاق القلوب لِنُفوسٍ طَالَما طمأنَ لها الفؤادُ
وَسكنْ....لرؤيتها كيفَ لايطمأنْ
وَهي التي أَمسَكتْ بيده وأَخرَجَتهُ من الظُلُماتِ إلى النور...غَرسوا في قلوبِنا ونقوشوا صفات راَئعه وَ ثماراً يانعه لن ننساها مَاحينا...
ويَظلُ القلبُ..يرقبهم من بعيد..
وإذا رأتهم العين..
(يا سعد اللقـاء)
وإن غَابوا أَخذَ اللسَانُ يَهتِفُ لَهم ...
بِأصدق الدعوات لهم بظهرِ الغيب...
(بأن يُسعد قلوبهم وأن يجمعنا بهم في الدنيا قبل الآخره)
لكن طموحاتنا أسمى في الآخره المستراح وهو مانصبوا إليه
هناكـ حيث لا تعب ولا نصب هناك يلقى الحبيب حبيبه
أخوان على سررٍ متقابلين....
لله درها من أخوه..
أسعد الله قلوباً...اجتمعت على المحبةِ في الله وفترقت عليها...
لأنه الحب الحقيقي والجنةُ هي المستراح..
منقووول للفائدة
الروابط المفضلة