مِن نِعَم الْلَّه عَز وَجَل أَن هَيَّأ لِهَذَا الْرُّكْن مُنْذ بِدَايَتِه
أَخَوَات مُتَحَابَّات في الْلَّه ، مُخْلَصَات له
مِمَّا كَان لَه الْأَثَر الْطَّيِّب فِى رَفَعْتَه وَجَعَلَه مِن الْأَرْكَان الْمُتَمَيِّزَة بِالْمُنْتَدَى
نَحْن فِي مُلْتَقَى الْفَتَيَات نَفْخَر بِتِلْك الْأَقْلَام ، وَبِأَمْثَالِهَا
مِمَّن لَهُم بَصْمَة الْمَحَبَّة وَالْعَطَاء الْمُتَمَيِّز
بِالْمَجْهُوْد الْوَافِر الْمُمَيِّز .. وَبِالتَوَاجِد الْمُحَبَّب إِلَى قُلُوْبنا
مُبْدِعَة مُنْذ عَرَفْنَاهَا
مُتَمَيِّزَة بِقَلَمِهَا وتواجدها
بِأَحْرُفِهَا الْوَهَّاجَة.....وَمَوَاضَيعُهَا الْرَّاقِيَة ...
الَّتِي تَعْكِس شَفَافِيَة رُوْحِهَا وَسُمُو أَخْلاقِهَا
نَتَقَدَّم مُشْرِفَات رُكْن الْفَتَيَات بِكُل سُرُوْر وَمَحَبَّة
بِالْتَّهْنِئَة الْقَلْبِيَة ...وَبَشْكُرٍ وافرٍ لِأَهْل الْعَطَاء وَالْإِبْدَاع
مِن الابْنَة الْغَالِيَة ..الْحَبِيْبَة
رَيْحَانَة الْجَنَّة
بكل كلمات الشكر ، ووافر الامتنان
لوافر مجهوداتك ..، ورقيّ عطائك
مِن الْقَلْب لَكِِ خَالِص الْتَّهَانِي وَأَعْذَب الْأُمْنِيَات
وَدَمَتِ لَنَا مِعْطَاءَة بِكُل الْخَيْر
مُبَارَك عَطَآءَك يَآبآذِخة ..
بانتظار متألقاتنا للشهر القادم بإذن الله
::~
الروابط المفضلة