للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
::
يا رب إن أعداءك قد جمعوا جمعهم ضد المسلمين
فيـا رب يا مجرى السحاب، ومنزل الكتاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وزلزلهم واجعل الدائرة عليهم.
::
موضوع جميل و فكرة رائعة
في انتظار ذكريات الأخوات
بارك الله فيكن
ماشاء الله غاليتي موضوع رائع جدا
كم من الذكريات تعود لنا فترسم بسمة أو حتى تسقط دمعة من عيوننا
موضوعك رائع وغني بالمشاعر غاليتي
بوركت على الطرح الراقي ..
بالنسبة للإذاعة المدرسية ,, كنت من عشاقها
ربما لأنها نقطة سلطة وأنا أحب القيادة بطبعي .. ربما لأني كنت أحب تقليد المذيعات خاصة مذيعات الأخبار في صغري
الحمد لله دوما كانت قراءتي ولغتي جيدة منذ صغري
شاركت في الإذاعة المدرسية في كل مراحل الدراسة من ابتدائي لإعدادي لثانوي .. ليس كل السنوات ولكن كل مرحلة كانت لي فيها عدة مشاركات
كنت دوما أبحث عن الجديد والغريب خاصة .. المعلومات العامة والغريبة لتقديم فقرة .. هل تعلم ؟
إيــــــــــه .. ذكريات
بوركت على الموضوع الرائع .. وفي انتظار المزيد من ذكرياتك
؛
جميعنا في فترات معينة من حياتنا نجد ذواتنا مكسورة و مبعثرة ،
القوة الحقيقية أن نجد ما تناثر منها و نعيد جمعها مرة أخرى
؛
موضوع جميل يذكرنا بما مضى
لم تكن لى علاقة مباشرة بالميكروفون
لكن كانت العلاقة غير مباشرة
فكنت من العازفات السلام الوطنى
اثناء صعود التلاميذ الى الفصول
وكنت اريد ان يراني كل التلاميذ
فأشير إليهم بيدى حتى يعرفوا اانى اعزف الموسيقى
اييييييييييييييييييييييييييييه
كانت ايااااااااااااام
توفي الي رحمة الله زوجي 4من جماد اول 1437 اللهم ارحمه واغفر له واسكنه فسيح جناتك
اللهم ارحم أمي واغفر لها وزد من حسناتها وتجاوز عن سيئاتها
برنامج Reflect يجعل الصوره وكانها على حافة ماء فى مسابقة كنوزى من البرامج الصغيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حفظكن ربي يالحبيبات
يعجبني هذا المكان رغم أنه يناسب بناتي أكثر
هو لي للذكريات والحنين
لم يكن للإذاعة في مرحلة الإبتدائي إلى الصف الخامس اهتمام
رغم وجودي في مدرسة أهلية
ثم انتقلت لمدرسة حكومية لانتقالنا لمنزل آخر وأنا في الصف السادس
وأيضا لم أشارك ولكن كان هناك حفل مدرسي
فكان لي أول لقاء مع الميكروفون حيث شاركت في مشهد وكان بسييييط جدا
بعد الدخول في المرحلة المتوسطة
بدأت مع الإذاعة
كانت تشدني فقط عندما أسمع الطالبات من لهن أصوات رائعة
بقراءة القرآن والإنشاد وفقرة هل تعلم
أما الإذاعة التي ليست بهذه المميزات للأسف لاأشعر بها تبدأ وتنتهي بدون أي تأثير
كنت أتشوق أن أمسك بذاك الشيء الغريب
وجاء ذلك اليوم وكنت من جماعة الإذاعة
وكل يوم تحدد الفقرات وتوزع علينا
وجاء ذلك اليوم الذي لاأنسااااااه إلى اليوم
وزعت الفقرات واستثنيت من المشاركة
لم أستطع النقاش
فقط أخذت الورقة وسريعا مسكت الميكروفون
وبدأت بقراءة الفقرة بدون الإستعداد المسبق
( لاأتذكرها ولكن أتذكر فقط الكارثة التي فعلتها )
كان مكتوب فيها اسم العالم سيبويه
وسريعا نطقته سَيْبُوبَة
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ماإن انتهيت
ووقعت عيني في عين معلمتي معلمة اللغة العربية حتى ............
لاأريد أن أتذكر
من بعدها تركت الأمر لخجلي الشديد لم أتجرأ بعد
ولاأعلم كيف عدت لميكروفوني العزيز
في مرحلة الثانوي فقط على المسرح وقليل جدا
لكن الآن وبكل ثقة أحب ذلك الميكروفون جدا أسأل الله أن يجعل كل ماقدمته خالصا لوجهه صالحا مقبولا حجة لي لاعلي
وأتمنى بكل شوق وحنين العودة له
وأيضا أشجع بناتي له وأكتب لهن كلمات في الإذاعة كمقدمات شيقة وجديدة على غير المعتاد
كم أحس بشعور غريب ورائع عندما أحضر صباحا لمدارس بناتي وأرى الطابور الصباحي والإذاعة
لكن للأسف يبقى هذا النشاط ضعييييف للأسف وجدا في الفترة الأخيرة
لأن بعض المدارس لاتهتم بالطابور الصباحي وربما الطالبات يزدن الطين بلة أحيانا بعدم الإنصات واللامبالاة للإذاعة
جزاكن الله خير يالغاليات وزادكن من فضله وإحسانه
اللهم لك الحمد حتى ترضى
يـــــــــــــــــ لاتخيب لنا رجاااااءا ودبرنا أحسن تدبير ولا تخلي هذا المكان من أحبابه ــــــــــــــــارب
. ......................
طبــق انستغــرام... والدعــوة عــامــة . ...........
يااااااااه احلى ايام والله
جزاكى الله كل خير خالتو ام محمد على هذا الموضوع الرائع
الحمدلله كنت من رائدات الاذاعة المدرسية فى فترة الابتدائى والاعدادى وقليل من الثانوى
كان موكل الي فقرة التقديم وتلاوة القرآن الكريم واحيانا فقرة القاء الشعر
وما زلت اتذكر اسم المشرفة على الاذاعة فى الابتدائى والاعدادى
والحمدلله كنت لااخاف من احد كنت جريئة جدا
واتذكر برنامج اذاعى قدمته بمشاركة بعض المدرسين فى الصف الخامس الابتدائي
كان عبارة عن سؤال للمدرسين فقط من المعلومات العامة
يأتى لى المدرس الذى اتفق معى على هذا البرنامج بالسؤال والاجابة ويحضر لى ايضا الجائزة
دورى ان اقدم السؤال وانتظر الاجابة من المدرسين
كان شكلهم جديد على الطلبة وهم يفكرون فى السؤال ويتسابقون للميكروفون للاجابة ههههه
وكانت مدرسة الابتدائي قريبة جدا من بيتنا وكان والدي ووالدتى يسمعون صوتى فى الاذاعة ويمدحوننى
وكان هذا يشجعنى كثيرا
فى الاعدادى تطور الامر من الاذاعة الصباحية الى مسابقات سريعة بين الفصول فى طابور الصباح
اتذكر موقف فى تانية ثانوى كنت انا وصديقة لى مكلفين بتلاوة القران فى الاذاعة
وهذا اليوم كان يوم صديقتى وبالتالى لم اصعد للاذاعة وذهبت للطابور فوجئت بالمدرس ينادى عليا للتلاوة
لان صديقتى لم تأت
ذهبت جري للاذاعة وعقبال ما وصلت كان نفسى اتقطع هههه
ولم استطع القراءة نهائي ,,فى الاخر المدرس هو الى قرأ القرآن
شفتى يا خالتو حكيت اد ايه هههه
والله مش قادرة اوصف شعورى الان وانا اتذكر تلك الايام الجميلة
تسلمى من كل سوء يا غالية على هذه المساحة الرائعة للابحار فى عالم الذكريات
موضوع جميلالميكروفون علاقة
جزاك الله خيرا
لم تكن لي مع
لاني كنت جدا خجولة ولايوجد من يشجعني
لكن أتمنى تعود الايام واجعل لي معه علاقة
أؤمن أن غداً سيكون الاجمل .إن رباً كفاگ ماكان بالآمس .. سيكفيك في الغدِ مايكون
جميييييييييل ماشاء الله
تسلمي خالتو ام محمد على الترحيب الله لا يحرمنا منك يا غالية
أحبّكن في الله أخواتي
وموضوع رائع
وذكريات رائعه جدا
لكن انا والميكروفون ماكنا صحاب
يمكن عشان كنت خجوله
بس في نفسي كنت اتمنى امسكه
زمان في المدرسة فقرة اذاعة الصباح
كل يوم علي فصل بس كنت فيها بروتوكلات مش حلوه
عكس المدرسة الي جنب من مدرستنا كانت ليها نشاظات روعه
وتمنيت لو كانت مدرستنا مثلها
رغم اني كنت نشيظه بس فقرة الصباح كنت بهرب منها
ربي يسعدك ام محمد علي هالموضوع الرائع
والي راح ينشظ ذاكرتنا
وربي يحفظ انوس ^_^
الروابط المفضلة