إلى أغلى الوردات ..
إلى زهور الوفاء والإخلاص في بستان محبتنا..
إلى النسمات المعطرة واللآلىء المنثورة على صفحات لقاءاتنا
إلى حبيباتي وبناتي الرائعات
كيفكم..؟ وشووو أخباركم..؟
وحشتوووووني كتير كتير ..
بناتي الغاليات...
نكبر وتكبر معنا مشاعرنا، وأحاسيسنا..
قد تكون مشاعر نحن من نتحكم بها ..وأحيانا هي من تتحكم بنا...
ولكن المهم أن لا تتوه منا البوصلة ونتخبط في بحر الجهل ..
فتأخذنا أمواجه العاتية حيث الندم والحسرة لا سمح الله..
نحلق مع مشاعرنا بعيدا ....حتى نكاد نبتعد عن واقعنا
ولكن من يمتلك العقل والتفكير السليم ..
سرعان ما يرجع إلى أرض الواقع..
ويعمل بما تقتضيه مصلحته بما لا يغضب الله ورسوله الكريم
أحبتي في الله
اليوم نتطرق إلى مشكلة بعثت بها وردة غالية
سنقرأها سوية ومن ثم نحاول أن نمد لها يد المساعدة
ونحاول أن نشاركها بالقرار السليم كما تعودنا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
ترددت كثير لكتابة قصتي لكن لكني لم اجد ولن اجد اح ليساعدني وينصحني مثلكن..بارك الله فيكن
اخوااتي انا ابلغ من العمر 15 عااام من عائلة والحمد لله متدينة تبدأ قصة في 2005 كنت في عرس لابن عمتي، وفي هذا اليوم اعجبت جدا بإبن عمتي الذي يكبرني بسنتين ومرت الايااااام وكان اعجابي به يزداد ، طبعا كنت صغيرة بالسن ولا افهم ما معنى الاعجاب او الحب ... بعد فترة اعترف لي ابن عمتي بحبه لي -وللعلم قريبي شاب متدين وكل صلواته في المسجد ودائم النصح للجميع مع انه صغير في السن - ..وانا طبعا بادلته نفس المشاعر ومضت علاقتنا مع بعض لمدة سنتين ثم قال لي انا سأتركك لم اعرف السبب ولكن مضت حياتي وحبه يزداد ويزداد ... في اول سنة 2010 بدأ مرة اخرى بالاقتراب مني وكان يلمحلي بالماضي ومرت الايام وهو تكلم مع اهله في الموضوع طبعا امه رفضت لانه حاليا في الثانوية العامة،وبعد نهاية التوجيهي سيتم خطبتي له ان شاء الله وحاليا نحن لا نتكلم مع بعض حتى يتم الخير ولاننا لا نريد ان نغضب الله سبحانه ولا نريد حمل ذنوب وآثاام..هلأ سؤاليما دااام انا عمري 15 سنة هل اوافق ام ماذا مع العلم اني احبه وخائفة تتغير مشاعري وما يكون هذا الشخص الي بيناسبني هالكلام طبعا انا رافضته ولكن من كثر ما بسمع انه لما الصبية تتزوج وهي صغيرة حياتها الزوية ليست طوييلة .انتظر رأيكن اخواتياحبكن في الله
بانتظاركم غالياتي
خالتو أم محمد
روابط المواضيع السابقة
آهات ..من ♥ قلوب ♥ أغلى الوردات..... زاوية خاصة لكِ
الروابط المفضلة