
ع‘ــلى أورَاقِ الوَردِ [1] ✿ كَيفَ تكسَبينَ محبَة الآخَرِين ✿
تقليص
X
-
ع‘ــلى أورَاقِ الوَردِ [1] ✿ كَيفَ تكسَبينَ محبَة الآخَرِين ✿
التحدي قائِم !
وَ المسؤوليّة تاريخيّة !
؛
أحب الصالحين ولست منهم ،، لعلي أن أنال بهم شــفاعة
و أكره من تجـارته المعاصي،، ولو كنا سـواء فـي البضاعة
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد -
التحدي قائِم !
وَ المسؤوليّة تاريخيّة !
؛
أحب الصالحين ولست منهم ،، لعلي أن أنال بهم شــفاعة
و أكره من تجـارته المعاصي،، ولو كنا سـواء فـي البضاعة
-
خلَق اللهُ الإنسانَ وجعَله يعيِش فِي مُجتمعات وليسَ بمفرَده،
وَجَعل أسَاس التعاملِ بينَ البَشر التَعارف، وَ المَودة، والمَحبة
كَم هُو رائعٌ وجميّل أن نَشعُر بمحبةِ الآخَرين مِن حَولنا !
الأهلُ، والأخوَة، والصدِيقات، وَزميلات المَدرسة
شُعورٌ جَميل وَمريح للنّفس!
خَاصة إذا كَانت مَحبةخَالصة لوجهِ الله ليّس مِن ورائها نفعٌ ولا مَصلحة،
ولأجِل أن نُحقق هَذا المَطلب كَان عَلينا لزامًا أن نُحققه مِن خلال محبةالله لنا؛
بإتباع أوامرِه واجتِناب نواهيه.
بَعد ذلك سَنجد الطَريق إلى اكتساب مَحبة الآخرين سَهلًا ممهداً،
مِن أهم مفَاتيحِ مَحبةالناسِ هي:
بِها نفتح القُلوب، وَنملأها سَعادةً وبَهجة
فَكم فَتحت الكلمةِ الطَيبة قُلوبا وَملأتها حبًا!
لِما لهَا مِن أثر طَيب عَلى القلبِ وَالنفس.
فاجعَلي شِعارك وَردتي الغَالية " الكلمة الطيبة "
وابتعدي عَن الكلمات الجَارحة المُنفرة
بِهذا تَكونين قَد امتلكتِ المِفتاحَ الأوّل.
الهَدية وقعُها جميل جدًا، وَالكثيرُ مِنا ينتظرَها فِي أي مُناسبة
تُقرب القُلوب، وتَنشر المَحبةبها تصفُو النُفوس
تُغني عَن أيّ عتاب ، لا يُشترط أنْ تَكون غَالية !
وَردة جَميلة تُؤدي الغَرض
بالهديةِ تملكتِ مفتاحًا ثانياً مِن مَفاتيح المَحبة
هَذه العَادة غير مستَحبة أبداً؛
تدعُو للحسد والطَمع والكَراهية بينَ الناسِ
فلا تَتَمني ما عِند الأخُريات مِن مالٍ أو جمالٍ أو أيّ شيء،
وارضي بِما قَسمه اللهُ لكِ لتسودَ المَحبةفَإن اتَّبعتِ هذا النَهج ستتأكد صَديقاتك
مِن أن محبتك، وصَداقتك لهن هِي محَبةخالصَة لوجهِ الله تَعالى
عَن أبي العباسِ سَهل بن سَعد السَاعدي رضي الله عَنه قال :
جاء رجُل إلى النبي صَلى الله عليه وسَلم فقال : يا رُسول الله
دلّني عَلى عَمل إذا عَملته أحَبني الله وأحبّني النَاس ، فقال :
( ازهْد فِي الدُنيا يُحبّك اللهُ ، وازهَد فِيمَا عِندَ النَّاسِ يُحبّك النَاسُ)
وبِهذا المَفتاح وَردتي الحَبيبة تَكوني قَد مَالت لكِ القُلوب وأحَبتكِالنُفوس
المِفتاحُ الأهَم
كِثيراً مِا نَجدُ بَعض الاندِفاع فِي حُبنا لصَديقاتنا أو معَلماتنا أو زميلاتِ المَدرسة،
و نَجد أيضاً بعضَ المبالغةِ فِي التَعبير عَن هذا الحُب
فاعلمي وَردتي أن الاعتِدال مَطلوب فِي العَواطف،
وينبَغي أن تَكون الصَداقة تَعاوناً عَلى طَاعة الله،
والتَناصح، والأمر بالمعرُوف، والنّهي عَن المُنكر
والمُضي فِي سَبيل الاستِقامة مِن القَول والفِعل
حتى لا يتحَول هذا الحُبفي الله إلى حُب يزدريه العَقل
وتكرهه النَفس لأنه تخَطى الحُدود المَسموح بها
وتحولّ مِن معنى سَامٍ إلى فِعل منبُوذ يُغضب الله ورسولَه
لا أملِك في النِهاية إلا دَعواتٍ قَلبية لورداتنا الحَبيبات بالتوفيق
وأن يملأ قُلوب الناَس مَحبةً لكنّ
::
يا رب إن أعداءك قد جمعوا جمعهم ضد المسلمين
فيـا رب يا مجرى السحاب، ومنزل الكتاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وزلزلهم واجعل الدائرة عليهم.
::
تعليق
-
كَم هُو جَميل أن يكُون هُناك حوارٌ راقٍ حَول فِكرة أو موضُوع
فِيه الفَائدة نستَطلع مِنه آراء غَيرنا لصِقل تجاربِنا وتنميتِها
ولكنّ الأكثَر رَوعة أن يِكون حِوارنا حِوار الورَود
حيثُ يعبقُ المَكان بعطرهَا الشَذي
فيَكونُ الحِوار معطرًا نَستمتع وَنستَفيد
فها هُو حِوار البنفسَج، حِوار مِنكن وإليكُن
جَميعنا يَعلم مَدى أثرِ المَحبة عَلى النفسِ
فَكم مِن الرائعِ أنْ ترى مَن حَولكَ يُعيرونَك اهتمامًا وحبًا
لكنْ كَيف تَكبر المَحبة وَ تَعظم ؟
وَ مِن هَذا السُؤال بَدأنا حوَارنا مَع مِنة وَ دِيما فأجابتا
المشاركة الأصلية بواسطة ~منة اللهبصراحة من خلال تجربتي في هذه الدنيا
،ولله الحمد إنو الظريقة اللي وجدتها من خلال كسب محبة الأخرين،
وبشكل أكبر من خلال التصرفات والمعاملات وطريقة الكلام ،
والأكثر الأكثر الإبتسامة الجميلة ولو ما أعرف الشخص ضروري أبتسم له
طريقة إيصال معلومة طريقة إيصال نصيحة ،
طريقة لينة طريقة جميلة وبالضحك ويعني بدون تشدد وهيك بصراحة في نظري
المشاركة الأصلية بواسطة ديما الاولىأظل دائماً أبحث عن معنى المحبــه، وأحاول أن أضع لها إطارا محددا ،
فهي القيمة الأعظم بل هي الصفة التي تميزك ليست مجرد كلمة نتبــاها بهــا ،
بل هي فعل أخلاقي وسلوك يعبر عن ذواتنا وقيمة الأشخاص من حولنا
ومن وجهة نظري ان اعظم محبة هي المحبة في الله وتكبر وتعظم بالله وفي الله واذا كانت خاصاً لوجة الكريم
هَل سَبق وَ أن جَربتما الطُرق أعلاه وَ هل بالفِعل أحدثتْ وَقعًا وَ أثرًا ؟
المشاركة الأصلية بواسطة ~منة اللهبصراحة نعم ،
راح أوضح كنت يوم من الأيام في دور القرأن ،
فحفظت ثمن وكنت أبحث عن بنت أستظهر عليها قبل ما أروح لعند المحفظة،
فكلما أروح عند بنت بتقول لي سامحيني مشغولة لسه ما عملت الواجب اللي علي ،
فكانت عندنا ضيفة يعني قبل ما تدخل يعني احنا البنات كلنا يعني شفنا فيها لأنولسه جديدة عندنا
وسبحان الله انا الوحيدة من دون البنات اللي شفنا فيها أنا الوحيدة اللي ابتسمت في وجهها،
فبينما انا أبحث عن بنت سعمتي أقول من فضل فاضية أستظهر عليك،
فقالت لي إذا ما عندك مانع هاتي انا فاضية ما عندي شيء استظهري علي،
فابتسمت لها مرة أخرى وقلت لها جزاك الله خيرا ،
سبحان الله كان هذا سبب للتعرف على البنت وبعدها اكتشفت أنو البنت سبحان الله
قالت لي لما دخلت إنت الوحيدة اللي كنت أتمنى الوقت اللي تتكلمي معي فيه
فمن خلال ابتساماتك الجميلة وكلامك الطيب مع صديقاتك حبيتك ومن كل قلبي
والسبب قالت لي ابتسامتك وكيفية الكلام مع صديقاتك وحركاتك وصوتك مع القرأن الكريم ههه
هذه كانت قصة يعني طرأت لي مع هذه الصديقة
والأن ولله الحمد صديقتي العزيزة الغالية
والتي أحبها في الله حبا لا مثيل له وأسأل الله أن يجمعنا يا رب
المشاركة الأصلية بواسطة ديما الاولىنعـــم .. ولله الحمد فالأمــر الذي يكــون لغير الله لايدوم فالمحبه إذا كانت خالصة لوجه الكريم
فانها تبقى و تعمر و تدوم حتى لو فنت الاعمار
موقف شَعرتي معه بِمحبة مَن حَولك لك ؟
المشاركة الأصلية بواسطة ~منة اللهطيب موقف أخر صار لي،
كنت يوم من الأيام أبحث في منتدى مسجلة فيه
ولما أقرأ المواضيع ضروري أني أقرأ الردود كمااان،
فقرأت رد في موضوع بنت كتبته يعني البنت صغيرة في السن
والموضوع كمااان يعني ع قد الحاال بالنسبة لسن البنوتة فماشاء الله عليها ،
وقرأت رد وحطيت نفسي مكان البنوتة يعني مرة أخرى بصراحة ماراح أتشجع أنزل موضوع جديد ،
فجلست أفكر يعني كيف راح أراسل البنت وأنبهها عن الخطأ يا الله تقريبا ثلاث أيام أو أكثر وأنا عم أفكر،
فتشجعت وتوكلت ع الله وراسلت البنت ع الخاص
وتكلمت معها بطريقة لينة وحكيت معها وفهمتها الوضع كيف يعني ،
والحمد لله تقبلت الرسالة وتقبلت النصيحة أو بالأحرى الملاحظة
ومن هذاك اليوم صارت صديقتي ودايما جزاها الله خيرا تسأل عني
وأسأل عنها والحمد لله هذا الموقف مختلف
عن الموقف اللي أعلى يعني الموقف الأول تأثير الإبتسامة في الشخص وجلبه لك ،
والثاني تأثير الكلام اللين والنصيحة والكلام بلطف وإيصال الرسالة بطريقة سليمة في الشخص ،
المشاركة الأصلية بواسطة ديما الاولىالمواقف الصادقة متعددة في حياتي من اناس اكون لهم كل المحبة و التقدير
و الاحترام ولكن ما اثلج صدري الردود الطيبة
و الدعوات الخيرة من اخوات فاضلات رائعات عندما اخرت متالقة للملتقى
صِفي لنا مَشَاعرك آن ذاكَ ؟
المشاركة الأصلية بواسطة ~منة اللهيعني مشاعري تجاه هذه القصة يعني لا أقدر وصفه كان شعور رائع
ولله الحمد وكيف كانت اتصدافتي مع هالبنت
وهالأخت الطيبة ولله الحمد وهذا من فضل ربي سبحانه وتعالى
المشاركة الأصلية بواسطة ديما الاولىشعوري لا يوصف الفرحة عامرة والبهجة ..والبســمه مافارقت شفتــاي
المشاركة الأصلية بواسطة ~منة اللهفكان حبي لصديقة غالية عندي كثييير
الله لا يحرمني منها يا رب
حبيت صديقة إلي كنت فتها مرة وحدها وماعاد شفتها إلا بعد سنة ،
وكانت دايما تسأل عني وأشتكي عليها وتشتكي علي ومعي دايما في الشادة والفادة في الفرح والحزن
جزاها الله خيرا ولما أكون في مشكلة تنصحني وهيك
وتصبر معي وشوي شوي وتتكلم معي بلطافة وطيبوبة
والحمد لله وأسأل الله أن يديم هالمحبة يارب
المشاركة الأصلية بواسطة ديما الاولىالمحبة كلمة عظيمة أرقى وأشرف من مفهومها بهذه الأيام
كما أنها صفة رقيقة حسنة إذا صرفت بالمحاسن وفرغها الإنسان لمستحقها
بحدود الأخلاق والدين والمبادئ والتقاليد
فالمحبة يجب أن تصرف لمن يستحقها فعلاً
فالاشخاص الذين لهم في داخلي محبة هم كثر لا اريد ان اغفل احد منهم
سَعِدنا بِكُما و أبهجتَنا رَحابة صَدريكما
زهراتنا شاركونا الحوار
فستسعدنا رؤية إجاباتكن على هذه الاسئلة بما تحملها من تجارب
التحدي قائِم !
وَ المسؤوليّة تاريخيّة !
؛
أحب الصالحين ولست منهم ،، لعلي أن أنال بهم شــفاعة
و أكره من تجـارته المعاصي،، ولو كنا سـواء فـي البضاعة
تعليق
-
كتاب " كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس ؟ " هو كتاب رائع ومفيد وممتع،
يعلمكِ كيف تحصدين قلوب من حولك، وتكتسبين صداقتهم وكيف تتعاملين معهم
الكتاب للمؤلف ديل كارنيجي وهو الرجل الذي يتوافد كبار رجال الأعمال
في نيويورك لطلب توجيهاته فيما يتعلق بالتعامل مع الناس،
وهذا الكتاب هو نتاج خبرة المؤلف وهو يعد الكتاب العملي الوحيد
الذي كتب لمساعدة الناس في حل مشاكلهم اليومية في العلاقات الانسانية.
يقع الكتاب في 190 صفحة ويتضمن 5 فصول تتناول موضوعات عدة مثل:
✿ الفنون الأساسية في معاملة الناس.
✿ طرق كسب محبة الناس.
✿ كيفية جذب الآخرين لطريقة تفكيرنا.
✿ السيطرة على الناس دون إساءة أو استبداد.
يقول الكاتب: " القواعد والطرق الموجودة في الكتاب ليست مجرد نظريات أو تخمينات فحسب
إنما طبقت هذه النظريات والمبادئ حرفيًا وشاهدت تطبيقها يؤثر ويطور حياة الناس"
ويقول أيضًا: " إذا أردت الحصول على منفعة حقيقية ودائمة من هذا الكتاب ينبغي
مراجعته كل فترة ومحاولة تطبيق ما ورد فيه لأن عدم تطبيقك سيؤدي لنسيان ما قرأت".
بالتأكيد يتناول الكتاب موضوعًا هاما للجميع
لذا يمكنكم تحميل الكتاب من هنا
**دخول متقطع...دعواتكم**تعليق
-
-
تـــــصـــــرفـــــ !
وعـــــادهـ !
ليست من أخلاقنا
ليست من سلوكنا
ليست من أسلوبنا
(إساءة الظــن)
قال تعالى:
( يا أيها الذي اَمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم )
سورة الحجرات
و عن أبي هريرة قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام
( إياكم والظن , فإن الظن أكذب الحديث, ولا تجسسوا, ولا تحسسوا, ولا تحاسدوا
ولا تدابروا , وكونوا عباد الله إخواناً ) متفق عليه
عندما نسيء الظن بالآخرين ونكون قد ظلمناهم؛ ماذا نستفيد؟
أحرصي أخيتي على أحسان الظن بالآخرين ودعي الشك بعيد عن قلبك
تأكدي من الشيء قبل إساءة الظن مثال: لو فقدتِ هاتفك بعدما أتيتِ من منزل صديقتك
هل تشوكِ بها ؟
واتصلتِ عليها من هاتف أخر وقلتِ لها ماحدث لكِ وتقول أعطيني مهلة
لتبحث لكِ عنه وترد عليكِ بأنها لم تجده !
في هذه اللحظة لا تسمحي للشك يدخل قلبك وقولي لها جزآكِ الله خيراً
طالما لم تسيء الظن في أحد
سيعوضك الله خيراً لأن إحسان الظن صفة جميلة جداً ومهذبة وتعبر عن أخلاقنا الرفيعة
وربما فقدتِ جواك أثناء نزولك من البيت صديقتك أو أثناء ركوبك السيارة للعودة لمنزلك
أعطي لنفسك أسباب تمنعك من إساءة ظنك بالآخرين
قصة حصلت لي أنا شخصياً
كان عندنا خادمة طيبة وهادئة ولم نرى منها الى كل خير مرت الأيام والأيام
و اقترب وقت سفرها فقلت لأختي لم لا نفتش أغراضها ؟
كان من المفترض أن نستأذن منها
ومن والدينا ولكن لم نستأذن ولسنا معتادات أن نفتش أغراض خادمة
أرى أنا من وجهة نظري أنه مهما كانت الخادمة طيبة الشكل الخارجي ليس كل شي
وذهبنا لنفتش أغراضها وفجأة كانت الصدمة وجدنا كيس من الشعر؟
لو كنتم مكاننا ماذا تفعلون؟
لم نفكر وقمت أبكي أنا وأختي رغم أنا أهلي كثير يحسنون التعامل معها ما الذي دفعها ؟
وجاءت أختي الثانية لتخبرنا بأنها قادمة لغرفتها خرجنا نحن الثلاثة من الغرفة وإذا بها نازلة ومتجهة لغرفتها
قالت لها أختي الثانية لماذا فعلتِ بنا هكذا وبدا على وجهها التعجب وتلحق بنا وقمت أبكي وصحت أمي على بكائي
وقامت الخادمة بالبكاء أيضًا وتقول هذا شعري والله شعري
وأنا شدة من الخوف لم أعرف ماذا أفعل وفي النهاية
اكتشفنا أنه شعرها ! هنا نقطة أقولها لابد علينا أن نتأكد من الشيء قبل أن نحكم عليه
وبعدها أخذت أمي مني الكيس ورمته بالقمامة وقامت أمي تعاتبني
وترضي الخادمة وبعد ذلك أبي منعها من ترتيب البيت عندنا
وقال : " ما بخليها تطلع عندكم علشان المشكلة اللي حصلت "
أنا في نفس اليوم طلبت منها السماح والحمدلله سامحتني
وبعدها صارت ترتب البيت وتأجل موعد سفرها لأيام
وجاء موعد يوم سفرها كان يوم الثلاثاء لن أنسى ذلك اليوم
ودخلت علي وسلمت وكانت تسلم بوجه لوجهه
وكانت تقول " إذا تبغى فتشي أغراضي "
و كُنت أقول لها " لا " والله بكيت لما قالت لي كذا
وسافرت والله يذكرها بالخير
القصة هذه كتبتها لأخذ العظة والعبرة
وأن لا نتسرع بالحكم على الأشياء، لأن إساءة الظن أمر خطير.
أثقَ بكَ ربي!
أثْقَ بأن كلَمَا|أتَمِنْاة|سْيكٌونَ بِرحَمِتٌكْ ليَ
وأنْ كَّلَ مْا أدعَّوُ بِهَ ستّحقَقَهَ لَيٍ يِومـآَ..|
وسَتجِزيٍنيٌ خَيَّراً لاَننّيِ أَمْنتَ بِكَ وانْـامٌوقَنِهَ بِرحَمِتَكَ!
تعليق
-
ندرك جميعًا أثر الابتسامة في النفوس
فَ بها تُسر الأرواح و يكبر الحب و قد قِيل
"هي طريق مختصر لكسب القلوب وباب يوصل إلى النفوس"
و قال ابن القيم رحمه الله
" إن الناس ينفرون من الكثيف ولو بلغ في الدين ما بلغ "
و معنى الكثيف الغليظ و ثقيل الظل
فكيف لنا أن نُحَب إن لم نرسم الابتسامة على وجوهنا فتسعد الوجوه
و مع فكرة نرجسية فلنرسم على الوجوه البسمة
نحتاج إلى ما هو موضح في الصورة
✿ بسكويت دائري الشكل
✿ شيكولاتة نوتيلا
✿ آداة تزين الكيك
هنا ما علينا سوى رسم الابتسامة على البسكوتات
و كم سنسعد والدينا و أخوتنا إن قدمناها لهم مع كوب قهوة
التحدي قائِم !
وَ المسؤوليّة تاريخيّة !
؛
أحب الصالحين ولست منهم ،، لعلي أن أنال بهم شــفاعة
و أكره من تجـارته المعاصي،، ولو كنا سـواء فـي البضاعة
تعليق
-
جاء "حسن" صديق جحا وقال له: أريد أن أصنع ختمًا وليس عندي مال كثير، فقال جحا: لا بأس.
وانطلق معه إلى صانع الأختام، وقال جحا: كم يُكلِّف الحرف الواحد؟ فأجاب صانع الأختام: عشرة دراهم
فقال صديق جحا: ليس معنا سوى عشرين!!
فنظر جحا إليه وفكَّر قليلاً ثم قال للصانع: اصنع لنا ختمًا باسم "خس".
قال الصانع بدهشة: ما هذا الاسم؟
فقال: وما شأنك أنت؟ اصنع ما نريد.
وصنع الصانع لهما الخاتم، وعندما أراد أن يضع نقطةَ الخاء, قال له جحا مسرعًا: ضع النقطة على آخر السين.
فضحك الصانع وعرف أن ما يريده جحا هو اسم "حسن" ولم يأخذ منهما شيئًا.
قال غاندي "علينا أن نمثل نحن التغيير الذى نريد ان نحدثه فيمن حولنا "
انظروا كيف طبق هذا الرجل هذه العبارة!
في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح، ويأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها وينطلق ،
ولكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية،
يراه الناس يومياً على هذا الحال؛ ولكن البائع لم يرد ولا مرة على تلك التحية
وفى إحدى الأيام سأله أحد الزبائن: لماذا تلقي التحية على صاحب الكشك يومياً مع أنه لم يرد عليك السلام ولو مرة واحده؟
فقال الرجل وما الغريب فى ذلك؟
فقال: أنك تلقى التحية يومياً على رجل لايردها؟
فسأله صاحبنا وما السبب في أنه لا يرد التحية برأيك؟
فقال: أعتقد أنه وبلاشك رجل قليل الأدب، وهو لا يستحق أساسا أن تُلقى عليه التحية،
فقال صاحبنا: إذن هو برأيك قليل الأدب؟
قال: نعم،
قال صاحبنا: هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أمأعلمه الأدب؟
**دخول متقطع...دعواتكم**تعليق
-
أوراقنا ليست كباقي الأوراق
و أقلامنا أيضًا مختلفة فمدادُها لا ينتهي
فكيف لمداد المحبة والأخوَّة أن يجفّ؟
كلنا أمل بأن يكون هذا العمل المتواضع قد نال إعجابكن
و سنكون سعداء باستقبال اقتراحاتكن أو أفكاركن لتطوير هذا العمل
كل الشكر لكل ساعدٍ أعان
و سلمت يد القارئة على روعة تصاميمها
التحدي قائِم !
وَ المسؤوليّة تاريخيّة !
؛
أحب الصالحين ولست منهم ،، لعلي أن أنال بهم شــفاعة
و أكره من تجـارته المعاصي،، ولو كنا سـواء فـي البضاعة
تعليق
-
لن أقول إلا ما شاء الله لا قوة إلا بالله
والله شوية ودموعي ستذرف من روعة هذه السطور !!
لي عودة للرد على هذا الموضوع , يحتاج رد مميز , غير
لأن الموضوع غير : )
\
التعديل الأخير تم بواسطة عُلو الهمّة; 04-02-2012, 05:42 PM. سبب آخر: يارب أحفظ فتياتنا العسولات وارزقني وإياهم لذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك ..*
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
تعليق
-
ربي يبارك في جهودكم
اوراق ورد ولا اروع يا آآحبه
أثقَ بكَ ربي!
أثْقَ بأن كلَمَا|أتَمِنْاة|سْيكٌونَ بِرحَمِتٌكْ ليَ
وأنْ كَّلَ مْا أدعَّوُ بِهَ ستّحقَقَهَ لَيٍ يِومـآَ..|
وسَتجِزيٍنيٌ خَيَّراً لاَننّيِ أَمْنتَ بِكَ وانْـامٌوقَنِهَ بِرحَمِتَكَ!
تعليق
-
روعععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععع عععععععععععععععععة بل اكثر من ذلك موضوع ييستحق مييييييييييييييييييئة وسااام يستحق تصفيق امة بكاملها....تعجز الكلمات عن التعبير لكن كل الود و كل الاحترام و كل التشجيع ..................
اختكن فالله..................رحاب -**المغرب اعتزازي**-تعليق
-
تعليق
تعليق