الأثنين القادم * جائزة في انتظاركن * الدعوة للأغلبية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هناك جائزة بانتظاركن
الجائزة بكل حق تعتبر رااائعة
لا داعي للحضور إطلاقاً بل وأنتِ في بيتك أو خيمتك أو طلعتكِ أو في عملكِ أو في أي مكان كنتِ،،


لكن هناك اتصال ولكني أحب أبشركم أنها فرصة ذهبية

فالاتصال مجااااااااااااااااناً

ويتم هذا الاتصال قبيل صلاة الفجر

أعرف أن علامات كثيرة من التعجب قد ظهرت على محياكن

ولكن ماذا أعمل فهذه شروطها حتى تكسبوها

أنتي فقط أنوي المشاركة وما عليكِ بإذن الله

=

=

=

=

=

=

وأحب أن أقول لكنَّ إن

الدخول مخوّل فقط لبعض الناس وهم بلا شك الأغلبية، أما البعض الآخر وهم الأقل فهم غير مخوّلين بالدخول ولا يحق لهم ذلك

=

=

=

=

=

=

قد تستغربون بعض الشي إذا قلتُ لكم أن الجائزة سواءً كسبتيها أم لم تكسبيها فلن تعلمي أمرها لكن ستعرفين شأنها لاحقاً بإذن الله

وهي مشوِّّقة للبعض فهم حريصون على نَيلها ، كيف لا وهي جائزة ولا في الخيال

البعض تجده لا يفكّر بها إطلاقاً والبعض يرغبها ولكن لا يعمل بشروطها، لكن تجدينه يشارك في مسابقات أشد منها بكثير والجائزة أقل منها بكثير جداً !!!!!!!!!

=

=

=

=

=

=

والآن مع الإعلان بهذا الجائزة القيّمة

وهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــي :

=

=

=

=

=

=

((((((((( تكفير سنتين لذنوبك )))))))))))

=

=

=

=

=

=

ألم أقل لكنَّ أنها رائعة ومشوّقة

كم وكم نقترف من الذنوب والآثام في أيامنا وليالينا ؟؟!!

صيام يوم عرفه ( يوم واحد فقط فقط فقط )

يكفر لنا بإذن الله ذلك

من يترك شأن هذه الجائزة العظمى سوى محروووم

وهو ( يوم عرفه ) صومه يكفّر السنة الماضية والسنة القابلة

فقد ورد عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال:

( يكفر السنة الماضية والسنة القابلة ) “رواه مسلم”.

وبلا شك صغائر الذنوب يكفّرها بإذن الله، أما الكبائر يجب التوبة منها ،،

وهذا ( أي صوم يوم عرفه ) إنما يستحب لغير الحاج، أما الحاج فلا يسن له صيام يوم عرفة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك صومه، وروي عنه أنه نهى عن صوم يوم عرفة بعرفة.

دعوة لغير الحاج لكسبها

فالعمر يمضي ولا ندري هل توافقنا مرة أخرى العام القادم أم أننا قد تحت التراب

مرة أخرى دعوة لغير الحاج لكسبها يوم واحد فقط فقط فقط فماذا أنتي فاعلة ؟؟؟

الكاتب الأخ الفاضل / جليس الساحة

قد يعجبك أيضاً ...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *