يحبها !! لكن للأسف

المشاركات
70
الإعجابات
27
#1
السلام عليكم اخواتي ، أنا بنت عمي عرضت علي مشكلتها ، وحبيت اشاركم المشكلة لعل وعسى احد فيكم يعطيني الحل الصحيح ؟؟

بنت عٌمي عمرها ١٩ وولد خالتها يحبها ويبغا يتزوجها من يوم هيا صغيره مشاء الله ، لكن المشكلة اَهلها رافضين هذا الرجال معنو مشاء الله يصلي ورجال يخاف الله بشهاده الجميع، لكن هيا تقولي إنّهم رافضين بحجه انو اهلو فيهم اطباع مو كويسه، هيا من ناحيتها موافقه عليه لانها تحبو بس من غير ما اهلها يدرو حتى هوا مايدري لكن المشكلة الثانيه بالنسبة لها اذا صار نصيب ان شاء الله هيا إنّو قصير، وهيا طويله
الزبده هما سؤالين ؟؟ ايش رأيكم في رفض اهلها هل الأسباب مقنعه ؟ إنّو تتخلى عن قرار قلبها عشان اهلها ؟ والسؤال الثاني؟ إنّو هل القصر يعتبر عائق لها أو لا ؟؟ يعني إليّ زوجها قصير وهيا طويله ايش شعورك ؟؟



أتمنى تتجاوبوا معايا احبكم وشكرا ً♥️♥️
 
المشاركات
70
الإعجابات
27
#2
معقوله لذي الدرجه ماعندكم حلول، غريبه المنتدى ذَا مافيه نشاط زي قبل يعني كتبت الموضوع من كم يوم لين دحين مافي رد يجبر الخاطر ..
 

Mariem Yousif

قادم جديد
المشاركات
12
الإعجابات
15
#4
اختى انامل الحب
أنا قريت مقال بيتكلم عن رفض أحد الأسرتين للارتباط
أنا هنقله هنا
أنا نقلته من موقع
اسم المقال

ماذا لو أن أحد الأسرتين غير موافق؟
تحتاج الأسرة الناشئة لكل معونة ممكنة، لذا فإن موافَقة الأسرتين توفّر قَدْرًا من الدعم النفسي للطرفين. إلا أن الأمور ليست بهذه المثالية على طول الخط. فقد ترى إحدى الأسرتين أو كلتيهما أن هناك فرصة أفضل لابنها أو ابنتها من الناحية المادية أو الاجتماعية أو حتى الروحية.
ماذا يجب على الشابَيْن أن يفعلا؟
الدور الأكبر يقع على الطرف الذي تعترض أسرته على شريك حياته المقبل. وعلى هذا الطرف أن يستمع بصبر واحتواء دون تسرُّع، لأن الدفاع الأعمى يعطي الأسرة الانطباع بأن ابنتها أو ابنها يعيش في الوهم ولا يرى الواقع بالجدية الكافية، ثم بعدها يختار هذا الطرف أقرب الأشخاص إليه ويحاول أن يستميله لوجهة نظره بكل تأنٍ دون عناد. ثم يستعين بهذا الشخص ليوصِّل وجهة نظره وهكذا.
ماذا لو أصرَّت الأسرة على الرفض؟
الرفض المتواصِل يعني أن الأسرة لديها أسباب قوية لذلك، وهو أمر لا يجب تجاهُله وإنما التعامل معه بعقلانية. و أسباب الأسرة قد تكون حقيقية مبنية على خبرة السنين، وعندها يجب أن يحاول كل طرف تحييد مشاعره والتفكير بعقلانية حتى لا يندم بعد فوات الأوان. أمّا لو كانت هذه الاعتراضات خاطئة مبنية على شائعات مثلًا، أو على اختلاف تقييم الأسرة للطرف الآخَر عن تقييم ابنها أو ابنتها. فعلى الشاب والشابة أن يلتزما بالصبر في نقْل وجهة نظرهما والإصرار على أن الطرف الآخَر ليس بكل هذا السوء. والإصرار ليس هو العناد الأعمى، ولكنه الالتزام بقرار مبني على العقل والقلب معًا، وفيه إصرار على مَد جسور المحبة تجاه الأسرة التي لا تبغي لابنها أو ابنتها إلا كل الخير.
الخلاصة:
ليست هناك وصفة سحرية لنوال رضاء الأهل، فكل طرف أقدر على فهم أسرته وكيف يؤثر فيها. وليس هناك قرار ثابت يجب اتخاذه في حالة الرفض، فكل طرفين مقبلين على الزواج أدرى بكم التضحيات التي يستطيعان أن يقدماها، والوقت الذي يستطيعان أن ينتظراه معًا حتى يتحقق أملهما في الزواج.
مع أخلص أمنياتي للجميع بحياة ملؤها السعادة والمحبة، لأن المحبة قوية وتستطيع أن تستر عيوب كثيرة قد تظلل حياتنا من حينٍ لآخَر.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
المشاركات
70
الإعجابات
27
#5
اختى انامل الحب
أنا قريت مقال بيتكلم عن رفض أحد الأسرتين للارتباط
أنا هنقله هنا
أنا نقلته من موقع
اسم المقال

ماذا لو أن أحد الأسرتين غير موافق؟
تحتاج الأسرة الناشئة لكل معونة ممكنة، لذا فإن موافَقة الأسرتين توفّر قَدْرًا من الدعم النفسي للطرفين. إلا أن الأمور ليست بهذه المثالية على طول الخط. فقد ترى إحدى الأسرتين أو كلتيهما أن هناك فرصة أفضل لابنها أو ابنتها من الناحية المادية أو الاجتماعية أو حتى الروحية.
ماذا يجب على الشابَيْن أن يفعلا؟
الدور الأكبر يقع على الطرف الذي تعترض أسرته على شريك حياته المقبل. وعلى هذا الطرف أن يستمع بصبر واحتواء دون تسرُّع، لأن الدفاع الأعمى يعطي الأسرة الانطباع بأن ابنتها أو ابنها يعيش في الوهم ولا يرى الواقع بالجدية الكافية، ثم بعدها يختار هذا الطرف أقرب الأشخاص إليه ويحاول أن يستميله لوجهة نظره بكل تأنٍ دون عناد. ثم يستعين بهذا الشخص ليوصِّل وجهة نظره وهكذا.
ماذا لو أصرَّت الأسرة على الرفض؟
الرفض المتواصِل يعني أن الأسرة لديها أسباب قوية لذلك، وهو أمر لا يجب تجاهُله وإنما التعامل معه بعقلانية. و أسباب الأسرة قد تكون حقيقية مبنية على خبرة السنين، وعندها يجب أن يحاول كل طرف تحييد مشاعره والتفكير بعقلانية حتى لا يندم بعد فوات الأوان. أمّا لو كانت هذه الاعتراضات خاطئة مبنية على شائعات مثلًا، أو على اختلاف تقييم الأسرة للطرف الآخَر عن تقييم ابنها أو ابنتها. فعلى الشاب والشابة أن يلتزما بالصبر في نقْل وجهة نظرهما والإصرار على أن الطرف الآخَر ليس بكل هذا السوء. والإصرار ليس هو العناد الأعمى، ولكنه الالتزام بقرار مبني على العقل والقلب معًا، وفيه إصرار على مَد جسور المحبة تجاه الأسرة التي لا تبغي لابنها أو ابنتها إلا كل الخير.
الخلاصة:
ليست هناك وصفة سحرية لنوال رضاء الأهل، فكل طرف أقدر على فهم أسرته وكيف يؤثر فيها. وليس هناك قرار ثابت يجب اتخاذه في حالة الرفض، فكل طرفين مقبلين على الزواج أدرى بكم التضحيات التي يستطيعان أن يقدماها، والوقت الذي يستطيعان أن ينتظراه معًا حتى يتحقق أملهما في الزواج.
مع أخلص أمنياتي للجميع بحياة ملؤها السعادة والمحبة، لأن المحبة قوية وتستطيع أن تستر عيوب كثيرة قد تظلل حياتنا من حينٍ لآخَر.
تسلمي ياقلبي ماقصرتي♥️♥️
 

حكايات القمر

مشرفة الصحة والتغذية
المشاركات
17,274
الإعجابات
1,402
#7
انا عن رأي الاهل ادرى اكيد بطباع اهله وأسرته هي لسة صغيرة ماعندها خبرة بالامور دي ومنجرفة بمشاعرها

اما الطول والقصر لا اعتقد انه يشكل عائق طالما في تفاهم ومودة بين الطرفين والله أعلم

الان دعك من الطول والقصر لأن اهلها رافضين لما يوافقوا بعدين ننظر لهذه للمشكلة الثانوية

أرسلت بواسطة [device_name] باستخدام تطبيق جوال منتديات لكِ
 

وعود الخير

رئيسة أركان الأطباق
طاقم الإدارة
المشاركات
53,573
الإعجابات
2,180
#8
هي صغيرة وخبرتها بالحياة والاشخاص محدودة
وان كان لهم نصيب
لا الاهل والا الطول ولا القصر راح يأثر عليهم
ربنا يوفق الجميع
 
المشاركات
3,349
الإعجابات
94
#9
بالنسبه للاهل تجيب احد طرف ثالث يتوسط بينهم وان شاء الله ما يصير الا الخير
اما الطول (الرجال محاضر وليس مناظر)
 
أعلى