نظارتي ^_^

المشاركات
42
الإعجابات
65
#1
نظارتي

نرتدي النظارة لنرى كل شيء حولنا بوضوح
السماء والجبال والطيور والبساتين والبحار والبشر والكون بأسره

لكن ياترى لو كان لنا نظارة لنرى بها عيوبنا اخطائنا سلبياتنا ذنوبنا ,
ياترى ماذا سنرى ؟

يقال لو ان للذنوب رائحة
فكيف لو كان لها منظر !!
 
المشاركات
6,337
الإعجابات
1,851
#2
الحمد لله
سلمت يداك غاليتي
اللهم أستر عيوبنا وأغفر ذنوبنا
و أهدينا بمنك وكرمك
كلامك صح حبيبتي كل انسان لو انشغل بعيوبه وعرف اخطائه وذنوبه وقام بتغير نفسه الى الاحسن وتاب وطلب الغفران والهداية من الله تعالى لكان الدنيا غير شكل وقلت الذنوب والمعاصي والمنكرات
واهم من كل ذلك ان نعرف بان لنا رب كريم ارحم بنا من انفسنا مهما أخطئنا واذنبنا لو تبنا وطلبنا الغفران من الله تعالى يغفر لنا إنشاءالله

( عن أنس –رضي الله عنه- قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : «قال الله تعالى : يا ابن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم، لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني، غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا، لأتيتك بقرابها مغفرة» (رواه الترمذي)
 

وردة البنسفج

مشرفة المجلس العام
طاقم الإدارة
المشاركات
9,817
الإعجابات
1,134
#4
جميل ماخطته اناملك
النظاره الحقيقيه هي الضمير
هو الوحيد الذي يستطيع ان يرى كل شئ بوضوح
لذالك علينا ان نسقيه بالحكمه ونشبعه تمسكا بقيمنا الاسلاميه ليصبح رادعا وبقوه عن كل خطأ
عندها لن نحتاج لنظاره ..
 
المشاركات
42
الإعجابات
65
#5
اشكرك غاليتي على المشاركة
هو ذاك الضمير الرقيب المستتر اللذي يراقبنا ويراقب تصرفاتنا وعلينا بدورنا الخوف من تأنيب الضمير دائماً لأنه هو المرشد غالباً اذا كان صاحي
 

وعود الخير

رئيسة أركان الأطباق
طاقم الإدارة
المشاركات
53,573
الإعجابات
2,180
#8
نظارتي

نرتدي النظارة لنرى كل شيء حولنا بوضوح
السماء والجبال والطيور والبساتين والبحار والبشر والكون بأسره

لكن ياترى لو كان لنا نظارة لنرى بها عيوبنا اخطائنا سلبياتنا ذنوبنا ,
ياترى ماذا سنرى ؟

يقال لو ان للذنوب رائحة
فكيف لو كان لها منظر !!
اعتقد لو كان لها منظر
لتمنى الجميع أن كانوا مكفوفين
 

أمل وضياء

شمس لاتغيب ..~
طاقم الإدارة
المشاركات
46,145
الإعجابات
280
#9

اعتقد لو كان لها منظر
لتمنى الجميع أن كانوا مكفوفين
من جميل لطف الله بعبدة أنه يحمل قلباً ينبض ليدرك حجم تقصيره ويستر عيوبه
قبل أن يدركه الأجل ..



 
أعلى