السلام عليكم
هناك العديد من الاسباب التي قد تؤدي للاصابة باورام الثدي ولكن في المقابل هناك العديد من الطرق للوقاية منه وعلاجه في حالة ما احتجنا لذلك.
وفي تلك المقالة نجد كل المعلومات عن سرطان الثدي من أسبابه، وأعراضه، وطرق الوقاية منه وكيفية علاجه بالطرق الصحيحة.
اولا / اسباب سرطان الثدي
ثانيا/أعراضه
عادة ما تكون الأعراض الأولية لسرطان الثدي هي:
- وجود كتلة سميكة في الثدي أو في الإبط ربما يشير ذلك الى وجود سرطان الثدي
- احمرار جلد الثدي وتحوله الى اللون البرتقالى
- إفراز الثدي مادة شفافة، و من الممكن أن تكون مشابهة للدّم من الحلمة
- حدوث الطفح الجلدي حول الحلمة
- الآم في الصّدر أو الإبط غير مرتبطة بفترة حيضِ المرأة
ثالثا / طرق الوقاية منه
1- الابتعاد عن التدخين، كثير من الناس لا يعرفون ان التدخين قد يكون عاملا قويا فى الاصابة بسرطان الثدي بالنسبة للنساء والرجال ايضا
2- ممارسة الرياضة التي تفضلها، فقد اشارت بعض الدراسات ان الجلوس لفترات طويلة بدون حركة ربما يؤدى ذلك الى الوفاة
3- التقليل من تناول موانع الحمل
4- تناول العديد من الأغذية المتوفّرة بشكل طبيعيّ في غذائنا والتي أثبتت فاعليّتها في محاربة سرطان الثدي و هى التوت البريّ
الملفوف،البروكلي،الطماطم،الثّوم والبصل،الأسماك الزيتيّة .
رابعا /كيفية علاجه بالطرق الصحيحة
اختلفت طريقة العلاج حاليا كانت الطريقة الوحيدة قديما التي يتم العلاج بها هى استئصال الثدي،
أما الآن فتطورت طرق العلاج كاملا حيث يتم الآن اتخاذ بعض الادوية فى حالة الاكتشاف المبكر للمريض ومن ثم يتم التعامل مع بعض الأمراض بالعلاج الكيماوى وتحديد نوع العلاج فكل حالة لها وضعها اما فى الحالات التى تحتوى على أورام خبيثة فى حالات متأخرة يتم اللجوء إلى الشق الجراحي .
والمميز الآن أن قديما كان بعد الاستئصال لايتم اي شيء فكان منظر الإستئصال يؤثر بشكل سلبي على المريضة،
أما الآن ووفقا لما للتطورات فى مجال الأورام ظهرت جراحات متقدمة للغاية مثل زراعة الثدي وترميمه التي تقبل عليها الكثير من النساء اللاتي تم استئصال الثدي لهن
هناك العديد من الاسباب التي قد تؤدي للاصابة باورام الثدي ولكن في المقابل هناك العديد من الطرق للوقاية منه وعلاجه في حالة ما احتجنا لذلك.
وفي تلك المقالة نجد كل المعلومات عن سرطان الثدي من أسبابه، وأعراضه، وطرق الوقاية منه وكيفية علاجه بالطرق الصحيحة.
اولا / اسباب سرطان الثدي
- الوراثة
- التعرض لإشعاعات
- الوزن الزائد
- تاريخ شخصي من التعرض لسرطان الثدي او عائلي
- الحيض في سن مبكرة نسبيا
- تغيّرات ما قبل سرطانية في نسيج الثدي
- كثافة عالية في نسيج الثدي بالتصوير الشعاعي
- الوصول إلى سن الإياس (انقطاع الطمث – سن "اليأس") في سن متأخرة نسبيا
- العلاج بالهرمونات
ثانيا/أعراضه
عادة ما تكون الأعراض الأولية لسرطان الثدي هي:
- وجود كتلة سميكة في الثدي أو في الإبط ربما يشير ذلك الى وجود سرطان الثدي
- احمرار جلد الثدي وتحوله الى اللون البرتقالى
- إفراز الثدي مادة شفافة، و من الممكن أن تكون مشابهة للدّم من الحلمة
- حدوث الطفح الجلدي حول الحلمة
- الآم في الصّدر أو الإبط غير مرتبطة بفترة حيضِ المرأة
ثالثا / طرق الوقاية منه
1- الابتعاد عن التدخين، كثير من الناس لا يعرفون ان التدخين قد يكون عاملا قويا فى الاصابة بسرطان الثدي بالنسبة للنساء والرجال ايضا
2- ممارسة الرياضة التي تفضلها، فقد اشارت بعض الدراسات ان الجلوس لفترات طويلة بدون حركة ربما يؤدى ذلك الى الوفاة
3- التقليل من تناول موانع الحمل
4- تناول العديد من الأغذية المتوفّرة بشكل طبيعيّ في غذائنا والتي أثبتت فاعليّتها في محاربة سرطان الثدي و هى التوت البريّ
الملفوف،البروكلي،الطماطم،الثّوم والبصل،الأسماك الزيتيّة .
رابعا /كيفية علاجه بالطرق الصحيحة
اختلفت طريقة العلاج حاليا كانت الطريقة الوحيدة قديما التي يتم العلاج بها هى استئصال الثدي،
أما الآن فتطورت طرق العلاج كاملا حيث يتم الآن اتخاذ بعض الادوية فى حالة الاكتشاف المبكر للمريض ومن ثم يتم التعامل مع بعض الأمراض بالعلاج الكيماوى وتحديد نوع العلاج فكل حالة لها وضعها اما فى الحالات التى تحتوى على أورام خبيثة فى حالات متأخرة يتم اللجوء إلى الشق الجراحي .
والمميز الآن أن قديما كان بعد الاستئصال لايتم اي شيء فكان منظر الإستئصال يؤثر بشكل سلبي على المريضة،
أما الآن ووفقا لما للتطورات فى مجال الأورام ظهرت جراحات متقدمة للغاية مثل زراعة الثدي وترميمه التي تقبل عليها الكثير من النساء اللاتي تم استئصال الثدي لهن
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
