الهداية نوعان : بيان ..وتوفيق للعمل
* الصلاة بحضور القلب . وتدبرما يقول وما يفعل النتيجة صلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
خشية الله ورجاء ثوابه تجعلني اصبر واصلي صح
* الخوف من ختم الله على القلب وعلى السمع والبصر
* لا تكون منافق .اذا حدث كذب .واذا وعداخلف .واذا اؤتمن خان .واذا خاصم فجر
الرهبة وخشية الله سبب يجعلك توفي بالعهد مع الله والناس . وتتبع ما أمر الله وتترك ما نهى عنه
كثرة العهد مع الله بترك المعصية دليل على عدم صدق الايمان
* مرض الشبهات ( البدع ) ..ومرض الشهوات ( الزنا )
عقوبة المعصية بعدها معصية .. وثواب الحسنة حسنة بعدها
لا تشتري المنصب وغيره بمعصية الله
من العقل ان يعرف الإنسان صالح نفسه وما ينفعها وترك ما يضرها
الجاهل الذي يتكلم بكلام لا فائدة فيه .واذا كان الانسان عاقل يشكر الله على هذه النعمة ولا يستهزي بالجاهل
* من ترك الحق بعد معرفته . لا يرجع اليه اي لا يسمع الخير ولا ينطق به ولا يرى الحق ... بخلاف من ترك الحق عن جهل هو اقرب للرجوع للحق ..( لا تلبس الحق بالباطل ..ولا تكتم الحق وانت تعلمه )
الإيمان بجميع احكام الكتاب معاً .وجزاء من يفعل غير ذلك خزي في الدنيا ( يسلط عليك شخص او أمر يتعبك ) عشان اشتريت الحياة الدنيا عن الاخرة ..على الانسان ان يتبع كل احكام القران
من ترك ما ينفعه ابتلى من الله بالإنشغال بما يضره مثال من ترك محبة الله ابتلى بمحبة غير الله ..ومن ترك الذل والخوف من الله .ابتلى بالذل والخوف من الناس
اعلم ان ما يدركه من الثواب على الصبر اكثر مما فقد منه لان ( كل ما يؤلم القلب او البدن مصيبة )
* قالوا إن لله : اي مملوكون لله تحت تصرفه فلا اعتراض على تصرفه وهو ارحم بالانسان من نفسه
لذلك لابد من الرضا وهو الخير لنا
* شكر الله لك: يزيد نور قلبك وقوة للبدن وزيادة اي خير لك
* التوبة ثم إصلاح ما فسد من العمل مع ترك المعصية ( والذين أمنوا وعملوا الصالحات وأمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم واصلح بالهم )
* لا تستجيب لدعوة الشيطان فوعد كاذب وهو ليس له علينا سلطان
تصدق حتى لو معك القليل من المال ولا تسمع للشيطان وتخويفه لك من الفقر
* الصلاة بحضور القلب . وتدبرما يقول وما يفعل النتيجة صلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
خشية الله ورجاء ثوابه تجعلني اصبر واصلي صح
* الخوف من ختم الله على القلب وعلى السمع والبصر
* لا تكون منافق .اذا حدث كذب .واذا وعداخلف .واذا اؤتمن خان .واذا خاصم فجر
الرهبة وخشية الله سبب يجعلك توفي بالعهد مع الله والناس . وتتبع ما أمر الله وتترك ما نهى عنه
كثرة العهد مع الله بترك المعصية دليل على عدم صدق الايمان
* مرض الشبهات ( البدع ) ..ومرض الشهوات ( الزنا )
عقوبة المعصية بعدها معصية .. وثواب الحسنة حسنة بعدها
لا تشتري المنصب وغيره بمعصية الله
من العقل ان يعرف الإنسان صالح نفسه وما ينفعها وترك ما يضرها
الجاهل الذي يتكلم بكلام لا فائدة فيه .واذا كان الانسان عاقل يشكر الله على هذه النعمة ولا يستهزي بالجاهل
* من ترك الحق بعد معرفته . لا يرجع اليه اي لا يسمع الخير ولا ينطق به ولا يرى الحق ... بخلاف من ترك الحق عن جهل هو اقرب للرجوع للحق ..( لا تلبس الحق بالباطل ..ولا تكتم الحق وانت تعلمه )
الإيمان بجميع احكام الكتاب معاً .وجزاء من يفعل غير ذلك خزي في الدنيا ( يسلط عليك شخص او أمر يتعبك ) عشان اشتريت الحياة الدنيا عن الاخرة ..على الانسان ان يتبع كل احكام القران
من ترك ما ينفعه ابتلى من الله بالإنشغال بما يضره مثال من ترك محبة الله ابتلى بمحبة غير الله ..ومن ترك الذل والخوف من الله .ابتلى بالذل والخوف من الناس
اعلم ان ما يدركه من الثواب على الصبر اكثر مما فقد منه لان ( كل ما يؤلم القلب او البدن مصيبة )
* قالوا إن لله : اي مملوكون لله تحت تصرفه فلا اعتراض على تصرفه وهو ارحم بالانسان من نفسه
لذلك لابد من الرضا وهو الخير لنا
* شكر الله لك: يزيد نور قلبك وقوة للبدن وزيادة اي خير لك
* التوبة ثم إصلاح ما فسد من العمل مع ترك المعصية ( والذين أمنوا وعملوا الصالحات وأمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم واصلح بالهم )
* لا تستجيب لدعوة الشيطان فوعد كاذب وهو ليس له علينا سلطان
تصدق حتى لو معك القليل من المال ولا تسمع للشيطان وتخويفه لك من الفقر